العبده البيضاء
وقال ايضاً:

إن المؤمن إذا استبطأ الفرج ويئس منه، ولا سيما بعد كثرة الدعاء والتضرع، ولم يظهر له أثر الإجابة، فرجع إلى نفسه باللائمة وقال لها:

إنما أُتِيتُ مِن قِبَلِك، ولو كان فيكِ خيرٌ لأُجِبْتِ، فإن هذا اللوم أحب إلى الله من كثير من الطاعات، لأنه يوجب انكسار العبد لمولاه،

واعترافه أنه أهل لما نزل من البلاء، وأنه ليس أهلاً لإجابة دعائه، فلذلك تسرع إليه حينئذٍ إجابة الدعاء، وتفريج الكرب،

فإنه تعالى عند المنكسرة قلوبهم من أجله.
زوجي نبضي..
زوجي نبضي..
لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
I LOVE ALLAH
I LOVE ALLAH
جزاك الله خير ‏..


سلمت لنا أناملك اللتي ابدعت لناهذا الموضوع ..


اللهم اجعلنا ممن يتوكلون عليك حق التوكل..,,
رحالة عبر الزمن
بارك الله فيك وجزاك خير
Miar
Miar
جزاك الله خير