
@@@الجوووري@@@
•
يسلموووووووووووو


ترى الاخت صادقه بكلامها انها ماركات انا مره كان لنا زياره للكويت وطبعا اختى واخت زوجى راحوا للافنيوز تعرفونه مجمع كبييير
بالكويت والله لقت بدبنهامز اومحل ثانى يمكن بس انه ماركه والله العظيم قمصاان بلايز حريمى واطفاال على ربع دينار يعنى بثلاث ريال ونص وما شاء الله حملت منهم حق 10 دنانير وللحين تلبس منهم وكلهم ماركات واللى تسأل ليش بهالسعر لانها اصلا هى سعرها مو غالى بس هم يغلونى واحنا ما شاء الله شييل على ابو ماركه
بالكويت والله لقت بدبنهامز اومحل ثانى يمكن بس انه ماركه والله العظيم قمصاان بلايز حريمى واطفاال على ربع دينار يعنى بثلاث ريال ونص وما شاء الله حملت منهم حق 10 دنانير وللحين تلبس منهم وكلهم ماركات واللى تسأل ليش بهالسعر لانها اصلا هى سعرها مو غالى بس هم يغلونى واحنا ما شاء الله شييل على ابو ماركه

*ريناس*
•
ريالين وارخص كماان لا تستغربون اللي يعرفون تاج توج والقوافي وطقته بجده ولبسي ماركه بمكه هذولي يشترون الملابس بالكيلو تخيلو تطلع اقل من ريالين ويبعونها علينا 10 او 20 اوو 30 يعني يكسبون اضعاف مضاااعفه

أنا هي
•
N.A.S :
ياااحبيلك مشكوره على المعلومه غيرك مايحب الا نفسه ولا يقول الله يجعلها في موازين اعمالكياااحبيلك مشكوره على المعلومه غيرك مايحب الا نفسه ولا يقول الله يجعلها في موازين اعمالك
اختي جزاكي الله خير بس بغيت انبهك الى كلمة ( موازين اعمالك )
كثير ما نَسْمَع قول بعض الناس : جَعَله الله في موازين أعمالك .
وهذا التعبير خطأ ، وإن قَصَد صاحبه الدعاء لِصاحِبه أن يَجعل الله ذلك العمل في موازين حسناته .
والصَّوَاب أن يَقُول : جَعَله الله في موازين حسناتك ؛ لأنَّ الأعمال تشمل الحسنات والسَّيئات .
قال تعالى : (وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِمَّا عَمِلُوا وَلِيُوَفِّيَهُمْ أَعْمَالَهُمْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ ) .
وقال عزّ وَجَلّ : (وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ ) .
والموازِين تُوزَن بِها الحسنات والسيئات .
فَمَن أراد أن يَدعُو لأحد في عَمَل مِن الأعمال فليَقُل :
جَعَله الله في موازين حسناتك .
وكان شيخنا الشيخ ابن عثيمين رحمه الله يَنْهَى عن قول :
جَعَله الله في موازين أعمالك .
كثير ما نَسْمَع قول بعض الناس : جَعَله الله في موازين أعمالك .
وهذا التعبير خطأ ، وإن قَصَد صاحبه الدعاء لِصاحِبه أن يَجعل الله ذلك العمل في موازين حسناته .
والصَّوَاب أن يَقُول : جَعَله الله في موازين حسناتك ؛ لأنَّ الأعمال تشمل الحسنات والسَّيئات .
قال تعالى : (وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِمَّا عَمِلُوا وَلِيُوَفِّيَهُمْ أَعْمَالَهُمْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ ) .
وقال عزّ وَجَلّ : (وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ ) .
والموازِين تُوزَن بِها الحسنات والسيئات .
فَمَن أراد أن يَدعُو لأحد في عَمَل مِن الأعمال فليَقُل :
جَعَله الله في موازين حسناتك .
وكان شيخنا الشيخ ابن عثيمين رحمه الله يَنْهَى عن قول :
جَعَله الله في موازين أعمالك .
الصفحة الأخيرة