سيلفانا
سيلفانا
امل وحب

نورتي مصر واهلها وجزاكي الله خيرا اختي علي شرحك الوافي والصور الرائعه ....

نتمني عودتك الينا مرة اخري
لين شافوني شهقو
يسلموووووووووووووو
شرح يجنن الله يسعدك يااارب
والله يخليلك زوجك وعيالك واهلك
متااااابعه الى النهااااااية
احلى ثلاثه وروود
شرحك اكثر من رائع كملي الله يسعدك
hopes for ever
hopes for ever
يا ام الدنيا
نفسي اجيلك

يسلمووووووووووووووا
& أمـل و حـب &
& أمـل و حـب &
شرحك اكثر من رائع كملي الله يسعدك
شرحك اكثر من رائع كملي الله يسعدك
اليوم الخامس


و الأخير




في هذا اليوم صحينا و نزلنا عالفطور الساعة 9



ثم توجهنا إلى المتحف المصري الموجود بميدان التحرير (تقريباً 3 كم من الفندق)


انشئ هذا المتحف عام 1906، و يحتوي على 136 ألف أثر فرعوني، بالإضافة لآلاف الآثار الموجودة في مخازنه.









طبعاً كالعادة، في جميع زيارتكم للمتاحف و الأماكن الأثرية، خلو معكم جواز السفر أو أي شيء يثبت أنكم عرب


لأن تذكرة الدخول للمصريين و العرب 2 جنيه،و للأجانب 60 أو 100 جنيه، لا أذكر بالضبط


لكن الفرق رهيب


بالنسبة للمتحف ممنوع إدخال الكاميرات، أخذو مننا كاميرة الفيديو و الثابتة و وضعوهم في الأمانات، و استلمناهم عند خروجنا


ما بقي معي غير جوالي...... بس بصراحة ما انشغلت بتصوير الموجودات....استمتعت برؤيتها



المتحف ضخم جداً و يحتاج لعدة ساعات، و هو مكون من طابقين


الطابق الأرضي موجود به التماثيل الضخمة و التوابيت الحجرية و شواهد القبور و غيرها


أما الطابق الثاني فموجود به الأغراض و الأدوات ، و موجودات قبر توت عنخ آمون من الذهب و التماثيل و غيرها الكثير الكثير


أيضاً هناك قاعتين للمومياوات الملكية


الدخول لها بتذكرة خاصة قيمتها 10 جنيه، تشتريها من أمام باب القاعة


بداخلها المومياءات المحنطة، جسمها ملفوف، و مكشوف عن وجهها و قدميها، و بعضها مكشوفة اليدين



هي ليست جميلة من ناحية الجمال، لكنها شيء نادر و غريب، هذه الأجساد التي لم تفنى رغم مرور 3000 سنة على موتها


سبحان الله....هذا العلم الذي لم يكتشف إلى الآن



شاهدت المومياءات، لكنني لم أستطع مقاومة إغراء تصوير مومياء رمسيس الثاني (فرعون موسى)


لأنني استشعرت الآية (اليوم ننجيك ببدنك)...فعلاً هي أكثر مومياء محافظة على شكلها و تفاصيلها، الأظافر، شكل الوجه، حتى الشعر...


الغيت خاصية الصوت أثناء التصوير في الجوال، و لا يوجد به فلاش أصلاً...و التقطت الصورة......لا مين شاف و لا مين دري









بقينا حتى الساعة 12 ونص ثم عدنا للفندق


على فكرة، بالمتحف المصري في مرشدين سياحيين بكل اللغات، مستعدين يرافقوكم في جولتكم بالمتحف و يشرحولكم عن القطع الأثرية الموجودة هناك


برأيي هذه تجربة كتير ممتعة، أكثر من مجرد رؤية القطع الأثرية بمكانها دون معرفة قصتها أو استخدامها..........طبعاً يوجد بطاقات مكتوبة بجانب كل قطعة أثرية....لكن الشرح غير


لا أعرف الأجرة التي يطلبونها لأننا لم نطلب واحد......لأننا كنا مستعجلين، كان عندنا ساعة و نصف فقط


المتحف يحتاج عالأقل 3 ساعات إذا بدكم تشوفوا كل شي!




رجعنا عالفندق و ودعت أهلي و سافروا بالسلامة


بعدين زوجي و ابني سبحوا بمسبح الفندق......كان فاضي..ما في حدا غيرنا



ثم ذهبنا للغداء في مطعم استديو مصر للمشويات و الموجود بباخرة النايل سيتي


باخرة النايل سيتي هي إحدى البواخر الثابتة على النيل، بها عدة مطاعم: مطعم استديو مصر للمشويات، تشيليز، حلقة السمك.....و غيرها














و لكل مطعم قائمته و أسعاره المستقلة


و تعتبر من أشهر و أفضل البواخر الثابتة و أكثرها احتراماً و مناسبة للعائلات


ما فيها بالليل حفلات و رقص و هالأشياء









يمكنكم الجلوس أثناء الأكل داخل المطعم أو بالخارج لتتمتعوا بالنظر إلى نهر النيل


عنوانها: الزمالك – شارع سراي الجزيرة (مو كتير بعيد عن الفندق)


المطعم مصمم على شكل استديوا، و أسماء الأكلات بأسماء الأفلام المصرية









و المشاوي تأتي على هذا المنقل الصغير.. و تظل ساخنة حتى آخر قطعة









هذا المنظر من الطاولة يلي جلسنا عليها....بس مو أنا مصورة الصورة، جبتها من النت









في عندهم طبق شيش طاووق، اسمه عزيزة (أو هيك شي)...ألذ شيش ممكن تذوقوه بحياتكم




الأكل لذيذ و الخدمة ممتازة...مكان مرتب و نظيف