كيفَ يا ترى يستطيلُ بعضُ الناس أن يقرأ القرآن نصف ساعة، بينما يُخبت أمام تويتر والواتساب ساعات منهمكاً ما شعر بنفسه ؟!
إبراهيم السكران.

يقول الشيخ تقي الدين الهلالي:
(والقاعدة التي أسير عليها هي تجنب المناظرة بقدر الإمكان،
ومن خالفني أقول له..
أنا حارث وأنت حارث وأرض الله واسعة،
فخذ بقعة من الأرض واحرثها وأنا أحرث هذه البقعة، والحاصلات بيد الله) أ.هـ
(والقاعدة التي أسير عليها هي تجنب المناظرة بقدر الإمكان،
ومن خالفني أقول له..
أنا حارث وأنت حارث وأرض الله واسعة،
فخذ بقعة من الأرض واحرثها وأنا أحرث هذه البقعة، والحاصلات بيد الله) أ.هـ

لا تأتي تفكر فتقول :
(كل الناس قادرون على حفظ القرآن،
وأنا منذ زمن أفعل وأفعل ولا أستطيع)
.
لا بأس،
فأنت جهادك ليس في أن تحفظ،
جهادك في أن تبقى تريد أن تحفظ وتجرّب وتعيد و تنسى وتعيد مرة أخرى،
هذا هو المطلوب منك،
أما ذاك الشخص فربّي يُيسّر له وهو عمره عشرة سنين أن يحفظ القرآن،
فأنت الآن فقط امسك الطريق،
وأجرك يأتي مِن قوة مجاهدتك في الحفظ مثلًا،
وهو أجره يأتي مِن حفظهِ ونشرهِ وتعليمه ِ.
.
أ. أناهيد السميري
(كل الناس قادرون على حفظ القرآن،
وأنا منذ زمن أفعل وأفعل ولا أستطيع)
.
لا بأس،
فأنت جهادك ليس في أن تحفظ،
جهادك في أن تبقى تريد أن تحفظ وتجرّب وتعيد و تنسى وتعيد مرة أخرى،
هذا هو المطلوب منك،
أما ذاك الشخص فربّي يُيسّر له وهو عمره عشرة سنين أن يحفظ القرآن،
فأنت الآن فقط امسك الطريق،
وأجرك يأتي مِن قوة مجاهدتك في الحفظ مثلًا،
وهو أجره يأتي مِن حفظهِ ونشرهِ وتعليمه ِ.
.
أ. أناهيد السميري

"مِن رحمة الله بك أن يجعلك تَدخل في لقاءات تتكلم عن أسماء الله، وتسمع الكلام ثم تخرج تشعر نفسك خالٍ ليس عندك شيء،
ثم تأتي المواقف فَترى الذي سَمعتَه كأنه مَقروء تقرؤه،
وهذا من رحمتهِ أن كَلَّفَك بالسَّماع وهو تَكَفَّل بِحفظ ما سَمعتَهُ،
وتَكفل أن يَنفعك بِه بالوَقت المُناسِب، فأنت الآن فقط ..
.
افتح آذانك جيدًا وافتح قلبك،
لأن العلم ما يقع في الآذان ولا في الأوراق بل العلم يقع في القلوب،
وقد تخرج مِن اللقاء وتشعر أن سلوكك لم يتغير،
ثم يأتي الموقف الذي فيه شِدّة فتقرأ ما تعلمّته قراءة، وتستعيد ما يجب عليك فهمه استعادة تعجز عنها لو كنت حافظًا، لكن التوفيق هذا بيد الله "
.
أ. أتاهيد السميري
ثم تأتي المواقف فَترى الذي سَمعتَه كأنه مَقروء تقرؤه،
وهذا من رحمتهِ أن كَلَّفَك بالسَّماع وهو تَكَفَّل بِحفظ ما سَمعتَهُ،
وتَكفل أن يَنفعك بِه بالوَقت المُناسِب، فأنت الآن فقط ..
.
افتح آذانك جيدًا وافتح قلبك،
لأن العلم ما يقع في الآذان ولا في الأوراق بل العلم يقع في القلوب،
وقد تخرج مِن اللقاء وتشعر أن سلوكك لم يتغير،
ثم يأتي الموقف الذي فيه شِدّة فتقرأ ما تعلمّته قراءة، وتستعيد ما يجب عليك فهمه استعادة تعجز عنها لو كنت حافظًا، لكن التوفيق هذا بيد الله "
.
أ. أتاهيد السميري
الصفحة الأخيرة
ولله الحمد والمنة تم:-
1- حفظ جديد:-
الأنفال (الوجه 7و8)
2- مراجعة :-
- اتكرار مراجعة الأجزاء الأولى بالتناوب يوميا ( الحزء الخامس)
- سورة الحجر ( الوجه الثاني ) تكراره 55 مرة
- سورة يس ( أخر وجهين ) 55 مرة
جعلني الله وإياكن من أهل القرآن وخاصته