امي حب دائم :

عن أبي موسى رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " إذا مات ولد العبد قال الله تعالى لملائكته : قبضتم ولد عبدي ؟ فيقولون : نعم فيقول : قبضتم ثمرة فؤاده . فيقولون : نعم فيقول : ماذا قال عبدي ؟ فيقولون : حمدك واسترجعك فيقول الله تعالى : ابنوا لعبدي بيتا في الجنة وسمّوه بيت الحمد " . رواه الترمذي وقال : حديث حسن وفي الموطأ من حديث عطاء بن يسار أن رسول الله قال:«إذا مرض العبد بعث الله إليه ملكين فقال: انظروا ما يقول لعواده؟ فإن هو إذا جاؤوه حمد الله وأثنى عليه، رفعا ذلك إلى الله، وهو أعلم، فيقول: لعبدي علي إن توفيته أن أدخله الجنة وإن أنا شفيته أن أبدله لحما خيرا من لحمه ، ودما خيرا من دمه، وأن أكفر عنه سيئاته» [قال الألباني حسن لغيره].

عن أبي موسى رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " إذا مات ولد العبد قال الله تعالى...

امي حب دائم :

إن في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخـــرة شيخ الاسلام ابن تيميه - رحمه الله- يدخل سجن القلعة ويغلق عليه الباب، فيبرز بلسم الحياة في تلك اللحظة -أعني الإيمان- فيقول: (فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِن قِبَلِهِ الْعَذَابُ) ما يصنع أعدائي بي؟ أنا جنتي وبستاني في صدري، أنَّى رُحت فهي معي لا تفارقني، حبسي خلوة، وقتلي شهادة، وإخراجي من بلدي سياحة. إن في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة، إنها جنة الإيمان. تلك الجنـــــة هي محبــة الله عز وجل ومعرفته ودوام ذكره على كل حال وإفراده ليس بالعبادة فحسب بل بالحـــب والخــوف والتوكـــل والرجـــاء بحيث يصبح جل وعلا وحده المستولي على هموم العبد وعزماتـه وإرادته ومتى ماأصبح العبد كذلك فقد حظي بجنــــة الدنيا والنعيـــم الذي لا يشبهه نعيــــم

إن في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخـــرة شيخ الاسلام ابن تيميه - رحمه الله- يدخل سجن...

امي حب دائم :

احبك الله الذي احببتني فيه و انا كمان احبك في الله دندونة الله يسعدك و يقر عينيك بكل ما تحبين

احبك الله الذي احببتني فيه و انا كمان احبك في الله دندونة الله يسعدك و يقر عينيك بكل ما تحبين

امي حب دائم :

امييين و لك بالمثل و اكثر

امييين و لك بالمثل و اكثر

امي حب دائم :