
لارا@ @lara_6
محررة برونزية
في شهر القرآن ....أدخلي ..أفيدنا وأستفيدي
بسم الله الرحمن الرحيم
الشهر مبارك عليكم وكل عام وإنتو بخير
كيفكم بنات ؟؟؟؟؟
أنا عندي فكرة نبغى نتعاون كلنا
الفكرة هي إنو إحنا في شهر رمضان وشهر القرآن
وطبعا الكل مجتهد في الشهر بالذات في عمل الأعمال الصالحة وخصوصا قراءة القرآن
في هذا الموضوع كل وحدة تقولنا بعد قرائتها للورد اليومي أو قراءتها السابقة للقرآن
آية قرأتها وتأثرت بها
آية قرأتها وكأنك تقرءيها لأول مرة
آية توقفت عندها وتعجبت فيها من رحمة الله أو عظمته أو حبه لعباده أو غير ذلك
9
713
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

:26:مشكوره حبيبتي على الموضوع الحلووو مثلج
الآيه الي اثرت فيني وايد
(ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو اشد قسوة وان من الحجارة لما يتفجر منه الانهار وان منها لما ييشقق فيخرج منه الماء وان منها لما يهبط من خشية الله)
والاية الي بكل صلاة لازم كلنا نقراها لكن امس بصلاة التروايح تدبرت معانيها ودخلت قلبي وحسيت شكثر الله يرحمنا على كثر اخطائنا
(الرحمن الرحيم)
(اياك نعبد واياك نستعين)
الآيه الي اثرت فيني وايد
(ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو اشد قسوة وان من الحجارة لما يتفجر منه الانهار وان منها لما ييشقق فيخرج منه الماء وان منها لما يهبط من خشية الله)
والاية الي بكل صلاة لازم كلنا نقراها لكن امس بصلاة التروايح تدبرت معانيها ودخلت قلبي وحسيت شكثر الله يرحمنا على كثر اخطائنا
(الرحمن الرحيم)
(اياك نعبد واياك نستعين)

لارا@
•
أخواتي
ديار الإسلام ولوز وكنار
أشكركم على مشاركتكم الجميلة
وبالنسبة لتفسير سورة العاديات من تفسير الشيخ السعدي رحمه الله هذا هو
سورة العاديات
" والعاديات ضبحا فالموريات قدحا فالمغيرات صبحا فأثرن به نقعا فوسطن به جمعا إن الإنسان لربه لكنود وإنه على ذلك لشهيد وإنه لحب الخير لشديد أفلا يعلم إذا بعثر ما في القبور وحصل ما في الصدور إن ربهم بهم يومئذ لخبير "
أقسم تعالى بالخيل ، لما فيها من آياته الباهرة ، ونعمة الظاهرة ، ما هو معلوم للخلق . وأقسم تعالى بها في الحال التي لا يشاركها فيه غيرها من أنواع الحيوانات ، فقال :
" والعاديات ضبحا "
، أي : العاديات عدوا بليغا قويا ، يصدر عنه الضبح ، وهو صوت نفسها في صدرها ، عند اشتداد عدوها .
" فالموريات "
بحوافرهن ما يطأن عليه من الأحجار
" قدحا "
، أي : تنقدح النار من صلابة حوافرهن وقوتهن إذا عدون .
" فالمغيرات "
على الأعداء
" صبحا "
، وهذا أمر أغلبي ، أن الغارة تكون صباحا .
" فأثرن به "
، أي : بعدوهن ، وغارتهن
" نقعا "
، أي : غبارا .
" فوسطن به "
، أي : براكبهن
" جمعا "
، أي : توسطن به جموع الأعداء ، الذين أغار عليهم . والمقسم عليه قوله :
" إن الإنسان لربه لكنود "
، أي : منوع للخير ، الذي لله عليه . فطبيعة الإنسان وجبلته ، أن نفسه ، لا تسمح بما عليه من الحقوق ، فتؤديها كاملة موفرة ، بل طبيعتها الكسل والمنع لما عليها من الحقوق المالية والبدنية ، إلا من هداه الله وخرج عن هذا الوصف إلى وصف السماح بأداء الحقوق .
" وإنه على ذلك لشهيد "
، أي : إن الإنسان ، على ما يعرف من نفسه من المنع والكند ، لشاهد بذلك ، لا يجحده ولا ينكره ، لأن ذلك ، بين واضح . ويحتمل أن الضمير عائد إلى الله ، أي : إن العبد لربه لكنود ، والله شهيد على ذلك ، ففيه الوعيد ، والتهديد الشديد ، لمن هو عليه كنود ، بأن الله عليه شهيد .
" وإنه "
، أي : الإنسان
" لحب الخير "
، أي : المال
" لشديد "
، أي : كثير الحب للمال . وحبه لذلك ، هو الذي أوجب له ترك الحقوق الواجبة عليه ، قدم شهوة نفسه على رضا ربه ، وكل هذا لأنه قصر نظره على هذه الدار ، وغفل عن الآخرة . ولهذا قال ـ حاثا له على خوف يوم الوعيد ـ :
" أفلا يعلم "
، أي : هلا يعلم هذا المعتز
" إذا بعثر ما في القبور "
، أي : أخرج الله الأموات من قبورهم ، لحشرهم ونشرهم .
" وحصل ما في الصدور "
، أي : ظهر وبان ما فيها ، وما استتر في الصدور من كمائن الخير والشر ، فصار السر علانية ، والباطن ظاهرا ، وبان على وجوه الخلق نتيجة أعمالهم .
" إن ربهم بهم يومئذ لخبير "
بأعمالهم الظاهرة والباطنة ، الخفية والجلية ، ومجازيهم عليها . وخص خبرهم بذلك اليوم ، مع أنه خبير بهم في كل وقت ، لأن المراد بهذا ، الجزاء على الأعمال ، الناشىء عن علم الله ، واطلاعه .
تم تفسير سورة العاديات ، ولله الحمد والمنة .
ديار الإسلام ولوز وكنار
أشكركم على مشاركتكم الجميلة
وبالنسبة لتفسير سورة العاديات من تفسير الشيخ السعدي رحمه الله هذا هو
سورة العاديات
" والعاديات ضبحا فالموريات قدحا فالمغيرات صبحا فأثرن به نقعا فوسطن به جمعا إن الإنسان لربه لكنود وإنه على ذلك لشهيد وإنه لحب الخير لشديد أفلا يعلم إذا بعثر ما في القبور وحصل ما في الصدور إن ربهم بهم يومئذ لخبير "
أقسم تعالى بالخيل ، لما فيها من آياته الباهرة ، ونعمة الظاهرة ، ما هو معلوم للخلق . وأقسم تعالى بها في الحال التي لا يشاركها فيه غيرها من أنواع الحيوانات ، فقال :
" والعاديات ضبحا "
، أي : العاديات عدوا بليغا قويا ، يصدر عنه الضبح ، وهو صوت نفسها في صدرها ، عند اشتداد عدوها .
" فالموريات "
بحوافرهن ما يطأن عليه من الأحجار
" قدحا "
، أي : تنقدح النار من صلابة حوافرهن وقوتهن إذا عدون .
" فالمغيرات "
على الأعداء
" صبحا "
، وهذا أمر أغلبي ، أن الغارة تكون صباحا .
" فأثرن به "
، أي : بعدوهن ، وغارتهن
" نقعا "
، أي : غبارا .
" فوسطن به "
، أي : براكبهن
" جمعا "
، أي : توسطن به جموع الأعداء ، الذين أغار عليهم . والمقسم عليه قوله :
" إن الإنسان لربه لكنود "
، أي : منوع للخير ، الذي لله عليه . فطبيعة الإنسان وجبلته ، أن نفسه ، لا تسمح بما عليه من الحقوق ، فتؤديها كاملة موفرة ، بل طبيعتها الكسل والمنع لما عليها من الحقوق المالية والبدنية ، إلا من هداه الله وخرج عن هذا الوصف إلى وصف السماح بأداء الحقوق .
" وإنه على ذلك لشهيد "
، أي : إن الإنسان ، على ما يعرف من نفسه من المنع والكند ، لشاهد بذلك ، لا يجحده ولا ينكره ، لأن ذلك ، بين واضح . ويحتمل أن الضمير عائد إلى الله ، أي : إن العبد لربه لكنود ، والله شهيد على ذلك ، ففيه الوعيد ، والتهديد الشديد ، لمن هو عليه كنود ، بأن الله عليه شهيد .
" وإنه "
، أي : الإنسان
" لحب الخير "
، أي : المال
" لشديد "
، أي : كثير الحب للمال . وحبه لذلك ، هو الذي أوجب له ترك الحقوق الواجبة عليه ، قدم شهوة نفسه على رضا ربه ، وكل هذا لأنه قصر نظره على هذه الدار ، وغفل عن الآخرة . ولهذا قال ـ حاثا له على خوف يوم الوعيد ـ :
" أفلا يعلم "
، أي : هلا يعلم هذا المعتز
" إذا بعثر ما في القبور "
، أي : أخرج الله الأموات من قبورهم ، لحشرهم ونشرهم .
" وحصل ما في الصدور "
، أي : ظهر وبان ما فيها ، وما استتر في الصدور من كمائن الخير والشر ، فصار السر علانية ، والباطن ظاهرا ، وبان على وجوه الخلق نتيجة أعمالهم .
" إن ربهم بهم يومئذ لخبير "
بأعمالهم الظاهرة والباطنة ، الخفية والجلية ، ومجازيهم عليها . وخص خبرهم بذلك اليوم ، مع أنه خبير بهم في كل وقت ، لأن المراد بهذا ، الجزاء على الأعمال ، الناشىء عن علم الله ، واطلاعه .
تم تفسير سورة العاديات ، ولله الحمد والمنة .


ديار الاسلام :
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
آخر آية قريتها قبل شوي بسورة هود
(( واستغفروا ربكم ثم توبوا إليه إن ربي رحيم ودود ))
ياالله مادري وشلون هالاية لها تأثير في نفسي عجيب!!!
يارب ترحمنا ... والله كأني أول مرة أقراها
جزاك الله خير يالغالية
(( واستغفروا ربكم ثم توبوا إليه إن ربي رحيم ودود ))
ياالله مادري وشلون هالاية لها تأثير في نفسي عجيب!!!
يارب ترحمنا ... والله كأني أول مرة أقراها
جزاك الله خير يالغالية
الصفحة الأخيرة
الآية الأولى
قوله تعالى : ((وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله ))
هذه الآية لمن أسمعها أو أقرأها احمدالله على نعمة الإسلام وأقول في نفسي يا ترى لو كنت مولودة في بلاد غير إسلامية ومن أبوين غير مسلمين وش بيكون ديني؟؟؟أكيد زي أبوي وأمي (لأنه هذا الغالب) وش بيكون مصيري في الآخرة؟؟...
فعلا الحمد لله على نعمة الإسلام
الأية الثانية عن التوبة بدورها وبكتبها لأني مني فاكرة الآية بالنص
ومنتظرة مشاركاتكم