في صيف العام الماضي أعطيت العمر سراج
وهاجا حتى يتبين ماخلف سنيني من أفراح
ورسمت الأمل كبحر هادئة فيه الأمواج
وجعلت الأيمان ملاذا لي من كل الأتراح
حتى لاأصبح كسجين ينتظر يوم الإفراج
ومضيت صديق للأيام وكأني فوق الأبراج
والدنيا من تحتي صغيره كبذورثمار التفاح
فأعلم ياهذا؟ بأن الأحزان وأن جاءت أفواج
لابد وأن تجد الفرحة مقبلة والحزن قد راح
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
مملوحه الوصايف~
•
آليييييييييييييييييييييييييييمةة ق1ق1
الصفحة الأخيرة