
أيقنتُ أنّ الحلم آتٍ لا محالةَ بالأملْ
وبالرضا والصبر ..
تُفتح في غدٍ كلّ السبلْ
ما نحنُ إلا بضع قلبٍ
سائراً.. نحو الأجلْ
نحظى سويعاتٍ بأفراحٍ
تعانقها المقلْ..
ونذوبُ دهراً في الضغوطِ
ونحتسي كأس الحُزُنْ
لكننا نمضي..
ليخبو في الدجى
صوت الوهنْ..!
فاخترْ لنفسك دربها
بين المصاعبِ والمحنْ
إما فناءً
أو خلوداً
في عناوينِ الزمنْ!
ولي عودة للمشاركة !