قاطعهم ولا تكن عونا لهم

الملتقى العام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تعد المقاطعة الاقتصادية للعدو الصهيوني وامريكا من الوسائل الناجعة للمقاومة واسناد اخواننا في فلسطين والعراق لان نسبة من مبيعات الشركات الامريكية تمول الترسانة العسكرية الجهنمية لامريكا لذلك وجبت مقاطعة البضائع الصهيونية والامريكية
نصرة لاهلنا في فلسطين والعراق
اتخذ الخطوة بهذه النية وستكون مساهما مبدئيا في هزيمة العدو ونصرة الاسلام وتنال بذلك الاجر الجزيل ان شاء الله

وهذا موقع رائع للمقاطعة

WWW.WHYUSA.NET
وهذا رابط يبين بوضوح تاثير المقاطعة على العدو

http://www.whyusa.net/arabic/forums.php?f=13
وجزاكم الله خيرا
15
900

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

قطوة سودة
قطوة سودة
عزيزتي أنا اخالفك الرأي ما فيها شي اذا ما قاطعنا يعني عادي
لان في اشياء كثيرة البلدان الاسلامية ما تصعنها مثل ادوية واشياء مهمة غيرها
فيعني عادي لان الرسول صلى الله عليه وسلم كان يشتري من اليهود

وبرنامج الكمبيوتر وهو المايكروسوفت الي يالسين الحينة تكتبون عليه وتدخلون النت منه هو صنع امريكي
والسمــــــــوحة
الامل الوهاج
الامل الوهاج
شكرا اختي الكريمة
لكن معاملة الرسول صلى الله عليه وسلم مع اليهود كانت في ايام السلم لكن اذا كانوا اهل حرب فالواجب مقاطعتهم وعدم التعامل معهم لان هذا اعتراف بهم وجنوح الى السلم معهم .
اما فيما يخص المواد التي قلت فلابد ان يكون لها بدائل من منتوجنا المحلي او من دول غير معادية .
وفي الاخير اقول لك ان المقاطعة هي في الاول والاخيرهي مسالة "مبدأ" وفي سبيل المبدأ وجبت التضحية .ولنقاطع ما استطعنا الى ذلك سبيلا اما ما لابد منه وليس له بديل فهو من الضرورة

ومشكورة اختي العزيزة
قطوة سودة
قطوة سودة
سائل يقول: هناك أصحاب مهن كالحلاقة والخياطة وعمال في المطاعم أو غير ذلك وهم غير مسلمين؛ إما مسيحيون أو لا دينيون فما حكم تعامل المسلم معهم؟


ما داموا في البلاد يتعاطون هذه الأمور فلا مانع من الشراء منهم، وقضاء الحاجة، والبيع عليهم، فقد اشترى الرسول صلى الله عليه وسلم من اليهود، واشترى من بعض المشركين، فلا بأس، ولكن لا يحبهم، ولا يواليهم، بل يبغضهم في الله، ولا يتخذهم أصدقاء ولا أحبابا، والأفضل أن يستخدم المسلمون والمسلمات دون الكفار في كل الأعمال.

لكن إذا كان العمل في الجزيرة العربية حرم استقدام الكفار إليها واستخدامهم فيها؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم أوصى بإخراجهم من هذه الجزيرة العربية وقال:
(( لا يجتمع فيها دينان )) لكن إذا قدموا لتجارة ثم يعودون أو بيع حاجات على المسلمين أو قدموا إلى ولي الأمر برسالة من رؤسائهم فلا حرج في ذلك؛ لأن رسل الكفار كانوا يقدمون على النبي في المدينة عليه الصلاة والسلام، وكان بعض الكفار من أهل الشام يقدمون على المدينة لبيع بعض ما لديهم من طعام وغيره.


فتاوى نور على الدرب

الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز
قطوة سودة
قطوة سودة
وبالنسبة يا أختي إنك اتقولين إنها أيام حرب فبكل الاحوال هم يالسين ياخذون النفط من عندنا
بكل الاحوال مابيخترب اقتصادهم

وبعد مثل ماقتلك المايكرسوفت إلي الحين يالسة تتكتبين عليه هو صنع امريكي
وبعد وايد أدوية لأمراض حديثة مب موجودة عندنا وانيبها منهم
والسمووحة
الامل الوهاج
الامل الوهاج
اختي قطوة سودة هل يسعدك ان تشتري منتوجا صهيونيا تصرف ايراداته لقتل اهلنا في فلسطين
هل يروق لك - مع وجود البديل - اقتناء بضاعة او شراء الكوكا كولا او الذهاب الى المكدونالد او الكنتاكي واخواتنا يفعل بهم ما يفعل في العراق . بالله عليك اجيبيني .