لَطَالَمَا يَطَرَّأء عَلَى افْكَارِي مَنْهَج وَاسْلُوب شَرِكَة زُيِّن كُلَّمَا حَدَث
امْر مَا ضِد اهْل الْسُّنَّة تَجِد شَرِكَة شَيْن اوُزِيَن الشِّيْعِيَّة الْرَّافِضِيَّة
لَهَا مَوْقِف مُنَفِرْد وَوَقِح جِهَارَا نَهَارا ضِد اهْل الْسُّنَّة وَتَتَضَامَن مَع
الرِّوَاقْض الْمَجُوْس ضِد اهْل الْسُّنَّة .....!!
مَرَّات عِدَّة هَذِه الْشَرِكَة الَّتِي دَخَلَت فِي بِدَايَات اسْتِثِمَارَتِهَا مَع
وُجَهَاء الْرَّوَافِض فِي الْعِرَاق حَتَّى اعْطُوْهَا تَرْخِيْص لِلْعَمَل دَاخِل
الْعِرَاق وَاصْبَحْت احَد الْشَرِكَات الْنَّافِذَة هُنَاك وَعِلْما اعْتَقَد ان احَد الْشُّرَكَاء
مَع شَرِكَة زُيِّن هُو نُوْرِي الْمَالِكِي وَبَعْض ايِات ابْلِيْس وَالْمَجُوْس هُنَاك
وَدَائِمَا تَضَع شَرِكَة زُيِّن حِسَابَاتِهَا فِي مَصْلَحَة الْشِّيْعَة ضِد اهْل الْسُّنَّة
بِحُكْم الارْتِبَاط وَالْمَصَالِح وَكَذَلِك الْمَجْمُوْعَة الْرَّئِيْسَة ذَات الْنُّفُوْذ فِي
مُقِر الْشِّرْكَه الْام فِي الْكُوَيْت وَالَّتِي غَالِبَهَا مِن الرُّوَّاض الْكُفَّار الْمَجُوْس هُنَاك.
وَلَم تَتَخَلَّى هَذَا الْشَّرِكَة عَن وُلْائِهَا الْطَّائِفِي لِلْكُفَّار الْمَجُوْس ضِد اهْل السِّمَة
فَفِي الْاوَّل
وَقَفْت ضِد الْكَثِيْرِمِن الْقَنَوَات الْسِّنِّيَّة فِي مُنَاسَبَات عِدَّة ابَان حَمْلَات اهْل الْسُّنَّة
الاعْلامِيّة لِلْدِّفَاع عَن الْصَّحَابَة وَعَن مَشَائِخ اهْل الْسُّنَّة وَمُبادَدِئ الْسُّنَّةِوَالْجَمَاعَة.
وَهَاي الان تَفِي هَذِه الْشَرِكَة الْحَقِيرَة بِالْتِزَامِهَا الْمُجُوزَسي لَاهْل الْمَجُوْس
وَتُعْلِن ايِقْاف تَعَامُلَهَا مَع القِنَات الْاسْلامِيَّة وِصَال السِّنيةلْمُجَرد انَهَا سَانَدْت حَمَلَة ام الْمُؤْمِنِيْن
عَائِشَة رَضِي الْلَّه عَنْهَا وَوَقَفْت هَذِه الْشَرِكَة مُعَمَلَهُم مُعْتَقَدَاتُهَا يَاسِر الْخَبِيْث .
الَيْكُم بَيَان مِن قَنَاة وِصَال الْسِّنِّيَّة :
بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
مَنْقُوْل مِن احَد مَنْسُوْبَى قَنَاة وِصَال
نِدَاء مِن قَنَاة وِصَال لِأَهْل السُنّةْوَإِن اسْتَنْصَرُوْكُم فِي الْدِّيْن فَعَلَيْكُم الْنَّصْر .... الْآَيَة)
الْحَمْدُلِلَّه وَالْصَّلاة وَالْسَّلام عَلَى رَسُوْل الْلَّه وَعَلَى آَلَة وَصَحْبِه أَجْمَعِيْن ،، اخْوَانِنَا وَأَحِبائَنا أَهْل الْحَق أَهْل الْسُّنَّة وَالْجَمَاعَة ، إِن اخْوَانِكُم فِي قَنَاة وِصَال يَسْتَنصُرُونَكُم فَهَل تَنْصُرُوْنَهُم ؟
اخْوَانِنَا الْغَيَّارَى عَلَى عِرْض نَبَيِّنَا صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم ،،،، لَايُنْكَر مُسْلِم بِأَن اخْوَانِكُم فِي قَنَاة وِصَال رَفَعُوْا عَنْكُم (بِإِذْن الْلَّه) الْوَاجِب الْكِفَائِي وَّرَفَعُوْا عَنْكُم الْحَرَج وَالْإِثْم لِقِيَامِهِم بِوَاجِب الذَّب عَن عِرْض مُحَمَّد عَلَيْه الْصَّلاة وَالْسَّلام وَتَعْرِيَة هَؤُلَاء الْمُعَمَّمِيِن الَّذِيْن يُصْبِحُوْن وَيُمْسُون عَلَى الْتَّشْكِيْك فِي دِيَنِكُم، وَدَخَلُوا حَرْبَا ضَرُوَسَا فِي الْإِعْلَام الْفَضْائِي وَلامِنّة لَنَا فِي ذَلِك فَإِن الْمِنَّة لِلَّه وَحْدَه سُبْحَانَه وَتَعَالَى .
إِن اخْوَانِكُم فِي قَنَاة وِصَال لِلْأَسَف يَتَعَرَّضُوْن لِحَمَلَة شَرِسَة تَقُوْدَهَا شَرِكَة زُيِّن لِلإِتِّصَالَات وَالَّتِي كَشَّرَت عَن انْيَابِهَا مَع بِدَايَة حَمَلَة الذَّب عَن الْشَيْخ مُحَمَّد الْعَرَيْفَي عَبْر فَرْعُهَا فِي الْعِرَاق، وَازْدَادَت شَرَاسَة مَع حَمْلَة قَنَاة وِصَال ضِد مُعَمَّمِي الْرَّافِضَة وَتَعُرِّيْتِهُم مِن أَفْوَاهُهِهُم ،،
إِن هَذِه الْشَرِكَة الْكُوَيْتِيَّة وَالْمُتَمَثِّلَة فِي فَرْعُهَا فِي الْعِرَاق (زُيِّن الْعِرَاق) سُحِبَت خُطُوْط الْخِدْمَة عَن قَنَاة وِصَال مَع بِدَايَة الْحَمْلَة الْمُنَاصَرَة لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْعَرَيْفَي مِن نَعِيْق وَهُجُوْم الْمُعَمَّمِيِن الْسُّفَهَاء وَالَّذِين تَكَالَبُوْا عَلَيْه آَنَذَاك مَن كُل الْبُلْدَان وُجَنَّدُوْا جَمِيْع قَنَوَاتِهِم لِلْإِسَاءَة إِلَيْه وَالْتَّطَاوُل عَلَى عَقِيْدَتِنَا،
وَقَد كَان يَرُد عَلَى قَنَاة وِصَال أَكْثَر مِن 400 رِسَالَة يَوْمِيَة فَقَط مَن زَيَّن الْعِرَاق،،، وَعِنْدَمَا اسْتَفْسَرْنَا عَن الْسَّبَب أَجَابُوْنَا بِأَنَّهُم سَيَرْجِعُوْن الْخِدْمَة بِشَرْط ايِقْاف الْحَمْلَة الْمُنَاصَرَة للْعَرّيْفِي فَإِن هَذِه الْحَمْلَة طَائِفِيَّة وَتُؤَدِّي لِلْفِتْنَة، فَسَأَلْنَاهُم عَن قَنَوَات الْرَّافِضَة وَالَّتِي تَتَفَكَّه بِعَرَض الْنَّبِي وَصَحَابَتِه رِضْوَان الّلَه عَلَيْهِم أَجْمَعِيْن، فَلَم نَجِد جَوَابا،،،
ثُم عَزَمْنَا عَلَى مُوَاصَلَة الْحَمْلَة بَل وَمَدَدْنَاهَا إِلَى شَهْر وَقَد كَانَت ارْبَعَة ايَّام فَقَط لِنُعْطِيْهُم دَرْسَا بِأَنَّنَا لَا نُسَاوِم عَلَى دِيْنِنَا،، فَرَأَيْنَا بَعْد هَذِه الْحَمْلَة الْفَوَائِد الْعَظِيْمَة فِي تَعْرِيَة مُعَمَّمِي الْرَّافِضَة حَيْث رَأَى جُمْهُوْر الْأُمّة مَا كَان خَافِيا عَنْهُم وَتَفَاعَل الْمُسْلِمُوْن فِي شَتَّى بِقَاع الْأَرْض ،،،
وَبَعْد نِهَايَة الْحَمْلَة قَام الْدُّعَي الْرَّافِضِي بَهَاء الْأَعْرَجِي بِسَب ابَا بَكْر رَضِي الْلَّه عَنْه عَلَنَا فِي قَنَاة فَضَائِيَة، فَقَام اخْوَانِكُم فِي قَنَاة وِصَال بِوَاجِب الذَّب عَن اطْهَر رَجُل بَعْد الْانْبِيَاء حَيْث وَضَعْنَا الْأَعْرَجِي فِي قَائِمَة الْمُتَّهَمِيْن وَأَنْذَرَنَا قَنَوَات الْشِّيْعَة مُدَّة اسَبُوْعَيْن لِيُطَهِّرُوا بَرَامِجِهِم مِن كُل مَايُسِئ لِعَقِيْدَة الْسَّنَة وَإِلَّا سَيَتِم فَتَح حَمَلَة أُخْرَى وَلِمُدَّة شَهْرَيْن لِتَعْرِيَة هَؤُلاء الْمُعَمَّمِيِن ، وَلَم تَسْتَجِب تِلْك الْقَنَوَات، وُوْجِهْنَا نِدَاءَاتِنَا الْمُتَكَرِّرَة لْعُقَلَائِهُم بِأَن يَتَدَخَّلُوا لِمَنْع سُفَهَاؤُهُم الْمُعَمَّمِيِن مِن الْإِسْتِمْرَار بِالْإِسَاءَة لثَوَابَتِنا ، فَلَم يَرُدُّوْا عَلَيْنَا ثُم انذَرْنَاهُم مَرَّة اخْرَى وَقُلْنَا بِأَن رُدَّنَا سَيَكُوْن مُزَلْزَلا، وَلَم يَلْتَفِتُوْا لَتَهْدِيِّدَاتِنا، ثُم انْتَهَت الْمُدَّة وَجَاءَهُم رُدَّنَا الْمُزَلْزِل وَلَم يُصَدِّقُوْا مَا تَرَاه اعْيُنَهُم مِن جُرْأَة فِي الْطَرْح وَعَدَم وُجُوْد الْتَّحَفُّظَات ابَدَا، فَأَضْطرِبّت الْعَمَائِم وَصَاح ادْعْيَاء الْوَسَطِيَّة وَطَلَبُوا ايِقْاف حَمَلَتْنَا إِلَا أَنَّنَا لَم نَأْبَه لِهَذِه النِدَاءَات وَلَم نَلْتَفِت لَهَا إِلَّا بَعْد انْتِهَاء الْحَمْلَة (الْشَّهْرَيْن) وَبَعْدَهَا نَنْظُر مَرَّة اخْرَى وْنِعْطَي مُهْلَة أُخْرَى، إِلَا ان قَنَوَاتِهِم مَاضِيَة فِي الْطَّعْن فِي الْدِّيْن وَلَم نَلْتَفِت لِصِيَاح مُعَمَمِيْهُم، ثُم وَاصَلْنَا الْحَمْلَة إِلَى خَمْس سَنَوَات تَنْتَهِي بِتَارِيْخ 9/4/2015 ،،،
وَالْحَمْدُلِلَّه رَب الْعَالَمِيْن حَقَّقَت حَمَلَتْنَا نَجَاحَا بَاهِرَا مَع انَّهَا فِي بِدَايَاتُهَا وَاهْدَافَنا تَحَقَّقَت وَزِيَادَة، وَلَكِن وَمَع اسْتِمْرَار الْحَمْلَة قَد سَرَى دَاء الْمُقَاطَعَات مِن الْشَرِكَات الَّتِي سَنَّتْهَا لَهُم (زُيِّن الْعِرَاق) عَلَى بَاقِي الْشَرِكَات الْعِرَاقِيَّة وَشَرِكَات سَوْريّا، وَلِلْأَمَانَة فَإِن الْشَّرِكَة الْسُّوْرِيَّة قَطَعْتُهَا أَيْضا عَن قَنَوَات الْرَّافِضَة ،، وَلَكِن جَاءَتْنَا الْطَّامَّة الَّتِي لَم نَكُن نَتَوَقَّعْهَا ، أَلَّا وَهِي بِأَن شَرِكَة زُيِّن الْكُوَيْتِيَّة الْأُم وَكَذَلِك شَرِكَة الْوَطَنِيَّة لِلْاتِّصَالات الْكُوَيْتِيَّة دَخَلْت مَيْدَان الْمَعْرَكَة الْإِعْلامِيَّة مَع قَنَوَات الْرَّافِضَة فَقُطِعَت عَن قَنَاة وِصَال خُطُوْط الْخِدْمَة وَلَم تَقْطَعُهَا عَن قَنَوَات الْرَّافِضَة كَالأَنْوَار وَغَيْرِهَا مِن الْقَنَوَات الَّتِي تَقْتَات عَلَى الْطَّعْن فِي عِرْض الْمُصْطَفَى صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم وَأَصْحَابِه وَالتَّشْكِيْك فِي دِيَن الْإِسْلام.
وَإِنَّنَا جَمِيْعا نَعْلَم أَن وُقُوْفَهُم بِصَف الْرَّافِضَة لَيْس كَرْها بِالْسُّنَّة وَلَكِنَّه مِن بَاب تَحْقِيْق الْمَصْلَحَة الْتِّجَارِيَّة وَذَلِك لِأَنَّهُم يَخَافُوْن مِن مُقَاطَعَة الْشِّيْعَة لَهُم فَبَادِرُوْا بِتِلْك الْخُطْوَة ،، وَنَحْن نَسْأَل شَرِكَة زُيِّن الْكُوَيْتِيَّة وَكُل مَن سَار بِطَرِيْقِهَا:
- أَلَيْس مِن الْعَدْل أَن تَقْطَعُوْن خِدْمَة الْرَّسَائِل عَن قَنَاة وِصَال وَغَيْرِهَا مِن قَنَوَات الْشِّيْعَة؟
- هَل ذَنْب قَنَاة وِصَال أَنَّهَا دَافَعْت عَن عِرْض ام الْمُؤْمِنِيْن رَضِي الْلَّه عَنْهَا؟
- هَل اتَت وِصَال بِشَئ جَدِيْد غَيْر مَقَاطِع حَيَّة لمُعَمَمِيْهُم وَالْرَّد عَلَيْهِم مِن الْقُرْآَن ؟
اخْوَانِنَا الْأَعِزَّاء,,, إِنَّا نَسْتَنْصُرَكُم الْيَوْم لِإِنْجَاح حَمَلَتْنَا الَّتِي بَدَأْنَاهَا لِتَعْرِيَة مُعَمَّمِي الْضَّلال وَذَلِك بِالْوُقُوْف مَعَنَا وَمُقَاطَعَة شَرِكَة زُيِّن إِنْتِصَارَا لِدِيْنِكُم وَلِعَرْض نَبِيِّكُم وَلَيْس لِأَجْل قَنَاة وِصَال فَإِن وِصَال مَا قُوْطِعَت إِلَا لِأَجَل دِيْنِنَا وَعَرَض نَبِيِّنَا،وَكُنَّا نَتَمَنَّى مِن شَرِكَة زُيِّن الْكُوَيْتِيَّة وَالْشَّرِكَة الْوَطَنِيَّة لِلْاتِّصَالات الْكُوَيْتِيَّة بِأَن تَسْتَرْجِع خُطُوْطَهَا حَتَّى لَاتُحَرِّم اخْوَانِنَا فِي الْكُوَيْت الْشَّقِيْقَة مِن الْمُشَارَكَة وَكَذَلِك إِرْجَاع ارَقَام خِدْمَة زُيِّن الْعِرَاقِيَّة وَكُل الدُّوَل الَّتِي فِيْهَا فُرُوْع قَبْل أَن تَبْدَأ الْمُقَاطَعَة الْفِعْلِيَّة، وَإِنَّا نَتَمَنَّى مِن اخْوَانِنَا الْمُسْلِمِيْن أَن يُقَاطِعُوْا هَذِه الْشَرِكَات إِن اسْتَمَرُّوا بِهَذِه الإسْتِفْزَازَات لِأَهْل الْسُّنَّة وَإِذَا لَم يَقْطَعُوْا الْخِدْمَة عَن قَنَوَات الْرَّافِضَة وَعَلَى رَأْسِهَا قَنَاة الْأَنْوَار اسْوَة بِقَنَاة وِصَال وَالْمُعَامَلَة بِالْمِثْل فَإِنَّا نَتَمَنَّى مِنْكُم وَنَرَجُوكُم أَن تَقَاطِعُوَهُم وَمَن تَرَك شَيْئا لِلَّه عَوَّضَه الْلَّه مَا هُو خَيْرا مِنْه فَهَل أَنْتُم نَّاصِرِيْن لِمَن يَذُب عَن اصْحَاب رَسُوْل الْلَّه عَلَيْه الْصَّلَاة وَالْسَّلَام .
يَا نَاصِر الْإِسْلَام، إِذ خُذِلَت
دَعَوَاتِه فَابْتَل وانْتَعْشا
لَمَّا اسْتَغَاث، وَقَل نَاصِرُه
لِبَيْتِه، وَسَعَيْت مُنكَمّشا
كَالْلَّيْث لَا تُبْقِي مَخَالِبُه
يَدَا لْجَارِحّة ٍ إِذَا بَطَشا
وَاخِيرا اخْوَانِي اخَوَاتِي
هَل تَرْضَوْن ان تَذْهَب امْوَلُكُم الَى الْرَّوَافِض وَالْمَجُوْس الْحَاقِدِيْن عَبْر هَذِه الْشَرِكَة الْمَجُوْسِيَّة ..؟؟؟؟
وَايْهُما اغّلى
قَنَاةوِصَال الَّتِي تَدَافَع عَن امُالْمُؤْمِنِين عَائِشَة
ام شَرِكَة زُيِّن الْرَّافِضِيَّة ..؟؟؟؟
ارْجَوَنَقُل هَذَا الْمَقَال لِجَمِيْع الْمُنْتَدَيَات مَا امْكَن
وهذا تردد قناة وصال
تردد قناة وصال ( WESAL )
القمر نايل سات
التردد 10911
27500
القمر عربسات
التردد 11662
27500
تردد قناة صفاء ( safa )
القمر نايل سات
التردد 10757
27500
المصدر::مَنْقُوْل مِن احَد مَنْسُوْبَى قَنَاة وِصَال

وَاتَمَنَّى الَي عِنْدَه خَط زُيِّن
يَّالِغِيْه
وَيَشْتَرِي بَدَالِه خَط فِيِفَا=stc
