قاعده اخنق نفسي بيدي

الأسرة والمجتمع

انصحوني اكتبوا اي شي اي شي اي كلام مهما كان قاسي فانا والله لاستحق الرحمه منكم انا افعل معصيه عجزت اتركها عجزت عجزت عجزت هلمعصبه تسببت بالام كبيره في حياتي تسببت في فقدان اشياء عزيزه عليه ربي مبعدني عن الخير بسببها ولاكن مازلت افعل هلمعصيه رغم اني انذرت ماعصي الله بها وخلفت ربي انا ضائعه حتى الطاعه ماقدر اسويها لان بداخلي صوت يعلمني وهو صادق اني بعود لهالهالمعصيه صرت ما خاف من الله واستحي منه مات قلبي عارفه بهلك بسبب هلمعصيه اسعفوني بحل تكفون حل مجرب حل جذري ابي ارتاح ابي خوف الله بقلبي ابي شي يخليني اسوي الذي لله وحده مو عشاني مهمومه ولا ابي حلم يتحقق الجاء لله تكقون خذو اجري
17
7K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

totta00totta
totta00totta
توبي الى الله الرحمن الرحيم ابوابه مفتوحة حتى للعاصي و لكن اعقدي العزم الا ترجعي خليك صادقة مع الله عز وجل اتركيها مرة وحدة و ان شاء الله تثبتي و انتبهي اذا فعلك يستوجب الكفارة كفري و اكثري الاستغفار و الدعاء روحي عمرة اذا تقدري
التزمي بالفرائض و الصلاة تنهي عن الفحشاء و المنكر
انا بدونهم سراب
انا بدونهم سراب
مين هي البنت الي تسببت في كل هذا
قصدك بنت زوجك ولامين ؟؟؟؟؟
بـــوحـ
بـــوحـ
اختي لا تقولين عجزت ما اقدر هذا من الشيطان يوسوس لك
صلي الصلاه بوقتها بخشوع لان الصلاه تنهى عن الفحشاء والمنكر ابتعدي عن كل شخص يعينك على المعاصي استبدليهم ب ناس تعينك على الخير
اشغلي وقت فراغك ادخلي تحفيظ او ادخلي بأعمال تطوعيه
افتحي اليوتيوب شوفي مقاطع عن القبر وعن النار
وخلي دائما ذكر الله على السانك وادعي ربي في كل وقت ودعي ربك في ثلث اليل يخلصك من اللي انتي فيه ويعينك على نفسك والشيطان
أسأل الله لي ولكـ الهدايه والثبات على طاعته وأن يغفر لنا ذنوبنا كلها دقها وجلها علانيتها وسرها أولها وأخرها اللهم آآمين
من الزمن الجميل
من الزمن الجميل
احسني الظن بالله وثقي به انه بيغفر ذنوبك لو وصلت للسماء ابكي بسجودك وادعي ربك قبل للفجر بالتوبه ثقي به انه بينجيك انتي بس كلام مجربتي تدعين ربك وتصدقي لو بريال تصدقي تمنع غضب الله عزوجل
ام ر يوف
ام ر يوف
لا بد من صدق النية في طلب التوبة ، وسلوك الطرق والوسائل المؤدية إليها والمعينة عليها
فاذا كان سبب المعصيه خلوه تجنبيها او اشخاص فبتعدي عنهم
وهذه القصة تبين لك أن استعظام الذنب هو أول طريق التوبة ، وكلما صَغُرَ الذنب في عين العبد كلما عَظُمَ عند الله ، يقول ابن مسعود رضي الله عنه : " إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه في أصل جبل يخاف أن يقع عليه ، وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب وقع على أنفه قال به هكذا فطار " ، وهذا الرجل لولا أنه كان معظماً لذنبه ، خائفاً من معصيته لما كان منه ما كان


فهي تفتح أبواب الأمل لكل عاص ، وتبين سعة رحمة الله ، وقبوله لتوبة التائبين ، مهما عظمت ذنوبهم وكبرت خطاياهم كما قال الله : {قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم }( الزمر 53) ، ومن ظن أن ذنباً لا يتسع لعفو الله ومغفرته ، فقد ظن بربه ظن السوء ، وكما أن الأمن من مكر الله من أعظم الذنوب ، فكذلك القنوط من رحمة الله ، قال عز وجل : {
ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون } (يوسف: 877) .
قص النبي صلى الله عليه وسلم قصة رجل أسرف على نفسه ثم تاب وأناب فقبل الله توبته ، والقصة رواها الإمام مسلم في صحيحه عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه
وسلم قال : (
كان فيمن كان قبلكم رجل قتل تسعة وتسعين نفسا ، فسأل عن أعلم أهل الأرض ، فدُلَّ على راهب ، فأتاه فقال : إنه قتل تسعة وتسعين نفسا ، فهل له من توبة ، فقال : لا ، فقتله فكمل به مائة ، ثم سأل عن أعلم
أهل الأرض ، فدُلَّ على رجل عالم ، فقال : إنه قتل مائة نفس ، فهل له من توبة، فقال : نعم ، ومن يحول بينه وبين التوبة ، انطلق إلى أرض كذا وكذا ، فإن بها أناسا يعبدون الله ، فاعبد الله معهم ، ولا ترجع إلى أرضك ، فإنها أرض سوء ، فانطلق حتى إذا نصَفَ الطريق أتاه الموت ، فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب ، فقالت ملائكة الرحمة : جاء تائبا مقبلا بقلبه إلى الله ، وقالت ملائكة العذاب : إنه لم يعمل خيرا قط ، فأتاهم ملَكٌ في صورة آدمي ، فجعلوه بينهم ، فقال : قيسوا ما بين الأرضين ، فإلى أيتهما كان أدنى فهو له ، فقاسوه فوجدوه أدنى إلى الأرض التي أراد ، فقبضته ملائكة الرحمة . قال قتادة : فقال الحسن : ذُكِرَ لنا أنه لما أتاه الموت نأى بصدره ).