ام محمــــــد
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخواتي العزيزات الغاليات هذا الجدول المرفق تقدرين تفتحينه وتغيرين فيه حسب الرغبة

بالنسبة لي وضعت ما يقارب العشر وصفات في كل صنف رمضاني

وكررتها في العشرة أيام الثانية والثالثة من رمضان

مع جدول عملي اليومي

وما أريد منكم غير دعوة صادقة بالشفاء لزوجي في رمضان لأنه مريض

إليكن الجدول وهو هدية للجميع لوجه الله تعالى
أم نـــوف
أم نـــوف
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخواتي العزيزات الغاليات هذا الجدول المرفق تقدرين تفتحينه وتغيرين فيه حسب الرغبة بالنسبة لي وضعت ما يقارب العشر وصفات في كل صنف رمضاني وكررتها في العشرة أيام الثانية والثالثة من رمضان مع جدول عملي اليومي وما أريد منكم غير دعوة صادقة بالشفاء لزوجي في رمضان لأنه مريض إليكن الجدول وهو هدية للجميع لوجه الله تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخواتي العزيزات الغاليات هذا الجدول...
الله يعطيك العافية
والبس الله زوجك لباس الصحة والعافيه
دانه غاز
دانه غاز




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شهر رمضان شهر كريم ، ورد ذكره في القرآن، وخصه الله سبحانه وتعالى بعبادة عظيمة القدر، عظيمة الأجر، فيها ليلة عظيمة شريفة، نزل فيها أشرف الملائكة على أشرف الخلق بأشرف كتاب
قال الله سبحانه وتعالى:إنّا أنزلناه في ليلة القدر، وما أدراك ما ليلة القدر، ليلة القدر خير من ألف شهر، تنزّل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر، سلامٌ هي حتّى مطلع الفجر
إنّ مقدار الأجر الذي قد يفوت الإنسان من ترك صيام هذا الشهر كبير ، ففي الحديث القدسي قال الله سبحانه وتعالى (كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ لَهُ إِلاَّ الصِّيَامَ فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ، وَالصِّيَامُ جُنَّةٌ، وَإِذَا كَانَ يَوْمُ صَوْمِ أَحَدِكُمْ فَلاَ يَرْفُثْ وَلاَ يَصْخَبْ، فَإِنْ سَابَّهُ أَحَدٌ أَوْ قَاتَلَهُ فَلْيَقُلْ إِنِّي امْرُؤٌ صَائِمٌ، وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ، لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ، لِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ يَفْرَحُهُمَا:إِذَا أَفْطَرَ فَرِحَ، وَإِذَا لَقِيَ رَبَّهُ فَرِحَ بِصَوْمِهِ).متفق عليه.

خصائص شهر رمضان

-تفتح فيه أبواب الجنة، وتغلق أبواب النار، وتصفد الشياطين
-تضاعف فيه الحسنات
-أن من فطر فيه صائماً فله مثل أجر الصائم من غير أن ينقص من أجر الصائم شيئاً
-أن فيه ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر
-كثرة نزول الملائكة
-فيه أكلة السحور التي هي ميزة صيامنا عن صيام الأمم السابقة، وفيها خير عظيم كما أخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم
-أن العمرة فيه تعدل حجة مع النبي صلى الله عليهم وسلم
-سبب من أسباب تكفير الذنوب والخطايا
-أن فيه صلاة التراويح

-أن الأعمال فيه تضاعف عن غيره، فلما سئل الرسول صلى الله عليه وسلم أي الصدقة أفضل قال: صدقة في رمضان
وقد جاء في حديث الترمذي عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :" إذا كان أول ليلة من رمضان صفدت الشياطين ومردة الجن ، وغلقت أبواب النار ، فلم يفتح منها باب ، وفتحت أبواب الجنة فلم يغلق منها باب ، وينادي مناد كل ليلة يا باغي الخير أقبل ، ويا باغي الشر أقصر ، ولله عتقاء من النار وذلك كل ليلة"
اللهم بلغنا صيامه وقيامه .. واجعلنا من عتقائك من النار
.. كل عام وأنتم بخير ..

سبحان الله وبحمده .. سبحان ربي العظيم
:::
هذا الموضوع اجتهاد شخصي وتم نقل المعلومات من مواقع إسلامية سنية موثوقة
:::

إن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان
والحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


منقول .








سلملم .......................
( شمس الجنوب )
( شمس الجنوب )
شهر رمضان بعــيونٍ إعـــلاميـــة .....$




لم يعد الإعلام العربي كما ينبغي أن يكون ، بل إنه أقل مما يكون بكثير

سقطات إعلامنا تترى بين سذاجة المعروض ، وتفاهتة إلى درجة الإنحطاط

بالأمس يُقدم مسلسل تركي عبارة عن ” قذارة علمانية منضدة ” ليتجرعها العرب

أصبح عقل العربي من هذه المسلسلات كالطبل يُسمع من بعيد لكنّه

مجبورٌ لتلقي هذه السخافات والصفعات على مدار 24 ساعة ..

وتتجلى سخافة وسُفلية من يقوم على هذا الإعلام عندما يحلُ شهر رمضان

نجد حينها القنوات الفضائية و ” الفاضية ” من الاحترام والحشمة واحترام

المسلمين الصائمين بل يصلُ الأمر إلى جرح صومهم من حيث لا يشعرون

..

تفرحُ أمة محمد بصوت المدافع برؤية هلال شهر رمضان لتحمد الله أن بلّـغها

رمضان ، ذلك الضيف العزيز الحبيب ، وتدبُ الروحانية والإيمانية في قلوب

المسلمين ، تأط المساجد بالمصلين وتطرب الأزقة والمصليات وتُـشنف الآذان لسماع كلام رب العالمين

شهرٌ أنزل فيه القرآن .

يذهب الناس إلى أعمالهم وهم يذكرون الله ، يباركون لبعضهم شهر الصيام

تتناقل التهاني بكل الوسائل ، تفوح الإيمانية في القلوب تتعطر الأفواه بريح

المسك . يتسابق المصلون للمساجد لقراءة القرآن ، هذا ديدن المسلم .

وما أن تغرب الشمس ويرفع صوت الأذان إلا وشياطين الإنس يكملون

من حيث انتهى إبليس ومردة الجن والشياطين بفتح قنواتهم الهابطة

“ أريد وصفاً لهذه القنوات فلم أجد إلا : بؤرة الحقارة “

يتنافسون حتى يذهبون أجر صيام الناس ولمسح الروحانية من أول يوم

ففوق تخدير الطعام يريدون امتصاص لذة الصوم وإيمانيته ، طبعاً

بمشاهدات فُكاهية وزمجرة الكميرا الخفية ، والتحدث عن تاريخنا الإسلامي

القديم بممثلين وممثلات يخسئون أن يكونوا ظلاً لخالد بن الوليد أو أم سلمة

بداية بالزير سالم ونهاية بمن …. الله أعلم ..

تُرى لماذا لا تزيد حُمى المسلسلات إلا في رمضان …؟

لماذا رمضان شهر القرآن وبدر وانتصارات المسلمين ومعاركهم

وفي أيامنا هذه رمضان هو شهر المغنى والتمثيل إلى ساعات الفجر الأولى ..

تُرى أنحن نصوم منةً على الله حتى ما نفتأ أن يؤذن المغرب حتى نتكالب ككلاب مسعورة أمام الشاشات

أونحسب أن الصوم هو الصوم عن الأكل والشرب فقط .. !

وهل سهر الليل على المسلسلات والنوم إلى مغرب كل يوم صومٌ يا عباد الله ؟

تُرى لماذا يرى البعض رمضان محطة تلفزيونية درامية أكثر من كونه رُكناً

من أركان الإسلام ..!

لماذا نجهل أن رمضان رُكن ..! وقد ركنه الناس بالصوم نهاراً والعربدة في المسلسلات إلى ساعات الفجر

ومن يرجو رحمة ربه يبكي خشية ورجاءاً

أن يكون من عتقاء الله من النار في هذا الشهر الكريم ..!

لماذا لا نحترم رمضان فنزيل هذه القنوات من منازلنا حتى نعيش روحانية رمضان

ونغتنم أيامه وليلة فيه خيرٌ من ألف شهر ..

حقيقة إنها حقيقةٌ مرة إن جعل بعض الناس رمضان

أكلٌ حتى الشبع

سهرٌ حتى الفجر

مسلسلات بلا انقطاع
..

اللهم بلغنا رمضان ووفقنا لصيامه وقيامه إنك سميعٌ مُجيب
حـــوريـــه
حـــوريـــه
بسم الله الرحمن الرحيم



ليلة رمضان!:)


ها قد تجلى هلال رمضان ، وتصايح المسلمون : الليلة صيام ، بارك الله لكم في الشهر ، ولا حرمكم عظيم الأجر .
الصوم نموذج لعبادات الإسلام تتجلى فيه عقائده ومعاقده وأصوله .
الإيمان بالله تعالى وكمالاته ، والإقرار بالعبودية له يتحقق بالإمساك عن مفسدات الصوم سراً وعلانية ، فالصائم يؤمن بربه ويراقبه حتى في دخيلة قلبه ، ولو أمسك دون نية وقصد لما كان صائماً ، ولو نوى أنه مفطر نية قاطعة جازمة لكان مفسداً لصومه .
وهذا يربي المؤمن على مراقبة الله تعالى واستحضار مشاهدته للعبد في كل أحواله وتقلباته ومعاصيه وطاعاته ، فيولد لديه إقبالاً على الطاعة ونشاطاً فيها ، وانكفافاً عن المعصية وحياءً من مقارفتها وهو بمرأى ومسمع من ربه الذي يؤمن به ويخافه ويرجوه .
والإيمان بالرسول صلى الله عليه وسلم يتمثل في التزام الصوم الشرعي وفق ماجاء به النبي الخاتم صلى الله عليه وسلم توقيتاً وبدءاً وانتهاءً وأحكاماً وآداباً .
والصوم كان فرضاً على الأمم الكتابية السابقة ، لكن لا يلزم من هذا أن يتفقوا معنا في تفصيلات الصيام ومفردات الأحكام وهذا يستتبع صدق الإيمان به صلى الله عليه وسلم ومحبته واتباعه في سائر الأعمال والعبادات التي جاء بها ، والحرص على السنن التي تجعله أقرب إلى الاقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم في شؤون حياته كافة .
والإيمان بالغيب والآخرة والجزاء والثواب والعقاب:arb::15::15: ظاهر في إيثار الجوع والعطش والعناء الذي يثمر مرضات الله وثوابه بالجنة والنعيم على التمتع بطيبات الحياة الدنيا مع انتظار الوعيد والعقوبة في الآخرة ، وهذا يعدل الميزان لدى المسلم ، فلا ينظر إلى الأمور نظرة دنيوية بحتة في مصالحها ومفاسدها وحالاتها ومآلاتها ، بل يوفق بين نظرة الدنيا ونظرة الآخرة ، فيقدم مرضاة الله وطاعته ولو كان فيها فوات شيء من نعيمه العاجل ، أو من راحته ، أو من ماله ، أو من جاهه ؛ لأن حساباته ليست مادية خالصة .
النظام الخلقي يتجلى في الصبر الذي هو قرين الصوم وسميه حتى سمى الصوم صبراً ، كما قال بعض المفسرين في قول الله تعالى : " واستعينوا بالصبر والصلاة " قال : بالصوم والصلاة .
وسمى رمضان شهر الصبر ، والصبر جزاؤه الجنة .
والصبر هو سيد أخلاق الإسلام ، وبغير صبر لايثبت المسلم أمام التحديات في دينه ودعوته ، ولا يتحمل مشكلات الحياة وتبعاتها ومصائبها التي لا ينفك عنها بحال ، فالفوز في الآخرة والسعادة في الدنيا ثمرتان من ثمار الصبر .
الصبر هو إكسير الحياة الذي يحول بإذن ربه الصعاب إلى لذائذ ، والهموم إلى أفراح ، وكم أتمنى من الشباب الشاكين والشيوخ الباكين ، والنسوة المتبرمات أن يكتبوا حكمةً تتعلق بالصبر ، ويجعلوها أمام نواظرهم ؛ ليعلموا أن الصبر هو علاج كل داء ، وحل كل مشكلة ، وتذليل كل عقبة .
ويتجلى النظام الأخلاقي في الرقي بالنفس إلى مدارج العبودية والتخفف من أوهاق الطين ، وثقل الأرض ؛ لتستشرف النفس آفاق الإيمان وتستشعر شيئاً من الأنس بالقرب من فاطرها وبارئها ، وتسبح في ملكوتها ، فالإنسان إنسان بروحه وشفافيتها قبل أن يكون إنساناً بجسده . أقبل على النفس فاستكمل فضائلها فأنت بالروح لا بالجسم إنسان
ويتجلى في الإيثار والإحسان ومعايشة آلام الآخرين ومقاسمتهم السراء والضراء ، وذوق شيء مما يجدون ، ولئن ذاقه الصائم تعبداً واختياراً ، فلقد ذاقوه عجزاً واضطراراً ، ولئن عاناه وقتاً محدوداً ، فلهو عندهم عناء ممدود .
ولهذا كان رمضان شهر الزكاة كما سماه عثمان رضي الله عنه ، ونهايته زكاة الفطر التي يشارك المسلمون فيها الإحساس بفرحة العيد ، فلا يدع أحداً منهم إلا واساه ، حتى فقرائهم يخرجون صدقة الفطر إن قدروا .
ويتجلى في الإمساك بزمام النفس عن اندفعاتها وحماقاتها مع صاحبها ومع الخلق ، فالصائم مزموم بشعور دائم ، يحمله على الكف عما لايجمل ولايليق ، وربما أدرك كثير من الصوام هذا المعنى حتى قبل أن يهل الشهر .
كما يحقق الصوم معنى الانتساب الأممي وتبعاته ومظاهره ، فهو عبادة يشترك فيها المسلمون في كل مكان مما يعمق معنى الإخاء الديني ، والولاء الشرعي ، ويذكر بوجوب الانعتاق من الروابط المنافية لذلك ، ووضع الروابط العادية البشرية في موضعها الصحيح ، فلا تتحول إلى ععلاقة تنـاظــر العلاقة الربانية بين أهل الإسلام .
وكم يتمنى المرء أن يستطيع المسلمون توحيد صيامهم وفطرهم ؛ ليتعمق معنى الأمة الواحدة ، وتذويب الفواصل والعوائق التي تتراكم بمرور الزمان ، ويجعل الجسد الواحد رقعاً متناثرة ً ، يهدم كل طرف منها ما بناه الآخر .
فإذا لم يتحقق هذا فلا أقل من أن يوحدوا صيامهم وفطرهم في البلد الواحد ، خصوصاً في الدول الغربية كأوربا والولايات المتحدة واستراليا .
إن من غير المقبول أن يتعبد أحد المسلمين بالصوم ، بينما أخوه في الدين إلى جواره يتعبد بالفطر والعيد ، ويرى الصيام حراماً وإثماً .
ولا من المعقول أن يصوم مسلم يوماً على أنه يوم عرفه ، بينما جاره في المنزل يأكل على أنه في يوم عيد لا يجوز صيامه .
إن تجاوز هذه التناقضات يتطلب صدقاً وارتفاعاً عن المصالح الخاصة ، والانتماءات الحزبية ، أو الوطنية ، وإيثاراً لروح الجماعة على أنانية الذات ...فهل نحن فاعلون ؟!
والصوم يذكر المسلم بالجهاد الذي هو حراسة هذا الدين وذروة سنامه ، وسطوته على مناوئيه ، فلقد كان تاريخ الشهر ملتبساً بالمواقع الفاصلة من بدرٍ ، تاج معارك الإسلام ، إلى فتح مكة التي كانت إيذاناً ببسط الإسلام سلطته على جزيرة العرب ، إلى حطين ، إلى عين جالوت ، إلى معارك الجهاد ضد المستعمرين في الماضي والحاضر .
والكتاب الذي آذن المسلمين بأنه كتب عليهم الصيام ، هو الذي آذنهم بأنه كتب عليهم القتال .
وإن لم يكن قتالاً لنصرة عنصر ، ولا لتسلط ، ولا لجباية مال ، لكنه لتكون كلمة الله هي العليا " حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله " .
والجهاد إيذان بأنه ليس كل الناس يؤمنون بالدعوة ، بل هناك من الرؤوس المتغطرسة ما لا يلين إلا بالقوة ، والحديد بالحديد يفلح ، ولهذا بعث الله رسوله بالكتاب والحديد ، كما قال سبحانه : " لقد أرسلنا رسلنا بالبينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس وليعلم الله من ينصره ورسله بالغيب إن الله قوي عزيز " .
فالكتاب والبينات أصل الرسالة ولبها ، والحديد سورها وحمايتها . فما هو إلا الوحي أو حد مرهف تقيم ضباه أخدعي كل مائل
فهـذا دواء الداء من كل عاقل وهـذا دواء الداء من جاهل
والذين يقارعون البغي والظلم في فلسطين والشيشان وغيرها من بلاد الإسلام التي احتلها الأعداء ، واستباحوا بيضتها ، هم النواب عن الأمة في الحفاظ على هذه الشريعة العظيمة ، فحق على الأمة أن تكون من ورائهم بالنصرة الصادقة ، وليس بالعاطفة وحدها .
فهل يعود رمضان الذي عرفه المسلمون ينبض بالروح والحياة والعطاء ، وليس بالنوم وضياع الأوقات ، والتسابق إلى اللذائذ ، والسهر ، وسوء الخلق . اللهم رد المسلمين إلى دينك رداً جميلاً ، واجمعهم على طاعتك ، واحفظهم من كل سوء ، وصحح أعمالهم ، وتقبلها منهم ، وتجاوز عنهم ، ووفقهم لكل خير ، واكشف عنهم كل سوء ، والحمد لله رب العالمين .