مايكبرني لقب>
مايكبرني لقب>
بداية كل عام وانتم بخير :)

بنات فيه طريقه سهله بالمره لاطعام الطعام في هذا الشهر الكريم وهي

انك تروحين لمحلات العثيم المنتشره بجميع مدن المملكة وتشترين منهم بطاقة بمية ريال


بعد كذا تاخذين هالبطاقه وتعطينها لأي محتاج يروح للعثيم ويأخد الاغراض اللي يبيها ومحتاجها هو

وإطعام الطعام باب عظيم من أبواب الخير، قال صلى الله عليه وسلم: ((إن في الجنة غرفًا يُرى ظاهرها من باطنها، وباطنها من ظاهرها))،
قالوا: لمن هي يا رسول الله؟ قال: ((لمن أطعم الطعام، وأطاب الكلام، وصلى بالليل والناس نيام))

ميزة هالبطاقه انك بدل ماتشترين انتي الطعام وتودينه للمحتاجين ويكونون مايرغبون فيه تعطينهم هالبطاقه ويشترون كل اللي ناقصهم ونفسهم فيه

حبيباتي لا تبخلون ترانا نخسر اكثر منها على الاقل هاذي تبقى لنا ونلقاها عند الله
F e r n
F e r n
السلام عليكم حبيباتي

كيفكم؟؟

ان شاء الله تمام

ومباااااااااااارك عليكم الشهر والله يعيده علينا وعليكم بالصحه والعافيه^__^

انا اليوم بحط لكم جداول ختم القران الكريم color]


# ختم القران خلال 3 أيام

غاليتي اضغطي هنا

# ختم القران خلال 5 أيام

غاليتي اضغطي هنا

# ختم القران خلال 10 أيام

غاليتي اضغطي هنا

# ختم القران خلال 15 أيام

غاليتي اضغطي هنا

اتمنى الكل يستفيد

ودعواتكم

أختكم F e r n
Dawn near
Dawn near
احذريهم في رمضان
بقلم : بلقيس صالح الغامدي
السبت 29 شعبان 1429 الموافق 30 أغسطس 2008




تتهيأ الأنفس وتستعد لاستقبال شهر رمضان المبارك والذي نسأل الله أن
يبلغنا وجميع المسلمين صيامه وقيامه إنه على كل شيء قدير
وفي هذا المقام أبعث برسالتي هذه إلى كل مؤمنة رضيت بالله رباً وبمحمد نبياً وبالإسلام ديناً ، رسالة أرجو أن يلتئم الجرح بفهمها وتطبيقها.
إلى كل مسلمة أقول لقد أثقل جسد الأمة جراحٌ كثيرة ، ومما زاد في تعميق هذه الجراح أن تمر على الأمة الإسلامية كرامات ربانية وفترات ذهبية تُطعن الأمة فيها ؛ وذلك بخنجر الجهل الذي تملكه نساءها عن فضل هذه الأيام وشرف تلك الليالي ، لتبقى نساء الإسلام دائرات في دائرة الغفلة ، هائمات في مسرح الحياة الدنيا دون إدراك لشرف هذه الفرص وعظم الغنائم ورفعة المنزلة.
ها هم أصحاب الفضائيات قد استعدوا وتأهبوا لاستقبال هذا الشهر بل وتفننوا في ذلك ، و أنا على ثقة بأن ما قد بذلوه هؤلاء من ضبط الحبك وصناعة الإلهاء والتغرير قد ضحّوا له بمالهم ووقتهم وفكرهم بل وحتى دينهم وأن استعدادهم ليس استعداد مُعظّم لشعيرة الله ، بل استعداد مفتون بجمع المال وكسبه ، ولا عجب فأملهم الشهرة وجني الأرباح ، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
"تعس عبد الدينار، تعس عبد الدرهم، تعس عبد الخميلة، تعس عبد الخميصة، إن أعطي رضي وإن منع غضب، تعس وانتكس، وإذا شيك فلا انتقش".

ولتعلمي أن الإعلام الهابط والتافه لا يحمل رسالة ولا يسعى لبناء هدف معين بل سياسته الهدم ، هدم الأخلاق وهدم الدين وهدم كل ثابت من ثوابت النظام الشرعي ، وقد تشاركه النساء المسلمات في ذلك دون ما تشعر ، وذلك عندما تقف على عملية هدم صرح العزة بالدين والثقة برب العالمين وهو يتهاوى وينهار دون أن تحرك ساكناً.
ها هي الأيام والأقدار تقربنا من كرامة ربانية قد دنت بشائرها إنها كرامة رمضان ، فأوصيكِ غاليتي الحذر من قطّاع رمضان الذين ضيعوا أوقات المسلمات ، وحاصروا الأخلاق والدين ، إنهم أرباب الفضائيات وزعماء التفاهات ، الذين يقومون بحملات تسفيه العقل وتسطيح الاهتمامات وتلميع النجوم الزائفة وتقديمها قدوات للنساء المسلمات في هذا الشهر.
فاحذري إن كنت عاقلة مسلمة أن تعطي هؤلاء شيئا من شهرك الفضيل أو حتى وقتك أو عمرك .
واحذري من كل ما يُعرض من قواصم الظهر من قضايا تعتبر ضد كل منطق .
واحذري من مسلسلات التمرد على الدين والتي هي منفلتة من كل عقال.
واحذري ثم احذري وكوني متيقظة فطنة فإن المجال خصب والمرتع وخيم.
افتحي مغاليق قلبك وذهنك وتأملي وصف نبيك لهذا الشهر حين هنأ أصحابه بقدومه
فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أتاكم رمضان شهر مبارك ....."
فكم هو مؤلم مؤسف أن يدخل شهر رمضان وأنت على غير استعداد ، ويمر عليك وأنت لاهية غافلة ، ثم يخرج وأنت من المحرومات من بركته و فيوض الرحمة فيه ، قد قُطع عنك جسر الجنة وطريقها ، فلتتأهبي للاستعداد والتعظيم لرمضان شهر الرحمة والغفران ، وفي المقال القادم سأبين لك بإذن الله ماهية الاستعداد ، وبماذا يكون الاستعداد، ومن أجل من؟.


جعلني الله وإياك ممن إذا زلّ ثاب وتاب ، ورزقنا توبة نصوحاً قبل الموت.
عرين الأسد
عرين الأسد
بسم الله الرحمن الرحيم

قال تعالى:"يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون" الآية 183 سورة البقرة
فرض الله سبحانه وتعالى عبادة الصيام ليكون محطة يجدد فيها المسلم ايمانه وذلك بمحاسبة نفسه على أعمال عام كامل فيعقد صلحا بينه وبين الله أولا ثم بينه وبين نفسه ثم بينه وبين الآخرين وأيضا حتى يجدد الجسم خلاياه الميتة حيث كان يئن تحت وطأة الطعام والشراب الذي أتعبه وأثقل كاهله فكانت عبادة الصوم الوسيلة العظمى التي تنقي الروح والقلب والجسد حيث أن الجسد بيت والروح ساكنه والقلب أمير والجوارح جنوده فإذا خشع القلب خشعت الجوارح واستقام سلوك المسلم لذا كان علينا استغلال شهر رمضان لنجتهد فيه بالطاعة والتقرب إلى الله سبحانه وتعالى......... لا أن نمضي سحابة نهارنا في اعداد ما لذ وطاب من أصناف الطعام حتى نفقد حلاوة التقرب إلى الله تعالى فالانسان انسان بروحه لا بجسده فقد قال الشاعر :

يا خادم الجسم كم تسعى لخدمته أترجو الربح مما فيه خسران
أقبل على النفس واستكمل فضائلها فأنت بالروح لا بالجسم انسان

ويجب علينا أن نتذكر أن شهر رمضان عبارة عن سوق انعقدت ربح فيها من ربح وخسر فيها من خسر والتجارة الرابحة هي أن نغتنم كل دقيقة في هذا الشهر الفضيل ونعمل بها في طاعة الله سبحانه ولا نتبع خطوات شياطين الانس الذين أعدوا العدة منذ شهور ليحرمونا لذة الطاعة في شهرنا العظيم.......
فلا يجوز أن نضيع أوقاتنا بالجلوس أمام الفضائيات التي تعرض المسلسل تلو المسلسل الذي يؤدي بأبنائنا وبناتنا إلى أن يكونوا عبيدا لما يعرض عليهم من افكار منحرفة بعيدة كل البعد عن عقيدتنا ومبادىء شريعتنا الاسلامية

فاجتهدي أختي المسلمة ان كنت أماً أو أختا أو معلمة أن تزرعي في قلوب أبنائك حب الله ورسوله وليس حب الممثلين والممثلات كما نرى في أيامنا هذه كيف أن الجيل الناشىء أصبح تابعا لما يعرض عليه في الفضائيات التي أصبحت منبراً لنشر الرذيلة في بيوتنا الاسلامية.

فلا تقتنعي بما يقال أن الأطفال يجب أن لا يحسوا بطول وقت الصوم لذا نجعلهم يقتلون الوقت بالجلوس أمام التلفاز ساعات طوال ...... واعلمي أنك مسؤولة أمام الله تعالى عن هؤلاء الأبناء فهم أمانة في عنقك فأحسني تربيتهم وتنشئتهم على مبادىء شريعتنا الغراء

وفي الختام ............أسأل الله تعالى أن يجعلني واياكم من عتقاء هذا الشهر الكريم
و تقبل الله منا ومنكم الطاعات
يكفي فخر
يكفي فخر
|| مقــآبـله مع الشهـر الكَـري.ـم ||
:السلام عليكم .. أيها الشهر الكريم ورحمة الله وبركاته …

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .. قريباً أعود إليكم شهرا كاملا بعد غيابي .

من أنت أيها السيد الوقور ؟أنا ضيفكم الراحل ، وزائركم المؤقت ، وناصحكم الأمين ، أنا ركن من أركان الإسلام ، وقبس من نور الإيمان.
- أهلا وسهلا بك .. ما اسمك أيها الضيف الزائر ؟
اسمي رمضان ، ابن الزمان ، وحفيد الأيام ، و أخو شعبان.

- كم يبلغ عمرك ؟ عمري يقرب من ألف وأربعمائة وتسعة وعشرون عام 1429هـ .

- من أين أتيت ؟ أتيت من عند الرحمن ، الذي خلق الإنسان ، وعلمه البيان .

- أين تسكن؟ يا حضرة الفاضل المحترم ؟

اسكن في قلوب المؤمنين ، وفي ديار المتقين ، وبجوار المحسنين .

-هل تعاني من أزمة السكن كما نعاني منها نحن هذه الأيام ؟

نعم ، لقد مررت بكل بيت وحللت في كل منزل ، ودفعت أغلى الأثمان ، فكان أن طردني
البخلاء الأشقياء ، وتجاهلني الأغنياء الأذلاء ، وعبس في وجهي التعساء الجهلاء
، ولكني لم أيئس ، فقد بحثت عمن يحبونني من المؤمنين المحسنين ، والأتقياء
الصالحين ، فوجدتهم ينتظرون لقائي ، ويستعدون لاستقبالي


-وكم تقيم عندنا ؟
أيام معدودات … تسع وعشرون أو ثلاثون .

- ما هي مهنتك التي تمارسها في ديار الإسلام ؟

مهنتي هي الزراعة والصناعة والطب والتعليم …
أما الزراعة : فإنني أغرس الإيمان في القلوب ، وأزرع المحبة في النفوس ، وابذر
الأخلاق في الطباع ، واسقيها بماء الطهر والإخلاص ، وأغذيها بشهد الفضيلة
والإحسان ، فتنبت كل معاني الخير والاطمئنان ، ونجني ثمار الفلاح والنجاح ، كما
أنني أنزع شوك الحقد والغل والبغض من الصدور ، وأقلع جذور الفساد والغش والحسد
من النفوس فتنتج المحبة والمودة والإخاء .-ما أجمل هذه الزراعة وما أبركها … وما هي صناعتك التي تمارسها ؟

إنني أصنع الأجسام القوية ، والنفوس الأبية ، والأرواح الزكية ، وأصل ما تقطع
بين الناس من أوصال ، وأجمع ما تفرق من أشتات ، وأصهر الجميع في بوتقة العدل
والمساواة ، فأنتج الأبطال الأقوياء، والرجال الأشداء على الأعداء الرحماء فيما
بينهم .


-يا لها من صناعة تدفع الأمة إلى الجهاد الذي به تقود العالم إلى الخير … وماهي تجارتك ؟
تجارتي لن تبور ، فأنا أعطي الحسنات وأمحو السيئات ، فمن تعامل معي .. ربح
الجنة وفاز بالحياة ، ومن تنكر لي وغش .. خسر البركة والخيرات .. وحبطت أعماله
وكان من أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى فما ربحت تجارتهم وما كانوامهتدين.


- وما هو طبك ؟
إنني أداوي الأجسام السقيمة ، والنفوس المريضة ، والعقول التائهة .. فأبعد عنها
كل ضعف وشح وشرك .. وأطهرها من أدران المادة ومن جراثيم الفساد والضلال .


-و ماذا عن أدويتك وعلاجك ؟
أدويتي هي الصيام والقيام وذكر الديان والعمل على طاعة الرحمن .

-وماذا تعلم الناس ؟
أعلمهم أن يسلكوا طريق الرشاد ، وأعودهم الجود والإحسان والرحمة والتسامح
والأمانة والوفاء والصدق والصبر والتعاون والإخلاص .


- لقد عرفنا الكثير من مزاياك وازداد شوقنا إلى حديثك المفيد ، وكلامك الرشيد ،
فهل لنا أن تزيدنا من علمك وتعرفنا على مزيد من فوائدك ؟
نعم ، أنا شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن ، أنا شهر التوبة والغفران ، أنا في ليلة القدر التي هي خير
من ألف شهر .. من حرمها فقد حرم الخير كله ، ولا يحرم خيرها إلا محروم … أنا
الذي رافقت آباءكم المسلمين في معارك بدر و اليرموك و حطين .. فأعطيتهم القوة
والعزيمة وعلمتهم الصبر والثبات فكان النصر حليفهم والخذلان حليف عدوهم .


- الآن وقد عرفناك جيدا وتذكرنا فضلك منذ القديم ، أنت الذي تزورنا في كل عام وتأتينا بالخير والبركات من خزائن الأرض والسماوات فأهلاً بك وبمعانيك الخيرة ونفحاتك العطرة .. ليتك تقيم عندنا الحياة كلها .. تسكن في قلوبنا وتعيش مع أرواحنا .. فيا أيها السيد الكريم هل لك من شيء تقوله أخيرا ؟
نعم ، إنني أقول لمن صام رمضان إيمانا واحتسابا بارك الله صيامكم وغفر ما تقدم من ذنوبكم .. ورزقكم من الطيبات لتزدادوا خيرا على خير وبركة على بركة ، أما أنتم أيها البخلاء الطامعون ، والأغنياء اللاهون ، والتجار المحتكرون ، والمفطرون العابثون ، فقد مررت بدياركم فوجدت أبوابكم مؤصدة وبيوتكم مقفلة وقلوبكم خاوية إلا من الطمع وحب المال والفساد والضلال ، فلا خير فيما تجمعون ولابركة فيما تكدسون ..
( بعد من أدرك رمضان فلم يغفر له )
|| .. م\ن
.. ||