قال لي .. لست أنثى

أختي الفاضلة:
حروفكِ.. أصيصُ مشاعر معطوبة
تحتاج لبصيصِ اعتزاز بالذاتِ،
وعدم استسلام لبراثن الوهن التي تنخر جسد الزهرة بلا شفقة..!
كلماتكِ.. شحيحة الحروف
ولكنها نازفة بالألمِ الهادر..!
فدعينّا نقرؤكِ في المرات القادمة
أنثى تتنفس الأمل، والثقة بالله،
وزهرة فواحة العبير في كل المواسم..!
حماكِ المولى!!

اختى حبيبة الطل ... كلماتك بسيطة ومعبرة وان كانت قليلة ... لا عليها فالناس تقل ما تقول المهم كيف ترى زهرتنا نفسها ... جميلة واثقة ... وليرها الآخرون كما يشاؤون ... ننتظر حرفك القادم أكثر ثقة وانبساطا ودمت بود