ريحة مطررر
ريحة مطررر
فووووق
ام سلطان 999
ام سلطان 999
استغفر الله
انتاليا
انتاليا
قانون الجذب اساسه حسن الظن بالله والتفاؤل. مجربته صديقتي وماشاءالله ناجح معاها ف اشياء كثيره وبعضها مستحيله 💗 اول شي لازم توقني بالله خير وان الله قادر على تحقيق امنيتك يعني ماينفع تكتبي امنيتك وانتي مستصعبه تحقيقها فهمتي او تقولي مو متوقعه انها تتحقق صديقتي تقول امسك نوت واكتب فيهها الي ابي بصيغة الحاضر يعني مثل تكتبي الحمدلله توظفت ومرتاحه ف وظيفتي كذا او سكنت فلتي واثثتها من افخم الاثاث اكتبي امنيتك وكانها تحققت وبس والله
قانون الجذب اساسه حسن الظن بالله والتفاؤل. مجربته صديقتي وماشاءالله ناجح معاها ف اشياء كثيره...
نعم ... وهو اليقين سبحان الله بقانون الجذب او الدعاء بدون يقين لن يتحقق شي
وردة شرقية
وردة شرقية
عزيزتي هناك فرق بين قانون الجذب وبين حسن الظن والتفائل والمسألة دقيقة عقدية لازم تعرفين الفرق بينهم
فحسن الظن والتفائل لايجذب الأشياء والأمنيات .
وليس هناك حديث ( تفائلوا بالخير تجدوه ).
ألا ترين قول الشاعر :
ماكل ما يتمناه المرء يدركه ********* تمشيء الرياح بما لا تشتهي السفن
,ألم تقرئي قول الله تعالى : ( وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الأَرْضِ وَلَكِنْ يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ بِعِبَادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ )
فالذي يعطيه الله لعبده هو مقدار معين وبحسب ما يريده الله لا بحسب ما نريده نحن ، فيعطي الله بحسب ما يريده بمقدار الذي هو عالم بما يصلح لنا ومالا يصلح لنا
فالطفل وعمره مثلا سنتين أو ثلاث قد يبكي ويصرخ على سكين يريده بيده ، فهل تعطيه الأم طلبه ،وهل تنفعه قانون الجذب ؟؟ !!
ولله المثل الأعلى فيعطي الله للعبد ما يصلح له بما يراه الله لأنه خبير بذلك العبد ،لا كما يراه ذلك الشخص نفسه ، فقد يطلب ويلح على أمر يضره فيصرفه عنه لأنه أعلم بما سيحصل مستقبلا لو أخذ لذك فيصرف عنه شر ويعطيه افضل من الذي طلبه والذي يصلح له .
وتأملي هذه الآية :
(وَأَصْبَحَ الَّذِينَ تَمَنَّوْا مَكَانَهُ بِالْأَمْسِ يَقُولُونَ وَيْكَأَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ ۖ لَوْلَا أَن مَّنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا لَخَسَفَ بِنَا ۖ وَيْكَأَنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ)

لاحظي ماذا قالوا في آخر الآية ( لولا أن من الله علينا لخسف بنا ) ، فالإنسان قد يتمنى أمرا قد يضره ، ولما يصرفه عنه فلمصلحته ( ويكأن الله يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر ) .

فالفأل هو استبشار وسرور فقط بالكلمة الطيبة فقط بدون اعتماد قلبي .
قال الشيخ صالح آل الشيخ : الفأل ليس سبباً في تحقق المراد ، إنما هو نوع من السرور بسماع الكلمة الطيبة أو نحوها ، فيؤدي إلى رجاء العبد وحسن ظنه بالله ، وحسن الظن بالله تعالى عبادة بذاته فليس أمراً ثانوياً .
قال النبي صلى الله عليه وسلم : إنما الطيرة ما أمضاك أو ردك وفي الحديث الآخر ( الطيرة شرك . الطيرة شرك )
قال فضيلته الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : أن يكون سبب المضي كلاماً سمعه أو شيئاً شاهده يدل على تيسير هذا الأمر له، فإن هذا فأل، وهو الذي يعجب النبي صلى الله عليه وسلم ، لكن إن اعتمد عليه وكان سبباً لإقدامه، فهذا حكمه حكم الطيرة، وإن لم يعتمد عليه ولكنه فرح ونشط وازداد نشاطاً في طلبه، فهذا من الفأل المحمود )
أما حسن الظن :
قال الشيخ صالح الفوزان – حفظه الله - : وإحسان الظن بالله لابد معه من تجنب المعاصي وإلا كان أمنًا من مكر الله ، فحسن الظن بالله مع فعل الأسباب الجالبة للخير وترك الأسباب الجالبة للشر : هو الرجاء المحمود . وأما حسن الظن بالله مع ترك الواجبات وفعل المحرمات : فهو الرجاء المذموم ، وهو الأمن من مكر الله . " المنتقى من فتاوى الشيخ الفوزان " ( 2 / 269 ) .
فعلينا عندما نريد شيئا ندعو الله ونطلب منه ونحسن الظن به يعني لو أعطانا فهو لمصلحتنا ولو ما أعطانا أنه أيضا لمصلحتنا ، وأن الله لو أعطاني سيعطيني في الوقت المناسب لحكمة ولو منعني أيضا لمصلحتي ولحكمة يريدها ، هكذا يكون حسن الظن بالله .
قال تعالى : ( وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا )
تدبري الآية غاليتي .
فليس تكرارك أنك تريدين الشيء الفلاني يجذب لك الأشياء لأن ذلك شرك الاعتقاد بهذا .
ولكن قد تحصلين على الشيء وقد لا تحصلين عليه .
والنبي صلى الله عليه وسلم ذكر الله عنه أنه قال : (قُل لَّا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۚ وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ ۚ إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ )
فإذا كان قانون الجذب صحيحا أو تنفع لجذب النبي صلى الله عليه وسلم لنفسه الخير كله ، وما أصابه سوء .
فكري حبيبتي في هذه الآية أيضا .
سارا 88
سارا 88
عزيزتي هناك فرق بين قانون الجذب وبين حسن الظن والتفائل والمسألة دقيقة عقدية لازم تعرفين الفرق بينهم فحسن الظن والتفائل لايجذب الأشياء والأمنيات . وليس هناك حديث ( تفائلوا بالخير تجدوه ). ألا ترين قول الشاعر : ماكل ما يتمناه المرء يدركه ********* تمشيء الرياح بما لا تشتهي السفن ,ألم تقرئي قول الله تعالى : ( وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الأَرْضِ وَلَكِنْ يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ بِعِبَادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ ) فالذي يعطيه الله لعبده هو مقدار معين وبحسب ما يريده الله لا بحسب ما نريده نحن ، فيعطي الله بحسب ما يريده بمقدار الذي هو عالم بما يصلح لنا ومالا يصلح لنا فالطفل وعمره مثلا سنتين أو ثلاث قد يبكي ويصرخ على سكين يريده بيده ، فهل تعطيه الأم طلبه ،وهل تنفعه قانون الجذب ؟؟ !! ولله المثل الأعلى فيعطي الله للعبد ما يصلح له بما يراه الله لأنه خبير بذلك العبد ،لا كما يراه ذلك الشخص نفسه ، فقد يطلب ويلح على أمر يضره فيصرفه عنه لأنه أعلم بما سيحصل مستقبلا لو أخذ لذك فيصرف عنه شر ويعطيه افضل من الذي طلبه والذي يصلح له . وتأملي هذه الآية : (وَأَصْبَحَ الَّذِينَ تَمَنَّوْا مَكَانَهُ بِالْأَمْسِ يَقُولُونَ وَيْكَأَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ ۖ لَوْلَا أَن مَّنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا لَخَسَفَ بِنَا ۖ وَيْكَأَنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ) لاحظي ماذا قالوا في آخر الآية ( لولا أن من الله علينا لخسف بنا ) ، فالإنسان قد يتمنى أمرا قد يضره ، ولما يصرفه عنه فلمصلحته ( ويكأن الله يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر ) . فالفأل هو استبشار وسرور فقط بالكلمة الطيبة فقط بدون اعتماد قلبي . قال الشيخ صالح آل الشيخ : الفأل ليس سبباً في تحقق المراد ، إنما هو نوع من السرور بسماع الكلمة الطيبة أو نحوها ، فيؤدي إلى رجاء العبد وحسن ظنه بالله ، وحسن الظن بالله تعالى عبادة بذاته فليس أمراً ثانوياً . قال النبي صلى الله عليه وسلم : إنما الطيرة ما أمضاك أو ردك وفي الحديث الآخر ( الطيرة شرك . الطيرة شرك ) قال فضيلته الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : أن يكون سبب المضي كلاماً سمعه أو شيئاً شاهده يدل على تيسير هذا الأمر له، فإن هذا فأل، وهو الذي يعجب النبي صلى الله عليه وسلم ، لكن إن اعتمد عليه وكان سبباً لإقدامه، فهذا حكمه حكم الطيرة، وإن لم يعتمد عليه ولكنه فرح ونشط وازداد نشاطاً في طلبه، فهذا من الفأل المحمود ) أما حسن الظن : قال الشيخ صالح الفوزان – حفظه الله - : وإحسان الظن بالله لابد معه من تجنب المعاصي وإلا كان أمنًا من مكر الله ، فحسن الظن بالله مع فعل الأسباب الجالبة للخير وترك الأسباب الجالبة للشر : هو الرجاء المحمود . وأما حسن الظن بالله مع ترك الواجبات وفعل المحرمات : فهو الرجاء المذموم ، وهو الأمن من مكر الله . " المنتقى من فتاوى الشيخ الفوزان " ( 2 / 269 ) . فعلينا عندما نريد شيئا ندعو الله ونطلب منه ونحسن الظن به يعني لو أعطانا فهو لمصلحتنا ولو ما أعطانا أنه أيضا لمصلحتنا ، وأن الله لو أعطاني سيعطيني في الوقت المناسب لحكمة ولو منعني أيضا لمصلحتي ولحكمة يريدها ، هكذا يكون حسن الظن بالله . قال تعالى : ( وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا ) تدبري الآية غاليتي . فليس تكرارك أنك تريدين الشيء الفلاني يجذب لك الأشياء لأن ذلك شرك الاعتقاد بهذا . ولكن قد تحصلين على الشيء وقد لا تحصلين عليه . والنبي صلى الله عليه وسلم ذكر الله عنه أنه قال : (قُل لَّا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۚ وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ ۚ إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ) فإذا كان قانون الجذب صحيحا أو تنفع لجذب النبي صلى الله عليه وسلم لنفسه الخير كله ، وما أصابه سوء . فكري حبيبتي في هذه الآية أيضا .
عزيزتي هناك فرق بين قانون الجذب وبين حسن الظن والتفائل والمسألة دقيقة عقدية لازم تعرفين الفرق...
ربي يسعدك ردك وافي
فعلا احس فيها خروج عن قدره الله او اختيار المصير وهذا مو بيدنا ولا بمقدرتنا هذا يخص الله سبحانه وتعالي
انا كنت أفكر في موضوع الجذب بس لقيته يختلف عن التفائل وحسن الظن بالله
اللهم اجعلنا ممن يحسّن الظن بك
جزاك الله خير