ياأختاه *
قبل أن تتزوجي يجب أن تعرفي هذه الأشياء
# ننصحك عزيزتي بالأستخاره عند تقدم شخص لخطبتكِ ..حتى ولووجدتي فيه المواصفات التي تتمنينهاوماندم من استخار..استخيري ، واتركي الامور تسير وأرضى بالنتائج ..
# حاولي تهدئة نفسك قدر الامكان .. اذكري الله باستمرار .. في كل أحوالك سبحي واستغفري .. خاصة الاستغفار الزميه في كل حين .
# الحفل الذي ستقيمه أي عروس .. لابد من مراعاة انتفاء وجود منكرات فيه فبدء حياتنا بهذه المكدرات والمنغصات من الآثام هي بداية لطريقة وحلقة من سلسلة طويلة لعذاباتنا ومشاكلنا الأسرية ..
# حاولي لزيادة الخير توزيع مطويات أو أشرطة نافعة للحضور وستجدي أثمانها متواضعة للتوزيع الخيري والكميات الكبيرة ..
# حتى تنعمي بسعادتك وزوجك وتيسير أموركما لا تجعلي صلاة الجماعة تفوته إطلاقاً ولو كان أول يوم .. ولو سهرتم .. وثِّقي هذا الرباط بحبل الله .. طبعاً لن يرفضك لك طلباً فلا تتردي .. وأخلصي النية لله ..
# بشكل عام اجعلي ميزانك في كل شيء في حياتك مبدئياً ومستقبلياً طاعة الله ورضاه ..
# حياتك وأنت في منزل والديك تختلف كل الاختلاف عن حياتك مع زوجك ففي الأولى لا مسئولية عليك.. وفي الثانية أنت مسئولة تقريبًا عن كل شيء.
# أخطر سنوات الزواج هي السنة الأولى، فإن اجتزت الامتحان ضمنت لنفسك ولزوجك عيشة هانئة بإذن الله .
# لا تنسي أن فترة الخطبة لا تكشف عن طباع زوجك أو من تقدم لك فكوني على استعداد لمواجهة المفاجآت بحكمة وعقل.
# التضحية من جانب الطرفين أمر لابد منه.. فهي أساس الحياة الزوجية.
# مهما يكن الأمر فلا تنسي أن تحرصي على العلاقة الطيبة مع أهل زوجك، فإنك إن أحببتهم أحبوك وأحب هو أهلك وإن وصلتيهم ساعد ذلك على وصاله لأهلك وبرهم ،وثقي علاقتك بأم زوجك فهي التي ربت وسهرت وأعطتك أعز ما تملك واعذريها إذا طمعت في جرعة زائدة من الحنان، فقدري ظروفها خاصة عند الكبر وكوني حليمة ورفيقة بوالده.
# تفقدي مواطن نظر زوجك وسمعه وشمه، وكوني له أرضًا يكن لك سماءً، وكوني له فرشًا يكن لك غطاءً، واحفظي غيبته وماله.
أسعد الله كل عروسين من فتيات وشباب المسلمين بطاعته سبحانه وهداهم للحق والهدى وابعد عنهم كيد الشيطان ونزغه ..اللهم ارزقهم الذرية الصالحة وأسعدهم واجعل كل نساء المسلمين وذرياتهن قرة أعين لأزواجهن واجعلهم هادين مهديين .
وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه
منقوووول
elbaro0onah @elbaro0onah
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
ولاحرمت أجره