غزل البنات
غزل البنات
جزاكي الله خير ياأم معاذ وجهاد

الحقيقة اني لا أحبذ وجود العاملة المنزليه في البيت من كثر القصص التي اصبحت تحدث .. واتمنى ان لااحتاج لها في يوم من الايام ..

لكني اعاملهم بكل احترام ورحمة كأخت مسلمه لهم ,,,

بنفس الوقت لا أنسى أنني عندما كنت طفله في الثامنة كانت هي العامله المنزلية اول من علمتني تختيم كتاب الله , فقد كانت تصلي دائما في غرفتي وتقرا القرآن في رمضان وعندما سألتها لماذا تفعل ذلك , أفهمتني واخرجت المصحف من حقيبتي المدرسيه واصبحنا كل يوم نختم جزء بعد صلاة العشاء ,, والله مابنسى منها هالموقف جزاها الله خيرا ..يعني علمتني ماغفل عنه اهلي ..

لكن الآن ارى ان شرهم غلب نفعهم و قصصهم تشيب الرأس , الا من رحم ربي

لهذا

نصيحتي (( لاتحضروا الخادمة )) الا اذا فعلا انتم بحاجتها واتقوا الله فيها ..
و اقصد بالحاجة مرض وليس الخروج لعمل لاحاجة لكي به .. فعملك الاول والأخير بيتك زوجك اطفالك وهو ماستسألين عنه يوم القيامة ..اما عملك في الخارج مأجورة عليه لا مجبرة ..

و جزاكي الله خير ياام معاذوجهاد على الموضوع لعله يساهم في تحسين وضعنا مع العاملات ..

تحياتي الخالصه
غزل البنات
غزل البنات
تذكرت أمر ..

كنا نستقدم الخادمات الاندونيسيات .. وكنت قد تعلمت بعض الكلمات الترحيبيه باللغه الاندونيسيه

وكلما استقدمنا واحده كنت بعد ان اسلم عليها ارحب بها بلهجتها فتفرح كثيرا وتقابلني بابتسامة دائما ..


تحياتي
أم معاذ و جهاد
لقد أثريت الموضوع بدخولك .. وإضافتك ..


وفعلا كما ذكرت شرهن غلب نفعهن ..

وعن نفسي من رابع المستحيلات أحضر شغالة تبيت .. أنا ساعتين أو ثلاثة وبحس إنه جالسة على صدري ..


لكن أتساءل هل المفروض إننا نصاحبهن كصديقات أم كيف يجب أن نتعامل معهن ..؟؟

أرجو أن أقرأ أراءكن قبل أن أكتب ردي على ما طرحت ..
مهى
مهى
أنا شغالتي أعاملها معاملة انسانية لكنها إذا اشتريت لها شيئا جديدا أو أعطيتها بعضا مما عندي تظل يومين طايرة من الفرحة ولا تستجيب بسرعة للأوامر وترتفع نبرة صوتها.
أم معاذ و جهاد
يعني أول مشاركـــة تقول .. إن الهدية تأتي بنتيجة عكسية ..