قبل أن نبكي فلسطين فلنبكي حالنا ( هي الحقيقة ) مره ولكن هي الحقيقة

الملتقى العام

السلام عليكم أخواتي الفاضلات
رجاء يقرئ الموضوع بالكامل

كما هو بالعنوان قبل أن نبكي فلسطين فلنبكي حالنا
فكل ما شفنا مصيبة خرجنا ونددنا
ونادينا بالجهاد وقتال اليهود
عجبي والله من حالنا
وكأننا مانعرف رب العالمين غلا وقت الشدة
قبل البداية الدنيا دار عمل
والله سبحانة وتعالى ترك العمل فيها والسعي للمؤمن والكافر
""" أتكلم عن الحياة الدنيوية """
فمثلاً من جد وجد سواء مؤمن أو كافر
فمن وجهة نظري لا يسترط لعمل الدنيا مثل
التجارة - الطب - الهندسة ... الخ
أن تكون مسلم فالله عدل
جعل السعي لكل من يجتهد
--------
الــــــــمــــــسلمين
و
الكفار

لاشك ولا ريب أن الكفار اليوم يمكلون اعتى وأفضل الأسحلة والتقنيات المتقدمة فلو صادف لقاء بينهم وبين المسلمين فالنتيجة محسومة

لمــــــــــاذا !!!!!!!!!!

الجواب بسيط لأن الغلبة تكون للأقوى

نعم للأقوى

أيضاء لماذا !!!!!!!
لأن رب العالمين اشترط للمسلمين غذا أرادو النصر أن ينصروا ربهم قال تعالى

( يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم والذين كفروا فتعسا لهم وأضل أعمالهم )

-------------
حال المسلمين اليوم
اولاً: تطبيق الشريعة الإسلامية
تخلت البلدان عن تطبيق الشريعة الإسلامية

ثانياُ : الكبائر بأنواعها

1- الشرك بالله
شاهدوا نموذج لحال المسلمين
WIDTH=400 HEIGHT=350

2- ذبح لغيرالله

WIDTH=400 HEIGHT=350

3- شرب الخمر
أصبحت البلدان الإسلامية تقدم الخمور في المطارات والفنادق والاجتماعات وصار الخمر مثل البيبسي يباع في كل مكان الإ بعض البلدان وهي بعدد الأصابع

4- الزنا
حدث ولا حرج لو حسبنا عدد الملاهي اللية في العالم العربي اشك أن الحاسبة ستسوعب الرقم الذي سيظهر
وللأسف قرأت في تصنيف الدول الأكثر فسادا اكثر من دولة عربية اسلامية

5- الربا
هذه حدث ولا حرج


وغير ذلك من الطوام

ختاماً
يقول الله تعالى
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ)
وقال تعالى
(إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ)

وقال تعالى
(وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ)

وقال صلى الله علية وسلم
"إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع وتركتم الجهاد، سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم"

شرح الحديث
شرح الحديث الإمام المناوي في فيض القدير فقال: إذا تبايعتم بالعينة بكسر العين المهملة وسكون المثناة تحت ونون: وهو أن يبيع سلعة بثمن معلوم لأجل ثم يشتريها منه بأقل ليبقى الكثير في ذمته، وهي مكروهة عند الشافعية، والبيع صحيح، وحرمها غيرهم تمسكاً بظاهر الخبر، سميت عينة لحصول العين أي النقد فيها، (وأخذتم أذناب البقر) كناية عن الاشتغال عن الجهاد بالحرث، (ورضيتم بالزرع) أي بكونه همتكم ونهمتكم (وتركتم الجهاد) أي غزو أعداء الرحمن ومصارعة الهوى والشيطان، (سلط الله) أي أرسل بقهره وقوته (عليكم ذلاً) بضم الذال المعجمة، وكسرها ضعفاً واستهانة (لا ينزعه) لا يزيله ويكشفه عنكم (حتى ترجعوا إلى دينكم) أي الاشتغال بأمور دينكم، وأظهر ذلك في هذا القالب البديع لمزيد الزجر والتقريع، حيث جعل ذلك بمنزلة الردة والخروج عن الدين، وهذا دليل قوي لمن حرم العينة، ولذلك اختاره بعض الشافعية، وقال أوصانا الشافعي باتباع الحديث إذا صح بخلاف مذهبه


حل آخر
نوصل للتقدم الي وصل له الغرب ونقاتل فتكون الغلبة للأقوى والمجهز أما إذا كنا نريد تأيد رب العالمين فبينت في الموضوع الحل
3
434

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

زيزي وميمي
زيزي وميمي
والله انك صادقه في كل كلمه قلتيها والله يوقفك ويسر امورك غاليتي
ام التويينز
ام التويينز
لاحول ولاقوه الابالله الله يجزاك خير
ام سديم وغزل
ام سديم وغزل
نورتو الموضوع
شكرا