بسم الله الرحمن الرحيم
علينا إعادة النظر في تصميم البيت السعودي فنحن نصمم بيوتا الآن بمساحات كبيرة لاتناسب العصر الذي نعيشه فهي تناسب عصر أجدادنا حيث الولائم وكثرة المدعوين وقد اختلفت عادتنا ولم يختلف تصميم بيوتنا. فلدينا مساحات كثيرة ضائعة لم تستغل هل تعلمون أننا يمكن أن نستغني عن الخادمة عندما نغير في تصميم بيوتنا وذلك بأن تكون مساحة بيوتنا أصغر بحيث لاتتعدى 400ويمكن أن تقل حتى وان كنا قادرين ماديا فليس الهدف التوفير ولكن أن يكون لدينا منازل عملية مريحة وتدخل علينا البهجة. فليست السعادة في سكن القصور وكثرة الخدم بل كلما زادت المساحة كلما زاد التعب... وذلك بأن تستغل مساحة الدور الأرضي في الخدمات بدل من أن يترك كاملاً للضيوف. بمعنى أن ما يتعبنا نحن النساء أكثر هو وجود مناطق العمل في أماكن متفرقة حيث المطبخ في الدور الأرضي والغسيل والكي في الدور العلوي. ورعاية الأطفال في الدور الأول لذلك يجب أن يكون الدور الأرضي منطقة عمل متقاربة حيث المطبخ بجواره غرفة غسيل وتجفيف وكي ومستودع للأرزاق والتبريد ودولاب جداري لأدوات النظافة وصالة معيشة للجلوس وغرفة طعام للأسرة بمساحات صغيرة بجوار المطبخ وذلك يمكن الأم من العمل في المطبخ وغسل الملابس وكيها والاشراف على الأطفال بسهولة ويمكن عمل صالون واحد لاستقبال الضيوف وصالة يمكن أن تستغل لاستقبال واطعام الضيوف. وبذلك نكون قد استعملنا المساحة نفسها عدة استعمالات بدلا من وجود مجالس لدينا للضيوف شبه مهجورة تجمع لنا الغبار. أما الدور الأول فيتكون من غرف نوم ومكتب بجوار غرفة النوم الرئيسية وان تكون مساحات غرف النوم صغيرة بحيث تحتوي على سرير ومكتب فقط يسهل ترتيبها وتنظيفها مع تصميم غرفتي ملابس بمساحات صغيرة واحدة للأبناء والثانية للبنات وغرفة لممارسة الرياضة. أو الألعاب ولا داعي لوجود صالة علوية لان غرفة المعيشة في الدور الأرضي وبذلك يستطيع الأبناء تولي التنظيف والترتيب بسهولة وتصغير مساحة دورات المياه والاستفادة من مغسلة اليدين بوضع رفوف وإدراج لترتيب أدوات الاستحمام. ويمكن عمل زاوية صغيرة في نهاية ممر تحتوي على مغسلة ملابس صغيرة لغسل الملابس وكيها بحيث يمارس أفراد الأسرة غسل ملابسهم وكيها بأنفسهم ليخف الضغط على الأم أو على العاملة إن وجدت ونكسب تحريك أجسام أبنائنا. لا داعي لبناء ملحق في السطح فلن يستفاد منه نظراً لبعده الا إذا كان لتخزين أغراض لاتستعمل باستمرار. مثل البطاطين وحقائب السفر والمعدات والمدافئ أو لممارسة الهوايات الحرفية لأفراد الأسرة إن وجدت. والبعد عن نظام المطبخ المفتوح لأنه ينشر الروائح في المنزل والمجلس المفتوح لأنه لايناسب مجتمعنا المحافظ. وبتصغير مساحات البناء والغرف يتبقى لنا مساحة خارجية تمكنا من إنشاء حديقة واسعة في مقدمة المنزل وبجانبه بحيث يكون المنزل في الزاوية والحديقة تمنح المنزل جمالا وتوحي بكبر مساحته ويجب الا تكون الحديقة خلف المنزل بل تكون في المقدمة ليراها الداخل والخارج ومعلوم أن هناك أوقاتا كثيرة لانستطيع فيها الجلوس في الحدائق فنكسب رؤيتها في الدخول والخروج بدلاً من تضييع المساحة في مجالس لاتستعمل الا نادرا وبذلك نحصل على منزل مريح جميل ويفي باحتياجات ولايتعبنا بصيانته وتنظيفه ولايحتاج إلى خدم. ومن لايستغني عن العاملة يمكن أن يصمم لها غرفة بدورة مياه قريبة من منطقة الخدمات في الدور الأول وليس في السطح بشرط أن يكون لها سلم خاص حلزوني جوار المطبخ يؤدي إلى غرفتها بدون أن يكون لغرفتها منفذ على الدور نفسه.. بحيث لاتمكن من دخول الدور الأول نهائيا وان يتولى أفراد الأسرة تنظيف غرفهم بأنفسهم. وإغلاق غرفهم حين خروجهم وبذلك تحصل الأسرة على الخصوصية وتسلم من السرقات التي يمكن أن تقوم بها بعض العاملات من ضعاف النفوس ونحن شعب نتميز بالثقة الزائدة ونخدع بسهولة وذلك ولله الحمد يدل على طيبتنا والتي للأسف يمكن أن تستغل من الآخرين. يمكننا أن نحتفظ بطيبتنا مع تتويجها بالحرص والذكاء. بدل العيش في شك ومن ثم ندم على الثقة والتفريط لذلك أؤكد على عزل العاملة عن الدور الأول وعدم تمكينها من دخول غرف النوم نهائيا على شركات البناء والأفراد إعادة النظر في تصميم منازلنا فنحن نريد بيوتا جميلة تخدمنا لا أن نخدمها.

@fo0o$hy @fo0ohy
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

Arch_Rami :
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته أود أن أشكرك على الطرح الجميل ... والموضوع القيم... والملاحظات الجيده... وأنا أتفق تماما معك بالنسبه لمجالس الضيوف والمبالغه فيها وفعليا هو فراغ غير مستخدم... ولكن كنت حاب أستفسر عن بعض النقاط.... وأتمنى أعرف المنطق أو المرجع الذي أستندتي إله في طرحها... 1- ((وان تكون مساحات غرف النوم صغيرة بحيث تحتوي على سرير ومكتب فقط)) 2- ((والبعد عن نظام المطبخ المفتوح لأنه ينشر الروائح في المنزل )) 3- ((ويجب الا تكون الحديقة خلف المنزل بل تكون في المقدمة ليراها الداخل والخارج)) هل التحليل ناتج عن تجربه شخصيه أم معلومات من مراجع وكتب ... ؟؟؟السلام عليكم ورحمه الله وبركاته أود أن أشكرك على الطرح الجميل ... والموضوع القيم... ...
ماشاء الله تبارك الله موضوع أكثر من رائع ,ولقد جاء في الصميم,,,جزاك الله خيرا


بسم الله الرحمن الرحيم
أختي الغالية أعجبني موضوعك جدا جدا ويسعدني المشاركة فيه
وبصراحة أنا شخصيا أفضل المواضيع التي تناقش آراء وأفكار البناء على المواضيع التي تعرض صور المنازل والديكورات وخلافه
بالنسبة لموضوعك أعجبتني فيه الكثير من الأفكار وبعضها لا اتفق معك بها
وأرجو أن تتقبلي النقد بصدر رحب...
أنا لا أؤيدك في هذه النقطة
فالعادات والتقاليد كما قلتي تغيرت ولكن لم تندثر
فلا زلنا ولله الحمد نستقبل الضيوف بأعداد كبيرة
ولا زلنا نقيم الولائم بالمنزل
كل مافي الموضوع أن أجدادنا عاشوا ببساطة فلم يكن استقبال الضيف مكلف وله طقوسه الخاصة (إتكيت) كما نلاحظ في هذا العصر
أؤيدك في هذه النقطة
وأنا أرى أن منطقة الضيوف تنحصر في ثلاث غرف
مجلس رجال ومجلس نساء وغرفة الطعام (مقلط)
كلامك صحيح 100%
وانأ دائما ادعوبحصر منطقة العمل في مكان واحد
وعدم توزيعها بالمنزل والأفضل أن تكون في الدور الأرضي
أؤيدك بقوووووة
على العكس مكان استقبال الضيوف يجب أن يكون مستقل –جزئيا – عن الصالون وغرفة إطعام الضيوف
لان لا يمكن تقديم الطعام مثلا للرجال في صالة....
خصوصا لو كنا نستقبل ضيوف نساء في نفس الوقت
الميزة في وجود غرفة الطعام ( المقلط)
هي الخصوصية التامة للضيوف أثناء تناول الوجبات
حتى الغرف الكبيرة يمكن تنظيفها بسهولة
بل على العكس ضيق الغرف يجلب الفوضى
وكيف تكون غرفة نوم بدون خزانة للملابس؟؟
صعب جدا أن تخلو غرف النوم من خزائن الملابس
فهل كل ما أراد أحد الأشخاص تبديل ملابسه اتجه إلى هذه الغرفة؟؟؟
هذه الطريقة تلغي الخصوصية تماما
وقد تعًََُرض الشخص للحرج لاسيما الفتيات وما تحويه خزائنهن من خصوصيات واعتقد أن هذا يعتبر اقل درجات الخصوصية في غرف النوم
الصالون في الدور الأول لا غنى عنه ولو كان صغيرا
وهو يعطي نوع من التغيير عن الصالون الرسمي بالدور الأرضي
شخصيا... لا أحب تشتيت منطقة العمل ,, فإذا كان الغسيل بالدور الأول فلا يجب أن يكون هناك مكان آخر تغسل به الملابس فهذا قد يؤدي للإسراف بالماء والكهرباء والمنظفات
وغالبا تتلف الأجهزة إذا تعدد مستخدميها
فلأفضل أن يكون للغسيل مكان واحد فقط
كلامـــــك صحيح تماما
أؤيدك بقوووووة
واستغرب انتشار المطبخ المفتوح في مجتمعنا...
صحيح 100%
لا أؤيدك في هذه النقطة... حتى لو كانت المجالس لا تستخدم الا نادرا فهذا لا ينفي أهمية أن تكون مساحتها كبيرة خصوصا مجلس الرجال...
فما الحل إذا كان عدد المدعوين كبير ولم يسعهم المجلس؟؟ عندها سنضطر إلى استئجار استراحات وقاعات لاستقبال ضيوفنا!!!
فكرة جديدة علي تماما وأعجبتني كثيرا
بارك الله فيك وهذا هو الواجب أعجبتني هذه النقطة كثيرا
وهذه الجملة كذلك أعجبتني لأنه جميلا فعلا ان يكون للخادمة حدودها بالمنزل وان تكون هناك مناطق تتمتع بالخصوصية حتى عن الخادمة مثل غرف النوم.....
جزآك الله خيرا على موضوعك المتميز الذي يدل على خبرة بالبناء والتصميم
وتقبلي تحياتي
أختي الغالية أعجبني موضوعك جدا جدا ويسعدني المشاركة فيه
وبصراحة أنا شخصيا أفضل المواضيع التي تناقش آراء وأفكار البناء على المواضيع التي تعرض صور المنازل والديكورات وخلافه
بالنسبة لموضوعك أعجبتني فيه الكثير من الأفكار وبعضها لا اتفق معك بها
وأرجو أن تتقبلي النقد بصدر رحب...
أنا لا أؤيدك في هذه النقطة
فالعادات والتقاليد كما قلتي تغيرت ولكن لم تندثر
فلا زلنا ولله الحمد نستقبل الضيوف بأعداد كبيرة
ولا زلنا نقيم الولائم بالمنزل
كل مافي الموضوع أن أجدادنا عاشوا ببساطة فلم يكن استقبال الضيف مكلف وله طقوسه الخاصة (إتكيت) كما نلاحظ في هذا العصر
أؤيدك في هذه النقطة
وأنا أرى أن منطقة الضيوف تنحصر في ثلاث غرف
مجلس رجال ومجلس نساء وغرفة الطعام (مقلط)
كلامك صحيح 100%
وانأ دائما ادعوبحصر منطقة العمل في مكان واحد
وعدم توزيعها بالمنزل والأفضل أن تكون في الدور الأرضي
أؤيدك بقوووووة
على العكس مكان استقبال الضيوف يجب أن يكون مستقل –جزئيا – عن الصالون وغرفة إطعام الضيوف
لان لا يمكن تقديم الطعام مثلا للرجال في صالة....
خصوصا لو كنا نستقبل ضيوف نساء في نفس الوقت
الميزة في وجود غرفة الطعام ( المقلط)
هي الخصوصية التامة للضيوف أثناء تناول الوجبات
حتى الغرف الكبيرة يمكن تنظيفها بسهولة
بل على العكس ضيق الغرف يجلب الفوضى
وكيف تكون غرفة نوم بدون خزانة للملابس؟؟
صعب جدا أن تخلو غرف النوم من خزائن الملابس
فهل كل ما أراد أحد الأشخاص تبديل ملابسه اتجه إلى هذه الغرفة؟؟؟
هذه الطريقة تلغي الخصوصية تماما
وقد تعًََُرض الشخص للحرج لاسيما الفتيات وما تحويه خزائنهن من خصوصيات واعتقد أن هذا يعتبر اقل درجات الخصوصية في غرف النوم
الصالون في الدور الأول لا غنى عنه ولو كان صغيرا
وهو يعطي نوع من التغيير عن الصالون الرسمي بالدور الأرضي
شخصيا... لا أحب تشتيت منطقة العمل ,, فإذا كان الغسيل بالدور الأول فلا يجب أن يكون هناك مكان آخر تغسل به الملابس فهذا قد يؤدي للإسراف بالماء والكهرباء والمنظفات
وغالبا تتلف الأجهزة إذا تعدد مستخدميها
فلأفضل أن يكون للغسيل مكان واحد فقط
كلامـــــك صحيح تماما
أؤيدك بقوووووة
واستغرب انتشار المطبخ المفتوح في مجتمعنا...
صحيح 100%
لا أؤيدك في هذه النقطة... حتى لو كانت المجالس لا تستخدم الا نادرا فهذا لا ينفي أهمية أن تكون مساحتها كبيرة خصوصا مجلس الرجال...
فما الحل إذا كان عدد المدعوين كبير ولم يسعهم المجلس؟؟ عندها سنضطر إلى استئجار استراحات وقاعات لاستقبال ضيوفنا!!!
فكرة جديدة علي تماما وأعجبتني كثيرا
بارك الله فيك وهذا هو الواجب أعجبتني هذه النقطة كثيرا
وهذه الجملة كذلك أعجبتني لأنه جميلا فعلا ان يكون للخادمة حدودها بالمنزل وان تكون هناك مناطق تتمتع بالخصوصية حتى عن الخادمة مثل غرف النوم.....
جزآك الله خيرا على موضوعك المتميز الذي يدل على خبرة بالبناء والتصميم
وتقبلي تحياتي

omamoory
•
موضوع رائع جدا وأويدك في كثير من النقاط وأحسن شيء انها من تجربة شخصية
ومثل ام سعود وسعد
اعتقد المجالس ما تكون كبيرة ولا صغيرة وسط
وأحسن شيء الواحدة تشوف عاداتها كيف لأنه البيوت تختلف هناك ناس لا زالوا بعاداتهم من الولائم الكبيرة والضيوف الكثيرين أو يكون رب عائلة كبيرة ويستقبل ابناءه وبناته وازواجهم والأحفاد اسبوعيا فمن غير المعقول ان تستوعبهم المساحات الضيقة أو الوسط
وفي ناس لا عدد الزوار عندهم محدود جدا وعوائلهم صغيرة ومافي عندهم جمعات كثيرة فليه يعملوا مجالس واسعة من غير حاجة لها
بالنسبة لغرف الأطفال نفس فكرة ام سعد وسعود لازم الدواليب في غرفهم صعبة تكون بعيدة في غرف منفصلة بس ممكن نعمل أنه مش لازم كل طفل في غرفة منفصلة أنا افضل البنات دائما يكونوا مع بعض ولو مثلا اربعة كل اثنين مع بعض والأولاد نفس الشيء يكونوا مع بعض وبكذا تقل الغرف وحاجة ثانية انهم يحسوا بالمشاركة والأخوة وتكون قلوبهم على بعضهم ولما يكبروا ويتزوجوا ويروحوا تحسينهم يفتكروا اللحظات الحلوة والنكات والكلام والسهر اللي تقاسموها مع بعضهم في الغرفة الواحدة يعني ذكريات لا تنسى عكس لما يكونوا في غرف منفصلة تحسيهم كل واحد له اسرار لوحده مافي مشاركة مافي تواصل اخوي
ومثل ام سعود وسعد
اعتقد المجالس ما تكون كبيرة ولا صغيرة وسط
وأحسن شيء الواحدة تشوف عاداتها كيف لأنه البيوت تختلف هناك ناس لا زالوا بعاداتهم من الولائم الكبيرة والضيوف الكثيرين أو يكون رب عائلة كبيرة ويستقبل ابناءه وبناته وازواجهم والأحفاد اسبوعيا فمن غير المعقول ان تستوعبهم المساحات الضيقة أو الوسط
وفي ناس لا عدد الزوار عندهم محدود جدا وعوائلهم صغيرة ومافي عندهم جمعات كثيرة فليه يعملوا مجالس واسعة من غير حاجة لها
بالنسبة لغرف الأطفال نفس فكرة ام سعد وسعود لازم الدواليب في غرفهم صعبة تكون بعيدة في غرف منفصلة بس ممكن نعمل أنه مش لازم كل طفل في غرفة منفصلة أنا افضل البنات دائما يكونوا مع بعض ولو مثلا اربعة كل اثنين مع بعض والأولاد نفس الشيء يكونوا مع بعض وبكذا تقل الغرف وحاجة ثانية انهم يحسوا بالمشاركة والأخوة وتكون قلوبهم على بعضهم ولما يكبروا ويتزوجوا ويروحوا تحسينهم يفتكروا اللحظات الحلوة والنكات والكلام والسهر اللي تقاسموها مع بعضهم في الغرفة الواحدة يعني ذكريات لا تنسى عكس لما يكونوا في غرف منفصلة تحسيهم كل واحد له اسرار لوحده مافي مشاركة مافي تواصل اخوي
الصفحة الأخيرة
أود أن أشكرك على الطرح الجميل ... والموضوع القيم... والملاحظات الجيده...
وأنا أتفق تماما معك بالنسبه لمجالس الضيوف والمبالغه فيها وفعليا هو فراغ غير مستخدم...
ولكن كنت حاب أستفسر عن بعض النقاط.... وأتمنى أعرف المنطق أو المرجع الذي أستندتي إله في طرحها...
1- ((وان تكون مساحات غرف النوم صغيرة بحيث تحتوي على سرير ومكتب فقط))
2- ((والبعد عن نظام المطبخ المفتوح لأنه ينشر الروائح في المنزل ))
3- ((ويجب الا تكون الحديقة خلف المنزل بل تكون في المقدمة ليراها الداخل والخارج))
هل التحليل ناتج عن تجربه شخصيه أم معلومات من مراجع وكتب ... ؟؟؟