الله يتجاوز عنا ويصلح حالنا
(وهل يكب الناس على وجوههيهم الا حصاد السنتهم )صلى الله عليه وسلم
استغفري وتصدقي عنها وسالي شيخ عن الكفارة


قال عليه الصلاة والسلام: «لا تظهر الشماتة لأخيك فيرحمه الله ويبتليك .
حرم الله تعالى الشماتة بالآخرين إذا تعرضوا لمصيبة أو نكبة أو كارثة او ذنوب او سوى ذلك ، لأن فعل مثل هذه الأشياء يتصادم وقول الله تعالى: (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ) وقال الله تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ)
والشماتة مظهر قبيح يتنافى مع مبدأ الأخوة الإيمانية التي تقتضي مشاركة الأخ في آلامه وآماله ، كما أنها تتنافى مع تحريم أعراض الآخرين ، لما رواه مسلم: «كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه».
وجزاء الشامتين: أن يتعرضوا للبلاء ، ويعافي الله تعالى المشموت به مما ابتلاه الله به ، فقد روى الترمذي وحسنه عن واثلة بن الأسقع قال : قال عليه الصلاة والسلام: «لا تظهر الشماتة لأخيك فيرحمه الله ويبتليك ، أي أن عقوبة الشامت في الدنيا هي انتقال المصيبة إليه ، وبراءة المشموت به ومعافاته برحمة الله تعالى .
انا بس وضحت لك الوجه الشرعي في هذا الامر ما ابي اخوفك
الأمور اللي بين العبد وربه فيها سعة لان الله عز وجل غفور رحيم فان شاء غفر لك وان شاء عذبك ومغفرته ورحمته وسعت كل شي ،
وباذن الله انتي من أهل الخير وانسانه فيك خير ما دام ندمتي واعترفتي بخطأك
الان مطلوب منك :-
الخطوة الأولى أن تحاولي الوصول لها واطلبي منها تسامحك فإن كان صعب أو محرج عليك الجأي للخيار الثاني وهو :، الإكثار لها من الدعاء والاستغفار والصدقة،
انا ما أتكلم كذا من عندي هذا ما امرنا فيه ديننا وهذه نصيحة لي اولا ولك ولأي واحده منا سبق ان تسببت في ضرر احد لان التسامح في الدنيا أفضل بكثير من يوم القيامه اللي ما فيه الا القصاص لا محالة : قال النبي صلى الله عليه وسلم (من كان عنده مظلمة لأخيه فليتحلله منه الآن قبل ألا يكون دينار ولا درهم) ولذلك كان السلف يحرصون على تصفية حساباتهم، إذا شعروا أنهم ظلموا إنسانًا طلبوا عفوه وطلبوا منه السماح، حتى يخلصوا أنفسهم، وهذا كان ديدن الصحابة،
عثمان بن عفان رضي الله عنه في خلافته صعد المنبر وفي يده سوط، وقال للناس: (أيها الناس هذا سوط، من ضربت له ظهرًا فليتقدم ليأخذ بحقه، ومن ظلمتُه في عرضه فليتقدم ليأخذ بحقه قبل ألا يكون دينار ولا درهم، ولكنها الحسنات والسيئات).
إذا كان هذا الظلم غيبة أيضا وكان هذا الشخص معروف، نذهب إليه ونذكره بالخير، بالإضافة إلى الاستغفار، وإذا كنتي في مجلس وقلتي مثلا فلانه بخيله روحي في نفس المجلس وقولي هي طيبه وما سمعنا عنها إلا الخير، وهي إنسانه فيها فضل وصاحبة معروف, كأنك تنقضين ما ذكرتيه إذا كان مثلا غيبة, وإذا كان مثلا هذا الظلم يترتب عليه أمور اخرى كل امر بمثله وطبعا لابد من التسامح ونحاول نحفظ ألسنتنا،، المهم أن الإنسان يجتهد في أن يرد الحقوق لأصحابها، فإن عجز عن ردها، أو كان من الصعب ردها, ومن الصعب التسامح فيها, ومن الصعب الكلام فيها، فعند ذلك الإنسان ليس عليه إلا أن يتوب ويستغفر ثم يدعو لذلك الذي أساء له وقصر في حقه ويتصدق نيابة عنه ويستغفر له. نسأل الله أن يغفر لنا ولكم، وأن يلهمك السداد والرشاد، ونسأل الله تبارك وتعالى أن يتوب علينا لنتوب، وأن يعيننا على الخروج من المظالم التي وقعنا فيها، وأن يجنبنا الذنوب صغيرها وكبيرها، ونسأل الله أن يقدر لك الخير، وأن يتوب علينا وعليك،
حرم الله تعالى الشماتة بالآخرين إذا تعرضوا لمصيبة أو نكبة أو كارثة او ذنوب او سوى ذلك ، لأن فعل مثل هذه الأشياء يتصادم وقول الله تعالى: (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ) وقال الله تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ)
والشماتة مظهر قبيح يتنافى مع مبدأ الأخوة الإيمانية التي تقتضي مشاركة الأخ في آلامه وآماله ، كما أنها تتنافى مع تحريم أعراض الآخرين ، لما رواه مسلم: «كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه».
وجزاء الشامتين: أن يتعرضوا للبلاء ، ويعافي الله تعالى المشموت به مما ابتلاه الله به ، فقد روى الترمذي وحسنه عن واثلة بن الأسقع قال : قال عليه الصلاة والسلام: «لا تظهر الشماتة لأخيك فيرحمه الله ويبتليك ، أي أن عقوبة الشامت في الدنيا هي انتقال المصيبة إليه ، وبراءة المشموت به ومعافاته برحمة الله تعالى .
انا بس وضحت لك الوجه الشرعي في هذا الامر ما ابي اخوفك
الأمور اللي بين العبد وربه فيها سعة لان الله عز وجل غفور رحيم فان شاء غفر لك وان شاء عذبك ومغفرته ورحمته وسعت كل شي ،
وباذن الله انتي من أهل الخير وانسانه فيك خير ما دام ندمتي واعترفتي بخطأك
الان مطلوب منك :-
الخطوة الأولى أن تحاولي الوصول لها واطلبي منها تسامحك فإن كان صعب أو محرج عليك الجأي للخيار الثاني وهو :، الإكثار لها من الدعاء والاستغفار والصدقة،
انا ما أتكلم كذا من عندي هذا ما امرنا فيه ديننا وهذه نصيحة لي اولا ولك ولأي واحده منا سبق ان تسببت في ضرر احد لان التسامح في الدنيا أفضل بكثير من يوم القيامه اللي ما فيه الا القصاص لا محالة : قال النبي صلى الله عليه وسلم (من كان عنده مظلمة لأخيه فليتحلله منه الآن قبل ألا يكون دينار ولا درهم) ولذلك كان السلف يحرصون على تصفية حساباتهم، إذا شعروا أنهم ظلموا إنسانًا طلبوا عفوه وطلبوا منه السماح، حتى يخلصوا أنفسهم، وهذا كان ديدن الصحابة،
عثمان بن عفان رضي الله عنه في خلافته صعد المنبر وفي يده سوط، وقال للناس: (أيها الناس هذا سوط، من ضربت له ظهرًا فليتقدم ليأخذ بحقه، ومن ظلمتُه في عرضه فليتقدم ليأخذ بحقه قبل ألا يكون دينار ولا درهم، ولكنها الحسنات والسيئات).
إذا كان هذا الظلم غيبة أيضا وكان هذا الشخص معروف، نذهب إليه ونذكره بالخير، بالإضافة إلى الاستغفار، وإذا كنتي في مجلس وقلتي مثلا فلانه بخيله روحي في نفس المجلس وقولي هي طيبه وما سمعنا عنها إلا الخير، وهي إنسانه فيها فضل وصاحبة معروف, كأنك تنقضين ما ذكرتيه إذا كان مثلا غيبة, وإذا كان مثلا هذا الظلم يترتب عليه أمور اخرى كل امر بمثله وطبعا لابد من التسامح ونحاول نحفظ ألسنتنا،، المهم أن الإنسان يجتهد في أن يرد الحقوق لأصحابها، فإن عجز عن ردها، أو كان من الصعب ردها, ومن الصعب التسامح فيها, ومن الصعب الكلام فيها، فعند ذلك الإنسان ليس عليه إلا أن يتوب ويستغفر ثم يدعو لذلك الذي أساء له وقصر في حقه ويتصدق نيابة عنه ويستغفر له. نسأل الله أن يغفر لنا ولكم، وأن يلهمك السداد والرشاد، ونسأل الله تبارك وتعالى أن يتوب علينا لنتوب، وأن يعيننا على الخروج من المظالم التي وقعنا فيها، وأن يجنبنا الذنوب صغيرها وكبيرها، ونسأل الله أن يقدر لك الخير، وأن يتوب علينا وعليك،

لا الحمدلله بس اذا مدحت شي يخرب شكل عيني حارة هالشي عافسني ومضيق صدري لو فكرت مجرد تفكير وهوجست فيه يخرب احيانا اثاث احيانا اجهزة احيانا اوادم بس على خفيف الحمدلله الاصابات خفيفة جدا الله يستر بس والله اني اذكر الله دايم واقولها بصوت عالي واتناسى لكن ماش مافاد
الصفحة الأخيرة
المهم وحده من خالاتي تحب البيض و كانت دايم تعيب ع لوني ان م طلعت زيهم لين والله صابتها حساسيه بجسمها من الحك و غيره صارت أغمق مني
و كمان هالخاله كانت تتمسخر ع اخويا يوم كان صغير إنّو م يتكلم عدل و كلامو قليل
مرت سنين صغيره و والله جابت بتت و ولد لين ال3 سنوات م يتكلمو غير ماما و بابا رغم ان عيالها اللي فوقهم بلابل