إخت أخوها :

الظاهر ما خليت أحد ما طحت فيه خص عيال خوالي واحد منهم بعمري كنت سهرانه عندهم ونمت عند خواته وبعد الفجر وهو راجع من الصلاة وأنا كنت مع أمه اللي تكون عمتي بنفس الوقت جالسين على القهوة ونسولف وهو ما كان يدري إني عندهم لأني جيتهم متأخره مع خالي قال تعالي معاي البيت إسهري معاي ومع البنات ولما جيت كان ولدهم نايم والفجر ما أحد نبه عليه المهم بعد الصلاة جالسين بغرفة البنات نتقهوى ونسولف هو سمع الصوت يحسب خواته جالسات فتح الباب علينا وأنا نايمه عندهم ما أدري وين العباءة ولا الغطا يعني لأخ طل علينا وبعد ما شافني وإستوعب طلع وسكر الباب وراه والتاني قبل كم شهر كنت بعد ببيت خالي الكبير المهم هو عنده زوجتين وأنا عند زوجته الثانيه الظهر بعد الغداء المهم بنتها طاحت عليهم وتعبت ونادوا أخوها الكبير يشوفها وأنا إنحشت للغرفة الثانيه لين يشوف أخته ويطلع المهم إني كنت على أعصابي أبغى أتطمن على البنت وكل شوي أتسمع الصوت أشوف هو طلع أو لا وكأني حسيت إنه طلع قلت بروح أشوفها وطلعت صرت بالصاله وشفت البنت مغمى عليها دايخه مررره ما إنتبهت للي رافع راسه وناظرني لما إستوعبت إنه أخوها جريت على الغرفة خخخخخخخخخخخخ وكنت هذي بالنسبة له شوفه شرعية لأن المحروس اللي شافني خطبني لأنه كان مبيت النية يبيني وجاته الشوفه من الله دعووواتكن زواجي بعد شهر ونصف

الظاهر ما خليت أحد ما طحت فيه خص عيال خوالي واحد منهم بعمري كنت سهرانه عندهم ونمت عند خواته...