هناك كتاب قراته عن قرب نزول المهدي عليه اسلام ولما رايت في هذا اللكتاب من فائدة احببت ان انقل لكم منه بعض الصفحات وارجو ان اعرف رايكم هل استمر او لا ,,,,,,,
الكلام الذي سانقله جميعه للكاتب أمين محمّد جمال الدين واقد اقوم ببعض الحذف للاختصار حتى لايمل القارئ ارجو من الله ان يهدينا واياكم لسواء السبيل
هذا الكتاب
- يتحدث عن قرب لملاحم والفتن الأخيرة التي تؤذن بنهاية هذه الحياة الدنيا وقيام الساعة.
- ويعتمد على الأدلة الصحيحة والآثار القوية واضحة الدلالة من الكتاب والسنة.
- ويستشهد بكلام أهل الكتاب "اليهود والنصارى" ويستأنس به، وقد أذن النبي صلى الله عليه وسلم في التحديث عنهم فقال صلى الله عليه وسلم: "… وحَدْثوا عن بني إسرائيل ولا حرج" ( )
- ويؤيده الواقع المعاصر ويطابقه مطابقة عجيبة.
وقد أحزنني جهل كثير من الناس بهذا الموضوع على حين تجد أن عوام أهل الكتاب على علم به بل ويتغنّون به في أغنية من أغانيهم بعنوان “O’jesus Come" " أيها المسيح تعال" أي أنهم ينتظرونه بل ينادونه يستعجلونه ونحن غافلون.
فأزمعت البدء في الكتابة قاصداً الاختصار قدر المستطاع كي يكون كتاباً سهل التناول والتداول راجياً أن يعمّ به النفع وتكثر الفائدة.
فهو رسالة تنّبه الغافلين وتوقظ النائمين وتردّ الشاردين سواء من أهل الدنيا أم المتدينين. فالناس – إلا من رحم الله – غافلون .. غافلون، أهل الدنيا غافلون في غَيّهم سادرون وعلى باطلهم مقيمون.
وأهل الدين كثير منهم غافلون أشد الغفلة قد انشغلوا بخلافات فرعية قد فُرغ منها وليتهم تشبهوا بأسلافهم الصالحين الذين لم يفسد لهم الاختلاف في الرأي وُداً ولا محبّة ولا ولاءً فلا تنازعوا ولا تنابزوا ولا تعادوا ولا اختلفوا، ولكن تحابوا وتقاربوا ووسعت صدورهم الخلاف.
ومن هنا جاءت الأهمية القصوى لهذا الكتاب من الناحيتين العلمية والاجتماعية لنه ينبّه الجميع ويخبرهم أن الفتن القريبة وملاحم آخر الزمان والتي قد أظل زمانها وأطلّت برأسها وطرقت أبوابنا سوف تطحن الجميع بكلكلها وتمزّقهم بتطاولها، ولذلك فهو يخاطب الجميع من العقلاء ويقول لهم:
- يا أهل الدنيا … أقلعوا عن معاصيكم وافطموا أنفسكم عن شهواتها وعودوا إلى ربكم والتزموا بشرعه فإنه سيكون في آخر هذه الأمة خسف ومسخ لقوم يبيتون على لهو وشرب خمر ومعازف … وإنه لا عاصم يومئذ من أمر الله إلاّ من رحم.
- ويا أهل الدين … اعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا، انبذوا الخلاف واتّحدوا وتحابوا في الله، ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم، فأنتم جميعاً صف واحد في الملاحم الكبرى القريبة، القريبة، فلا تسمحوا لقلة ممن قل علمهم وفقههم أن يفرقوا جمعكم أو يشتتوا جهدكم فيجرفوكم إلى دوامة الخلاف الاجتهادي الفرعي الذي لا يزيد الأمة إلا فرقة ووهنا فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "سيكون في آخر أمتي أناس يحدثونكم ما لم تسمعوا أنتم ولا آباؤكم فإياكم وإياهم"( ).
فاهتموا عباد الله بعظائم الأمور ولا تنشغلوا بصغائر المسائل انشغالاً يمنعكم من الارتفاع إلى مستوى المسؤولية و .. مواجهة الأعداء الذين يحدقون بكم من كل جانب.
فالمسلم من أهل العلم مأمور بأن يضع الأمور في نصابها فيقدم الأهم فالمهم، فهناك فروض العين وفروض الكفاية وواجبات الوقت والنوافل المستحبات وغيرها من أحكام الدين وقواعده المقررة، والمعروف من شرع الله والذي لا يخفى على أهل العلم أن كلاً من هذه الأحكام له مكانه المقرر شرعاً ودرجته في الأهمية والتقديم فإن رأينا من يخلط ويخل بهذه القواعد المقررة المعروفة فيقدم ما من شأنه التأخير أو يؤخر ما يلزم تقديمه أو كذا أو كذا لزم نصحه وتنبيهه ووجب عليه الانتصاح والانصياع، والدين النصيحة، قال الحافظ ابن حجر: قال بعض الأكابر: (من شغله الفرض عن النفل فهو معذور، ومن شغله النفل عن الفرض فهو مغرور) ( ).
عبير الزهور @aabyr_alzhor
عضوة شرف في عالم حواء
هذا الموضوع مغلق.
اخي الخيال اختي ام محمد شكرا لكما على التشجيع وان شاء الله سابدا بذلك من اليوم على شكل حلقات حتى لا يمل القارئ وحتى تتم الفائدةان شاء الله
وما احب ان اقوله هنا ان هذا الكتاب فيه اشياء فعلا سوف يشعر المرء نه يسمع عنها لاول مرة و وما احب ان اضيفه هو ان الكتاب قد الف في عام 1996 وهو ما سيذهل فعلا من يقراه
وما احب ان اقوله هنا ان هذا الكتاب فيه اشياء فعلا سوف يشعر المرء نه يسمع عنها لاول مرة و وما احب ان اضيفه هو ان الكتاب قد الف في عام 1996 وهو ما سيذهل فعلا من يقراه
الله يجزاك خير الجزاء ....والله هذا ما نحتاجه هذه الايام من التذكير بقرب قيام الساعة ..وحنا بانتظار المزيد ..الله يجعلك بكل حرف تسطرينه اجرا كثير
اختك المحبة لك في الله
صدى الايام
اختك المحبة لك في الله
صدى الايام
شكرا لك اخت صدى الايام جعلنا الله وجميع المسلمين ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه وجنبنا جميع الفتن ما ظهر منها وما بطن
الصفحة الأخيرة
لقد قراءت فى احد المنتديات الاجنبيه عن عودة المسيح عليه السلام وانهم ينتظرون ذلك اليوم ايمانا منهم بانه سياءتى لانقاذهم وانه سيقوم الموتى من المسيحين فقط وانهم سوف يصعدوا مع المسيح للسماء حيث يعيشوا الحياه الابديه وهم يستشهدوا بكلام من كتابهم المقدس وانه قبل حدوث ذلك سوف يموت عدد كبير منهم بايدى غير المسيحيين(نسبوا ذلك الى حوادث نيويورك وواشنطن)
ما اريد قوله هو استمرى اختاه فى الكتابه وجزاكى الله خيرا