السلام عليكم ورحمة الله
هلا بالامهات
طفلي اتم سنه واسبوع ...وفي تطعيم mmrاللي هو الحصبه والحصبه الالماني والنكاف
من فتره نزلت موضوع بخصوص هالتطعيم والمشاكل اللي بسببه ورفعو دعاوي قضايا عليه باوروبا وامريكا انه مشتبه كبير يسبب ((((( مرض التوحد)))))الله يشفي اطفال المسلمين ياارب
فاليوم رحت مراجعه عند استشاري مخ واعصاب اطفال في اكبر مسنتشفى بجده وهو دكتور ولدي ولانه كان معه انفلونزا راجعته
فسالته اني قلقانه بخصوص التطعيم؟؟؟؟؟واثاره؟؟
رد الدكتور>>>>>>>>>>>>>>انا معك عليه كلام ومشاكل
وطالما انتي قلقانه فاعملي اللي يريحك
واقترح على انه يتطعم للحصبه فقط اما الحصبه الالماني والنكاف تتاجل لوقت دخول المدرسه
وبعد شهر اطعمه للعنقز
اللي طعمت اولادها لاتقلق...لاني انا سبق طعمت اولادي اللي قبل والحمدلله مافي شي
ولكن هذا خياري الان واكد عليه الطبيب فكان هالقرار والله الحافظ من كل شر لاولادنا
راعية مبدأ @raaay_mbda
محررة ماسية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ام هنوفي
•
طيب اختي هالتطعيم مقرر ومكتوب بكرت التطعيمات ولا لا؟؟؟؟
التطعيم الثلاثي MMR
البحث عن تطعيم جديد
المصدر: www.private-eye.co.uk
ترجمة : ياسر الفهد – الرياض
منحت الحكومة الايرلندية 700000 يورو (474000 دولار) إلى الباحث البارز في علم الفيروسات البروفيسور "جورج أتكنز" وذلك لتطوير تطعيم جديد ضد الحصبة MMR يعمل على تجنب استخدام الثلاثة الفيروسات الحية.
وتأتي هذه الخطوة متزامنة مع انخفاض نسبة إعطاء التطعيم الثلاثي MMR في ايرلندا إلى نفس المستويات المنخفضة التي تتساوى فيها مع المملكة المتحدة ، وذلك بسبب المخاوف من وجود صلة بين التوحد وأمراض الأمعاء. ويؤكد البروفيسور "جورج أتكنز " ، الذي يتولى قيادة فريق بحث من معهد " موين " للطب الوقائي في كلية "ترنتي" بدوبلن ، أنه لا يوجد ما يثبت وجود صلة بين التطعيم الثلاثي للحصبة MMR و التوحد ، وهو متيقن بنفس القدر من أن مخاطر عدم أخذ التطعيم تفوق أخذ التطعيم ، لكنه لا يستبعد إمكانية وجود هذا الخطر ( الاصابة بالتوحد ) بالنسبة لعدد صغير جداً من الأطفال.
وقد نشر العالم " أتكنز " ورقة علمية في مجلة " مراجعات نقدية تتعلق بعلم المناعة Critical Review Of Immunology تحدث فيها عن العمل الذي قام به زميله في كلية " ترنتي " البروفيسور "جون اوليري" الذي وجد (فيروسات) الحصبة في مراكز الالتهاب في أمعاء الأطفال المصابين بالتوحد.
" وهذه النتائج لا تثبت وجود صلة بين هذا النوع من التوحد والتطعيم ضد الحصبة MMR وعلى أية حال فإنه لا يمكن التقليل في الوقت الحاضر من شأن وجود صلة بين قلة قليلة من حالات التوحد وبين التطعيم ".
وقال أنه بينما يسعى البعض لدحض إمكانية وجود صلة بين مكونات الحصبة والتوحد على خلفية علم الأوبئة ( ليس أقلهم وزير الصحة البريطاني والوزراء) فإنه من غير المرجح أن تكون الدراسات التي نشرت حتى الآن قد تمكنت من كشف الإعداد الصغيرة المشمولة من هذه الحالات .
وبينما هناك حاجة للتحقق من النتائج ودلالاتها التي توصل إليها البروفيسور " أوليري" ، فإنه من الواضح أن هناك أعراض جانبية معروفة وأكثرها خطورة هو التهاب الدماغ و السحايا.
وترتبط مكونات الحصبة بتثبيط جهاز المناعة ، وبينت بحوث علمية أخرى أن مكونات الحصبة قد تتسبب في حالات نادرة من مرض التصلب اللويحي المتعدد Multiple Sclerosis.
وقد سبق أن تمت بالفعل أبحاث علمية كثيرة على الأحماض النووية الخاصة بالتطعيمات DNA-BASED Vaccines ، لكنها لم تثبت فاعليتها في منع المرض.
وعلى أية حال ، فإن عالم الفايروسات " أتكنز " يخطط لاستخدام الحامض النووي الريبوزي RNA الذي يشكل بناء المادة الجينية للفيروس نفسه ، وهذا البحث هو جزء من مشروع واسع يعرف بمشروع E2m يبحث في التطعيمات الفيروسية للإنسان والحيوان.
وبالنسبة لأولياء الأمور فإن المشكلة تكمن في أنه سوف تمضى سنوات قبل أن يتم التمكن من تطوير مثل هذه التطعيمات واختبارها.
والحكومة البريطانية، التي ترى أن " التطعيم الثلاثي MMR هو الطريقة الأسلم لتطعيم أبنائك " ، فإنها لا تزال غير مستعدة لقبول أي تطعيمات بديلة للتطعيم الثلاثي، طالما بقى هذا الجدل مستمراً حول هذا الموضوع.
وقد ظهر الاسبوع الماضي أنه بالإضافة إلى الحوافز المادية للمحافظة على أرقام التطعيم الثلاثي مرتفعة ، فإن نسب إعطاء التطعيم الثلاثي ستشكل جزء من التقييم الذي يعتمد على تصنيف " منح النجوم " من قبل الأطباء ومؤسسات الرعاية الأولية في النظام الصحي الوطني (NHS) .
وأؤلئك الأشخاص الذين تكون نسبة أخذهم التطعيمات منخفضة يضعفون إمكانية حصولهم على تصنيف الثلاث نجوم ويمكن أن يخسروا مكافآت مالية حكومية. وهذا سيزيد من عدم الثقة بدرجة أكبر.
منقول
البحث عن تطعيم جديد
المصدر: www.private-eye.co.uk
ترجمة : ياسر الفهد – الرياض
منحت الحكومة الايرلندية 700000 يورو (474000 دولار) إلى الباحث البارز في علم الفيروسات البروفيسور "جورج أتكنز" وذلك لتطوير تطعيم جديد ضد الحصبة MMR يعمل على تجنب استخدام الثلاثة الفيروسات الحية.
وتأتي هذه الخطوة متزامنة مع انخفاض نسبة إعطاء التطعيم الثلاثي MMR في ايرلندا إلى نفس المستويات المنخفضة التي تتساوى فيها مع المملكة المتحدة ، وذلك بسبب المخاوف من وجود صلة بين التوحد وأمراض الأمعاء. ويؤكد البروفيسور "جورج أتكنز " ، الذي يتولى قيادة فريق بحث من معهد " موين " للطب الوقائي في كلية "ترنتي" بدوبلن ، أنه لا يوجد ما يثبت وجود صلة بين التطعيم الثلاثي للحصبة MMR و التوحد ، وهو متيقن بنفس القدر من أن مخاطر عدم أخذ التطعيم تفوق أخذ التطعيم ، لكنه لا يستبعد إمكانية وجود هذا الخطر ( الاصابة بالتوحد ) بالنسبة لعدد صغير جداً من الأطفال.
وقد نشر العالم " أتكنز " ورقة علمية في مجلة " مراجعات نقدية تتعلق بعلم المناعة Critical Review Of Immunology تحدث فيها عن العمل الذي قام به زميله في كلية " ترنتي " البروفيسور "جون اوليري" الذي وجد (فيروسات) الحصبة في مراكز الالتهاب في أمعاء الأطفال المصابين بالتوحد.
" وهذه النتائج لا تثبت وجود صلة بين هذا النوع من التوحد والتطعيم ضد الحصبة MMR وعلى أية حال فإنه لا يمكن التقليل في الوقت الحاضر من شأن وجود صلة بين قلة قليلة من حالات التوحد وبين التطعيم ".
وقال أنه بينما يسعى البعض لدحض إمكانية وجود صلة بين مكونات الحصبة والتوحد على خلفية علم الأوبئة ( ليس أقلهم وزير الصحة البريطاني والوزراء) فإنه من غير المرجح أن تكون الدراسات التي نشرت حتى الآن قد تمكنت من كشف الإعداد الصغيرة المشمولة من هذه الحالات .
وبينما هناك حاجة للتحقق من النتائج ودلالاتها التي توصل إليها البروفيسور " أوليري" ، فإنه من الواضح أن هناك أعراض جانبية معروفة وأكثرها خطورة هو التهاب الدماغ و السحايا.
وترتبط مكونات الحصبة بتثبيط جهاز المناعة ، وبينت بحوث علمية أخرى أن مكونات الحصبة قد تتسبب في حالات نادرة من مرض التصلب اللويحي المتعدد Multiple Sclerosis.
وقد سبق أن تمت بالفعل أبحاث علمية كثيرة على الأحماض النووية الخاصة بالتطعيمات DNA-BASED Vaccines ، لكنها لم تثبت فاعليتها في منع المرض.
وعلى أية حال ، فإن عالم الفايروسات " أتكنز " يخطط لاستخدام الحامض النووي الريبوزي RNA الذي يشكل بناء المادة الجينية للفيروس نفسه ، وهذا البحث هو جزء من مشروع واسع يعرف بمشروع E2m يبحث في التطعيمات الفيروسية للإنسان والحيوان.
وبالنسبة لأولياء الأمور فإن المشكلة تكمن في أنه سوف تمضى سنوات قبل أن يتم التمكن من تطوير مثل هذه التطعيمات واختبارها.
والحكومة البريطانية، التي ترى أن " التطعيم الثلاثي MMR هو الطريقة الأسلم لتطعيم أبنائك " ، فإنها لا تزال غير مستعدة لقبول أي تطعيمات بديلة للتطعيم الثلاثي، طالما بقى هذا الجدل مستمراً حول هذا الموضوع.
وقد ظهر الاسبوع الماضي أنه بالإضافة إلى الحوافز المادية للمحافظة على أرقام التطعيم الثلاثي مرتفعة ، فإن نسب إعطاء التطعيم الثلاثي ستشكل جزء من التقييم الذي يعتمد على تصنيف " منح النجوم " من قبل الأطباء ومؤسسات الرعاية الأولية في النظام الصحي الوطني (NHS) .
وأؤلئك الأشخاص الذين تكون نسبة أخذهم التطعيمات منخفضة يضعفون إمكانية حصولهم على تصنيف الثلاث نجوم ويمكن أن يخسروا مكافآت مالية حكومية. وهذا سيزيد من عدم الثقة بدرجة أكبر.
منقول
الخبراء الأمريكيون يدعمون دراسة الدكتور( ويكفيلد ) عن التطعيم الثلاثيMMR والتوحد
أول دراسة مستقلة : الخبراء الأمريكيون يدعمون
نتائج دراسات التطعيم الثلاثي MMR
التابعة للدكتور البريطاني ويكفيلد.
25-6-2002م
ترجمة : ياسر الفهد – والد طفل توحدي – الرياض
أشار العلماء الأمريكيون إلى أول دراسة مستقلة تؤيد نتائج بحث الدكتور "اندرو ويكفيلد" الذي أثار الجدل حول سلامة التطعيم الثلاثي ( MMR ) للأطفال .
وقد لاحظ الدكتور "ارثور كريقزمان" من المدرسة الصحية بجامعة نيويورك عدة التهابات معوية لدى الأطفال التوحيديين متطابقة تماما مع التي وصفها الدكتور البريطاني "ويكفيد" في بحثه قبل 4 سنوات .
ويعتبر اكتشاف الدكتور "كريقزمان" ذو دلالة ، حيث أنه يدعم النتائج المنشورة سابقا من قبل الدكتور "ويكفيلد" التي أشارت الى الخلل الغير معروف في الأمعاء والمخ الذي أصاب الأطفال ، وقد رفضت إدارة الصحة البريطانية هذا الادعاء باعتباره غير مقبول علميا !!! .
الدكتور ويكفيلد كان قد قابل 200 طفل لديهم مشاكل سلوكية ومشاكل هضمية ابتدأت بعد إعطائهم التطعيم الثلاثي MMR ( الحصبة / الحصبة الألماني/ والنكاف ) حيث يعطى هذا التطعيم روتينيا للأطفال في بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية .
أخصائيي علم الأمراض في ( كلية ترينيتي بدبلن ) كانوا قد تعرفوا على فيروس الحصبة في عينات أغشية الأمعاء لدى 75 طفل حيث ذكر في أخبار "تيلجراف" الأسبوع الماضي أن الأخصائيين يدعون بأن لديهم إثبات بأن فيروس الحصبة ناتج اللقاح الثلاثي MMR.
من ناحيتها رفضت إدارة الصحة القبول بالنتائج التي بثت والتي تشكك في سلامة التطعيم الثلاثي . وكانت الانتقادات الموجهة إلى الدكتور "ويكفيلد" وزملائه هي أن مثل نتائج دراستهم لم تتكرر من قبل العلماء والباحثين في أي مكان أخر، وعلى أي حال أوضح الدكتور "كريقزمان" يوم الأربعاء الماضي أنه قد رأى نفس أنماط المرض في 43 طفل أمريكي .
وعلى مسمع من لجنة الإصلاح الحكومي في مجلس الشيوخ الأمريكي بخصوص سلامة لقاح الـ MMR واللقاحات الأخرى قال الدكتور بأن الحالات التي لديه أوضحت تدهور في اللغة ومهارات أخرى في سن 12- 18 شهراً بشكل مشابه لحالات الأطفال البريطانيين . وشخصت حالات جميع الأطفال بالتوحد بشكل أكيد حيث أنهم قد قاموا بزيارته بسبب وجود أعراض هضمية خطيرة مثل : الألم / الإمساك / والإسهال والتي لا يوجد لها سبب واضح ، وقال الدكتور كريقزمان : أن نتائجنا المستقلة عن نتائج الدكتور البريطاني "ويكفيلد" تؤيد بشكل كامل ملاحظاته وشرحه للاضطرابات غير الطبيعية في أمعاء هؤلاء الأطفال ، وأضاف : بان أمعاء هؤلاء الأطفال غير طبيعية حيث أوضح بأن أحد الأطفال البالغين من العمر 13 عاما والذي أرادت أسرته وضعه في معهد داخلي نظرا لميله للعنف الشديد ، كان لديه أسوء حالة الالتهاب للقولون لم يرها الدكتور من قبل حيث كان بالامكان رؤية الألياف بالعين المجردة .
وقال الدكتور "كريقزمان" ( استشاري أمراض المعدة للأطفال ومساعد بروفيسور في الجامعة ) للجنة بأنه لا يعلم إن كانت الأعراض لدى الحالات التي لديه متعلقة بالتطعيم الثلاثي وهو ألان بصدد فحص عينات ( Biopsies ) التي حصل عليها من الحالات خلال الفحوصات وذلك للبحث عن دليل يوضح الإصابة بفيروس الحصبة .
ويترقب أولياء أمور التوحديين ومسئوليي الصحة في بريطانيا تلك النتائج التي أثارت الجدل حول سلامة اللقاح الثلاثي MMR ، والتي بدأت بتقرير من الدكتور ”أندرو ويكفيلك" وبعض زملاءه من مستشفى Royal Free في شمال لندن عام 1998 .
ولقراءة التقرير كاملا باللغة الإنجليزية يمكنكم الاطلاع على الرابط التالي :
http://news.telegraph.co.uk/news/ma...2%2F06%2F23%2Fn
منقووووووووووووول
أول دراسة مستقلة : الخبراء الأمريكيون يدعمون
نتائج دراسات التطعيم الثلاثي MMR
التابعة للدكتور البريطاني ويكفيلد.
25-6-2002م
ترجمة : ياسر الفهد – والد طفل توحدي – الرياض
أشار العلماء الأمريكيون إلى أول دراسة مستقلة تؤيد نتائج بحث الدكتور "اندرو ويكفيلد" الذي أثار الجدل حول سلامة التطعيم الثلاثي ( MMR ) للأطفال .
وقد لاحظ الدكتور "ارثور كريقزمان" من المدرسة الصحية بجامعة نيويورك عدة التهابات معوية لدى الأطفال التوحيديين متطابقة تماما مع التي وصفها الدكتور البريطاني "ويكفيد" في بحثه قبل 4 سنوات .
ويعتبر اكتشاف الدكتور "كريقزمان" ذو دلالة ، حيث أنه يدعم النتائج المنشورة سابقا من قبل الدكتور "ويكفيلد" التي أشارت الى الخلل الغير معروف في الأمعاء والمخ الذي أصاب الأطفال ، وقد رفضت إدارة الصحة البريطانية هذا الادعاء باعتباره غير مقبول علميا !!! .
الدكتور ويكفيلد كان قد قابل 200 طفل لديهم مشاكل سلوكية ومشاكل هضمية ابتدأت بعد إعطائهم التطعيم الثلاثي MMR ( الحصبة / الحصبة الألماني/ والنكاف ) حيث يعطى هذا التطعيم روتينيا للأطفال في بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية .
أخصائيي علم الأمراض في ( كلية ترينيتي بدبلن ) كانوا قد تعرفوا على فيروس الحصبة في عينات أغشية الأمعاء لدى 75 طفل حيث ذكر في أخبار "تيلجراف" الأسبوع الماضي أن الأخصائيين يدعون بأن لديهم إثبات بأن فيروس الحصبة ناتج اللقاح الثلاثي MMR.
من ناحيتها رفضت إدارة الصحة القبول بالنتائج التي بثت والتي تشكك في سلامة التطعيم الثلاثي . وكانت الانتقادات الموجهة إلى الدكتور "ويكفيلد" وزملائه هي أن مثل نتائج دراستهم لم تتكرر من قبل العلماء والباحثين في أي مكان أخر، وعلى أي حال أوضح الدكتور "كريقزمان" يوم الأربعاء الماضي أنه قد رأى نفس أنماط المرض في 43 طفل أمريكي .
وعلى مسمع من لجنة الإصلاح الحكومي في مجلس الشيوخ الأمريكي بخصوص سلامة لقاح الـ MMR واللقاحات الأخرى قال الدكتور بأن الحالات التي لديه أوضحت تدهور في اللغة ومهارات أخرى في سن 12- 18 شهراً بشكل مشابه لحالات الأطفال البريطانيين . وشخصت حالات جميع الأطفال بالتوحد بشكل أكيد حيث أنهم قد قاموا بزيارته بسبب وجود أعراض هضمية خطيرة مثل : الألم / الإمساك / والإسهال والتي لا يوجد لها سبب واضح ، وقال الدكتور كريقزمان : أن نتائجنا المستقلة عن نتائج الدكتور البريطاني "ويكفيلد" تؤيد بشكل كامل ملاحظاته وشرحه للاضطرابات غير الطبيعية في أمعاء هؤلاء الأطفال ، وأضاف : بان أمعاء هؤلاء الأطفال غير طبيعية حيث أوضح بأن أحد الأطفال البالغين من العمر 13 عاما والذي أرادت أسرته وضعه في معهد داخلي نظرا لميله للعنف الشديد ، كان لديه أسوء حالة الالتهاب للقولون لم يرها الدكتور من قبل حيث كان بالامكان رؤية الألياف بالعين المجردة .
وقال الدكتور "كريقزمان" ( استشاري أمراض المعدة للأطفال ومساعد بروفيسور في الجامعة ) للجنة بأنه لا يعلم إن كانت الأعراض لدى الحالات التي لديه متعلقة بالتطعيم الثلاثي وهو ألان بصدد فحص عينات ( Biopsies ) التي حصل عليها من الحالات خلال الفحوصات وذلك للبحث عن دليل يوضح الإصابة بفيروس الحصبة .
ويترقب أولياء أمور التوحديين ومسئوليي الصحة في بريطانيا تلك النتائج التي أثارت الجدل حول سلامة اللقاح الثلاثي MMR ، والتي بدأت بتقرير من الدكتور ”أندرو ويكفيلك" وبعض زملاءه من مستشفى Royal Free في شمال لندن عام 1998 .
ولقراءة التقرير كاملا باللغة الإنجليزية يمكنكم الاطلاع على الرابط التالي :
http://news.telegraph.co.uk/news/ma...2%2F06%2F23%2Fn
منقووووووووووووول
الجدل القائم حول التطعيمات واضطراب التوحد
--------------------------------------------------------------------------------
في هذه الأسطر سوف نذكر ما تم نشره بخصوص التحصينات وبالذات التطعيمات الثلاثية MMR واحتمالية ربطها بالاصابة بإضطراب التوحد حيث أنها احدى النظريات المسببة للتوحد .. وهي للمعرفة والعلم فقط علما بأن التطعيمات خط أحمر يجب عدم اهماله وعلى جميع الأسر اعطاءالتطعيمات اللازمة لأطفالهم ..
جريدة الرياض 1 ديسمبر 2000
حتى لايلقى مصير جنون البقر
خبير بريطاني يحذر من تجاهل علاقة التحصين الثلاثي بالتوحد
الرياض ـ "خاص":
----------------
حذر الطبيب الاستشاري ـ الذي نبه لاول مرة بأن التحصين الثلاثي ضد الحصبة والنكاف والحصبة الالمانية(MMR) يؤدي للاصابة بالتوحد ـ اعضاء البرلمان الاسكتلندي من ان فشل الحكومة في التصدي لهذا الخطر سيؤدي الى كارثة لا تقل عن كارثة مرض جنون البقر(BSE).
وقال الدكتور اندرو ويكفيلد ـ مخاطبا مجموعة تابعة للبرلمان الاسكتلندي و مختصة بالنظر في مرض التوحد تم تشكيلها في ادنبره مؤخرا ـ بأن المملكة المتحدة تواجه خطر انتشار مرض التوحد بشكل وبائي وجدد مطالبته باستعمال تحصينات احادية ضد ثالوث الحصبة والنكاف والحصبة الالمانية.
وهاجم الدكتور ويكفيلد وهو الاستشاري بالمستشفى الملكي الحر بلندن السير كينيث كالمان الذي شغل منصب رئيس الاطباء في عام 1998.
وقد وجه اللوم للسير كالمان في التقرير الرسمي عن مرض جنون البقر لتصريحه بأن لحوم البقر خالية من هذا المرض.
وقال ويكفيلد بأن كالمان تعامل بذات الاسلوب مع خطر التحصين الثلاثي. وكان كالمان قد حذر من ان موجة من الاوبئة القاتلة من الممكن ان تجتاح بريطانيا اذا ما واصل الآباء في رفضهم لتلقي اطفالهم لجرعات التحصين الثلاثية.
واضاف كالمان بأنه وعلى ضوء الدليل الذي تقدم به ويكفيلد خانه لا توجد حاجة لتغيير سياسة التحصين.
ورد ويكفيلد قائلا نفس هؤلاء الناس كانوا ضحية لتعاملهم مع مرض جنون البقر وهم يسيرون في نفس الاتجاه بالنسبة للتحصين الثلاثي".
واضاف ويكفيلد" يحتاج الامر لجماعة ضغط قوية غير مستعدة للزحزحة عن موقعها لمنع تكرار ما حدث سابقا . اشعر بأن كان هذا شيء قد ساهمنا بفشلنا في التحرك ضده ففي مثل هذه الحالة يقع علينا التزام اخلاقي برعاية اطفال التوحد مدى الحياة".
وقد رفض ويكفيلد الادعاءات القائلة بأن الزيادة المطردة في حالات التوحد ما هي الا نتيجة للتغيير الذي طرأ على معايير الفحص و اصر على ان الوضع بات وباء .
واوضح ويكفيلد في مؤتمر عقد بمدينة غلاسلو عن اسباب الاصابة بمرض التوحد ان العديد من العائلات راجعته وذكرت له نفس القصة من حيث ان اطفالهم يعانون من التوحد ومن مشاكل الامعاء وان هاتين المشكلتين ذاتا صلة او نتيجة مباشرة للتحصين الثلاثي الذي تلقوه الاطفال. وقالوا ان اطفالهم كانوا ينمون بصورة طبيعية حتى تم تحصينهم.
وقال ويكفيلد" في البداية شككنا في الامر ولكن تكرار هذه القصة جعلتنا نشعر بضرورة بحثها".
واضاف ويكفيلد"من بين الاطفال المائة والستين المصابين بالتوحد والذين قمنا بفحصهم خمسة فقط لم يكونوا يشتكون من امعائهم. لقد كان الآباء محقين والطب مخطئا
وهاجم ويكفيلد الآخرين بتجاهلهم ادعاءات وجود صلة بين التحصين الثلاثي ومرض التوحد.
وقال"عندما يخبرك الآباء بانهم يعتقدون با ن المشاكل بدأت بعد تلقي الاطفال للتحصين الثلاثي هل تقول,انه امر مثير للدهشة حقا ولكن سياسيا يجعلني غير مرتاح؟ لا, عليك في هذه الحالة جمع الخبراء المختصين من انحاء العالم متقبلا حقيقة الحاجة الحاجة لاثبات ما اذا كانت هناك صله بين التحصين الثلاثي ومرض التوحد
وقال ديكفيلد ان البحث الذي قام به فريقه والاستاذ جون واليمري من مستشفى كومبي للنساء في دبلن وقدم للكونغرس الامريكي في وقت مبكر من هذا العام قدم دليلا واضحا على وجود هذه الصلة.
واستطرد ديكفيلد مؤكدا بان اوراق بحوث اخرى ـ ستنشر قريبا ـ سوف تؤكد قيام هذه الصلة.
واضاف ديكفيلد"انا لست ضد التحصين, واعلم بان واحد زائد واحد لا يساوي ثلاثة ولكن الموضوع يتعلق بالطريقة التي تتصرف بها الفيروسات الحية لدينا معلومات توحى بان هنالك علاقة متداخلة بين المركبات التي يمكن ان تشكل خطرا.
---------
منقول
جريدة الرياض 22 فبراير 2001
خوفا من الإصابة بالتوحد:
الاسكتلنديون يرفضون التحصين الثلاثي لأولادهم
* تحدت احدى الطبيبات من الممارسات العامات الاسكتلنديات، بدائرة الخدمات الصحية، الاوامر الحكومية حيث تقوم حاليا بإعطاء لقاحات احادية في محاولة لمنع انتشار مرض الحصبة بين الاطفال بالجزر الغربية. وقد قامت الدكتورة جين نولز، طبيبة الاسرة في ايزلي، بإعطاء لقاح الحصبة الاحادي لحوالي 15طفلا، وكان اولياء امور هؤلاء الاطفال قد رفضوا اعطاء اولادهم هذا التحصين الثلاثي (ضد الحصبة والنكاف والحصبة الالمانية) عن طريق الحقن، وذلك بسبب صلاته المخيفة بمرض التوحد. كما قامت تلك الطبيبة ايضا بإعطاء معلومات لممارسين عامين آخرين في اسكتلندا حول كيفية حصولها على اللقاحات الاحادية. وطالبت المسئولين الاسكتلنديين انهاء حالة القلق لدى الوالدين في مناطق اخرى من اسكتلندا وذلك بتوفير اللقاحات الاحادية في كل انحاء البلاد. وفي هجوم مرير حول ما ترى الدكتورة نولز من موقف الحكومة العنيد غير الضروري قالت: "ان قلقي يكمن في ان هؤلاء الاطفال سوف لا يكونون محصنين بالمرة. ويقول بعض اولياء الامور ان اطفالهم لن يأخذوا هذا التحصين الثلاثي لأنه صعب جدا على الوالدين. وهناك بالجزيرة مصابون بالتوحد وهم يخشون من حدوث ذلك مستقبلا لأطفالهم.
وتقول نولز: "انني لا ارى ما هي المشكلة لأن لقاح الحصبة متاح احاديا منذ 20عاما في المملكة المتحدة. ولا يوجد دليل علمي لنقول ان لقاح التحصين الثلاثي يعتبر اكثر فاعلية. كما انه يكلف الخدمات الصحية اموالا اكثر لأن اطباءها يستقبلون المرضى زيارتين اضافيتين. واضافت قائلة: "انهم يغيرون القوانين طوال الوقت بطريقة تجعل من الصعب جدا الحصول على لقاحات احادية. كما ان رئيس الاطباء ليس هو الذي سيرعى المرضى اذا حدثت عدوى بسبب الحصبة.
وتشير الدكتورة نولز انها لم تعلن مطلقا عن حقيقة انها مستعدة لإعطاء اللقاحات الاحادية ولكنها تستجيب لمطالب السكان بالجزيرة. وهي كطبيبة ممارس عام بالخدمات الصحية، لا تتلقى الدكتورة نولز أية اتعاب مقابل اعطاء تلك التحصينات وتطلب من الوالدين فقط تعويضها عن ثمن الاشياء المشتراة. وكانت اسرة مكليلانز إحدى الاسر التي طلبت من الدكتورة نولز بإلحاح اعطاءها لقاح الحصبة الاحادي.فلدى اسرة ماكليلان طفلان سارهة وعمرها عشر سنوات والكسندر وعمره عامان وقال ماكليلان: "لو لم تكن الدكتورة نولز، ما كان اصغر اولادي قد تلقى تحصينا. فهي لم توافق على القيام بذلك الا في الاسابيع الاخيرة فقط. وانني اعتقد ان التحصين الثلاثي كان له علاقة بإصابة جامي بالتوحد لأنه حتى ذاك الحين كان جامي في حالة صحية طيبة. وقد حدث تغير له. فحتى ذلك الوقت كان يتحدث ولكن لغته جفت وبدأت تحدث له نوبات غضب. والناس يريدون تحصين اولادهم، ولكنهم يريدون معرفة انه لا توجد فرصة لإصابتهم بالتوحد". ويقول مكليلان انه بسبب ان الاسرة جزء من مجتمع صغير بالجزيرة، فإن الناس اكثر حرصا على الا يتعرضوا لأسى انجاب طفل مصاب بالتوحد. وهذا يجعل اهالي الجزيرة اكثر حذرا من التحصين الثلاثي.
وتعتبر الدكتورة نولز ثاني اشهر الاطباء الممارسين العامين في الخدمات الطبية ببريطانيا تقوم بإعطاء التحصينات الاحادية. وقد تسبب الدكتور ريتشارد هالفورسن، وهو ممارس عام بالخدمات الصحية من لندن، في جدل واسع عندما اعطى طفلا تحصينا احاديا اثناء البث التلفزيوني الحي. وعندما طلب الدكتور الفورسن اللقاح، اعطى سببا اكلينيكيا بسيطا لوزارة الصحة بأنه اذا لم يعط الطفل هذا اللقاح احاديا فإنهم لن يتم تحصينهم وسيتعرضون لخطر الاصابة بالحصبة. وقال: "ان السبب في اعطائي التحصين الثلاثي هو منع المخاطر التي نخشى منها من الاصابة بالحصبة والنكاف والحصبة الالمانية. ولو ان وكالة الاشراف الطبي اوقفتني من اعطاء اللقاح في مثل هذه الحالات، فإنهم بذلك سيساهمون في انتشار حصبة وبائية. وما اخشاه هو ان تحاول وزارة الصحة وقف ما اقوم به، وهذا سيغضبني جدا لأنهم سيعرضون بذلك هؤلاء الاطفال للخطر. وانني آمل ان يتعقلوا في ذلك ويدركوا ان هناك طلبا غامرا واسبابا طبية من اجل توفير اللقاحات الاحادية".
وقام الدكتور بيتر كوب، وهو ممارس عام خصوصي في ادنبورغ، بإعطاء اللقاحات الاحادية لمئات الاطفال، ولكن الوالدين يجادلون بأنهم ليسوا في حاجة الى السفر الى ادنبورغ للحصول على الحقن.
وسيناقش البرلمان الاسكتلندي اقتراحاً تقدم به الحزب الاشتراكي الاسكتلندي لإعادة ادخال اللقاحات الاحادية
دراسة ثانية تثبت علاقة تطعيم MMR بالتوحد
الرياض ـ ياسر الفهد:
اجتمع قادة العلماء من جميع انحاء العالم في مؤتمرين في نهاية الاسبوع الماضي لمناقشة الفيروسات التي تتلف الجهاز المناعي. الاولى كانت مناظرة عنيفة عن احتمال ضلوع علاقة التطعيم MMR (الحصبة والحصبة الالمانية والنكاف) بالتوحد, والأخرى من الأحرى ان لا تذكر انقسم العلماء بتعصب عما اذا كان تطعيم MMR يسبب التوحد والامراض المعدية منذ ان اثار طبيب الاطفال البريطاني اندرو ويكفيلد المخاوف وربط التطعيم بالتوحد في صحيفة لانسيت الطبية قبل عامين.
كانت معلومات الدكتور ويكفيلد مثيرة للنزاع والمشاكسة بدرجة انقسام رفقائه في مستشفى (Royal Free) بلندن لكن الآن يؤمن الدكتور ويكفيلد بانه قريب من نشر معلومات ذات حقائق مقنعة اكثر من تعثر مخاطر التطعيم والتوحد. عالم آخر في الجزء الآخر من الاطلنطي توصل الى نفس النتائج التي توصل اليها د. ويكفيلد.
في الاسبوع الاخير من شهر (سبتمبر 2000) اوضح الدكتور فيجندرا سنج (من جامعة ولاية اتاه) المؤتمر الدولي العام عن التظعيم في فرجينيا بان التجارب المخبرية التي قام بها اوضحت ان جرعات التطعيم MMR تسبب ردة فعل مناعية تؤدي الى تلف البروتين في المخ وبالتالي تسبب (التوحد).
بينما الدكتور سنج يركز على المخ وكيفية ردة الفعل العكسية تداخل في نحو وتطور غلاف النخاعين (Myelin Shealth) المحاط بالعروق في المخ, يركز الدكتور ويكفيلد على الاضطراب المعوي هو ورفقاءه ان لها علاقة بالتوحد.
الدكتور سنج يقول بانه متحمس جدا يقول "انني والدكتور ويكفيلد ننظر للتطعيم من زوايا مختلفة, ولكن وصلنا جميعا الى نتيجة مشابهة".
واضاف مصدر قريب من الدكتور اندرو ويكفيلد ان الدكتور سنج والدكتور ويكفيلد بدأوا من اطراف معاكسة ولكنهم وصلوا الى نتائج متشابهة.
الآن يتوقع ان ينشر حقائق تدعم نظرية الدكتور ويكفيلد قريبا جدا الاسبوع الفائت قال الدكتور سنج ان اختبارات للدم أخذت من اطفال توحديين احتوت على أجسام مضادة مطابقة لتطعيم الـ MMR بينما لا توجد في مجموعة التحكم. ويتوقع ان يظهر بحث الدكتور ويكفيلد استئصال نسيج من الجسد الحي المدروس مجهريا من امعاء الشباب التوحديين ايضا يحتوي على تعقبات من فيروس الحصبة الذي فقط يأتي من تطعيم MMR
المصدر قال نحن قريبون من بداية جديدة لحقائق علمية.
هناك ورقة تحت الاعداد لتقديمها على الرغم من اننا نحدد موعدا لنشرها بعد.
الاختبارات الاخيرة اوضحت ان فيروسات الحصبة حية في الجسمانتجت بواسطة المناعة السبب لهذا التخلف بسهولة هو ان الجسم لا يستطيع مقاومتها بطريقة مناسبة.
الدكتور ويكفيلد سوف يتمكن من العمل على حالة تكون اكثر اقناعا والزاما عندما تظهر نتيجة الاختبارات هذه الدراسة عمدت الى تفاصيل اكثر من الدراسات السابقة.
--------------------------------------------------------------------------------
في هذه الأسطر سوف نذكر ما تم نشره بخصوص التحصينات وبالذات التطعيمات الثلاثية MMR واحتمالية ربطها بالاصابة بإضطراب التوحد حيث أنها احدى النظريات المسببة للتوحد .. وهي للمعرفة والعلم فقط علما بأن التطعيمات خط أحمر يجب عدم اهماله وعلى جميع الأسر اعطاءالتطعيمات اللازمة لأطفالهم ..
جريدة الرياض 1 ديسمبر 2000
حتى لايلقى مصير جنون البقر
خبير بريطاني يحذر من تجاهل علاقة التحصين الثلاثي بالتوحد
الرياض ـ "خاص":
----------------
حذر الطبيب الاستشاري ـ الذي نبه لاول مرة بأن التحصين الثلاثي ضد الحصبة والنكاف والحصبة الالمانية(MMR) يؤدي للاصابة بالتوحد ـ اعضاء البرلمان الاسكتلندي من ان فشل الحكومة في التصدي لهذا الخطر سيؤدي الى كارثة لا تقل عن كارثة مرض جنون البقر(BSE).
وقال الدكتور اندرو ويكفيلد ـ مخاطبا مجموعة تابعة للبرلمان الاسكتلندي و مختصة بالنظر في مرض التوحد تم تشكيلها في ادنبره مؤخرا ـ بأن المملكة المتحدة تواجه خطر انتشار مرض التوحد بشكل وبائي وجدد مطالبته باستعمال تحصينات احادية ضد ثالوث الحصبة والنكاف والحصبة الالمانية.
وهاجم الدكتور ويكفيلد وهو الاستشاري بالمستشفى الملكي الحر بلندن السير كينيث كالمان الذي شغل منصب رئيس الاطباء في عام 1998.
وقد وجه اللوم للسير كالمان في التقرير الرسمي عن مرض جنون البقر لتصريحه بأن لحوم البقر خالية من هذا المرض.
وقال ويكفيلد بأن كالمان تعامل بذات الاسلوب مع خطر التحصين الثلاثي. وكان كالمان قد حذر من ان موجة من الاوبئة القاتلة من الممكن ان تجتاح بريطانيا اذا ما واصل الآباء في رفضهم لتلقي اطفالهم لجرعات التحصين الثلاثية.
واضاف كالمان بأنه وعلى ضوء الدليل الذي تقدم به ويكفيلد خانه لا توجد حاجة لتغيير سياسة التحصين.
ورد ويكفيلد قائلا نفس هؤلاء الناس كانوا ضحية لتعاملهم مع مرض جنون البقر وهم يسيرون في نفس الاتجاه بالنسبة للتحصين الثلاثي".
واضاف ويكفيلد" يحتاج الامر لجماعة ضغط قوية غير مستعدة للزحزحة عن موقعها لمنع تكرار ما حدث سابقا . اشعر بأن كان هذا شيء قد ساهمنا بفشلنا في التحرك ضده ففي مثل هذه الحالة يقع علينا التزام اخلاقي برعاية اطفال التوحد مدى الحياة".
وقد رفض ويكفيلد الادعاءات القائلة بأن الزيادة المطردة في حالات التوحد ما هي الا نتيجة للتغيير الذي طرأ على معايير الفحص و اصر على ان الوضع بات وباء .
واوضح ويكفيلد في مؤتمر عقد بمدينة غلاسلو عن اسباب الاصابة بمرض التوحد ان العديد من العائلات راجعته وذكرت له نفس القصة من حيث ان اطفالهم يعانون من التوحد ومن مشاكل الامعاء وان هاتين المشكلتين ذاتا صلة او نتيجة مباشرة للتحصين الثلاثي الذي تلقوه الاطفال. وقالوا ان اطفالهم كانوا ينمون بصورة طبيعية حتى تم تحصينهم.
وقال ويكفيلد" في البداية شككنا في الامر ولكن تكرار هذه القصة جعلتنا نشعر بضرورة بحثها".
واضاف ويكفيلد"من بين الاطفال المائة والستين المصابين بالتوحد والذين قمنا بفحصهم خمسة فقط لم يكونوا يشتكون من امعائهم. لقد كان الآباء محقين والطب مخطئا
وهاجم ويكفيلد الآخرين بتجاهلهم ادعاءات وجود صلة بين التحصين الثلاثي ومرض التوحد.
وقال"عندما يخبرك الآباء بانهم يعتقدون با ن المشاكل بدأت بعد تلقي الاطفال للتحصين الثلاثي هل تقول,انه امر مثير للدهشة حقا ولكن سياسيا يجعلني غير مرتاح؟ لا, عليك في هذه الحالة جمع الخبراء المختصين من انحاء العالم متقبلا حقيقة الحاجة الحاجة لاثبات ما اذا كانت هناك صله بين التحصين الثلاثي ومرض التوحد
وقال ديكفيلد ان البحث الذي قام به فريقه والاستاذ جون واليمري من مستشفى كومبي للنساء في دبلن وقدم للكونغرس الامريكي في وقت مبكر من هذا العام قدم دليلا واضحا على وجود هذه الصلة.
واستطرد ديكفيلد مؤكدا بان اوراق بحوث اخرى ـ ستنشر قريبا ـ سوف تؤكد قيام هذه الصلة.
واضاف ديكفيلد"انا لست ضد التحصين, واعلم بان واحد زائد واحد لا يساوي ثلاثة ولكن الموضوع يتعلق بالطريقة التي تتصرف بها الفيروسات الحية لدينا معلومات توحى بان هنالك علاقة متداخلة بين المركبات التي يمكن ان تشكل خطرا.
---------
منقول
جريدة الرياض 22 فبراير 2001
خوفا من الإصابة بالتوحد:
الاسكتلنديون يرفضون التحصين الثلاثي لأولادهم
* تحدت احدى الطبيبات من الممارسات العامات الاسكتلنديات، بدائرة الخدمات الصحية، الاوامر الحكومية حيث تقوم حاليا بإعطاء لقاحات احادية في محاولة لمنع انتشار مرض الحصبة بين الاطفال بالجزر الغربية. وقد قامت الدكتورة جين نولز، طبيبة الاسرة في ايزلي، بإعطاء لقاح الحصبة الاحادي لحوالي 15طفلا، وكان اولياء امور هؤلاء الاطفال قد رفضوا اعطاء اولادهم هذا التحصين الثلاثي (ضد الحصبة والنكاف والحصبة الالمانية) عن طريق الحقن، وذلك بسبب صلاته المخيفة بمرض التوحد. كما قامت تلك الطبيبة ايضا بإعطاء معلومات لممارسين عامين آخرين في اسكتلندا حول كيفية حصولها على اللقاحات الاحادية. وطالبت المسئولين الاسكتلنديين انهاء حالة القلق لدى الوالدين في مناطق اخرى من اسكتلندا وذلك بتوفير اللقاحات الاحادية في كل انحاء البلاد. وفي هجوم مرير حول ما ترى الدكتورة نولز من موقف الحكومة العنيد غير الضروري قالت: "ان قلقي يكمن في ان هؤلاء الاطفال سوف لا يكونون محصنين بالمرة. ويقول بعض اولياء الامور ان اطفالهم لن يأخذوا هذا التحصين الثلاثي لأنه صعب جدا على الوالدين. وهناك بالجزيرة مصابون بالتوحد وهم يخشون من حدوث ذلك مستقبلا لأطفالهم.
وتقول نولز: "انني لا ارى ما هي المشكلة لأن لقاح الحصبة متاح احاديا منذ 20عاما في المملكة المتحدة. ولا يوجد دليل علمي لنقول ان لقاح التحصين الثلاثي يعتبر اكثر فاعلية. كما انه يكلف الخدمات الصحية اموالا اكثر لأن اطباءها يستقبلون المرضى زيارتين اضافيتين. واضافت قائلة: "انهم يغيرون القوانين طوال الوقت بطريقة تجعل من الصعب جدا الحصول على لقاحات احادية. كما ان رئيس الاطباء ليس هو الذي سيرعى المرضى اذا حدثت عدوى بسبب الحصبة.
وتشير الدكتورة نولز انها لم تعلن مطلقا عن حقيقة انها مستعدة لإعطاء اللقاحات الاحادية ولكنها تستجيب لمطالب السكان بالجزيرة. وهي كطبيبة ممارس عام بالخدمات الصحية، لا تتلقى الدكتورة نولز أية اتعاب مقابل اعطاء تلك التحصينات وتطلب من الوالدين فقط تعويضها عن ثمن الاشياء المشتراة. وكانت اسرة مكليلانز إحدى الاسر التي طلبت من الدكتورة نولز بإلحاح اعطاءها لقاح الحصبة الاحادي.فلدى اسرة ماكليلان طفلان سارهة وعمرها عشر سنوات والكسندر وعمره عامان وقال ماكليلان: "لو لم تكن الدكتورة نولز، ما كان اصغر اولادي قد تلقى تحصينا. فهي لم توافق على القيام بذلك الا في الاسابيع الاخيرة فقط. وانني اعتقد ان التحصين الثلاثي كان له علاقة بإصابة جامي بالتوحد لأنه حتى ذاك الحين كان جامي في حالة صحية طيبة. وقد حدث تغير له. فحتى ذلك الوقت كان يتحدث ولكن لغته جفت وبدأت تحدث له نوبات غضب. والناس يريدون تحصين اولادهم، ولكنهم يريدون معرفة انه لا توجد فرصة لإصابتهم بالتوحد". ويقول مكليلان انه بسبب ان الاسرة جزء من مجتمع صغير بالجزيرة، فإن الناس اكثر حرصا على الا يتعرضوا لأسى انجاب طفل مصاب بالتوحد. وهذا يجعل اهالي الجزيرة اكثر حذرا من التحصين الثلاثي.
وتعتبر الدكتورة نولز ثاني اشهر الاطباء الممارسين العامين في الخدمات الطبية ببريطانيا تقوم بإعطاء التحصينات الاحادية. وقد تسبب الدكتور ريتشارد هالفورسن، وهو ممارس عام بالخدمات الصحية من لندن، في جدل واسع عندما اعطى طفلا تحصينا احاديا اثناء البث التلفزيوني الحي. وعندما طلب الدكتور الفورسن اللقاح، اعطى سببا اكلينيكيا بسيطا لوزارة الصحة بأنه اذا لم يعط الطفل هذا اللقاح احاديا فإنهم لن يتم تحصينهم وسيتعرضون لخطر الاصابة بالحصبة. وقال: "ان السبب في اعطائي التحصين الثلاثي هو منع المخاطر التي نخشى منها من الاصابة بالحصبة والنكاف والحصبة الالمانية. ولو ان وكالة الاشراف الطبي اوقفتني من اعطاء اللقاح في مثل هذه الحالات، فإنهم بذلك سيساهمون في انتشار حصبة وبائية. وما اخشاه هو ان تحاول وزارة الصحة وقف ما اقوم به، وهذا سيغضبني جدا لأنهم سيعرضون بذلك هؤلاء الاطفال للخطر. وانني آمل ان يتعقلوا في ذلك ويدركوا ان هناك طلبا غامرا واسبابا طبية من اجل توفير اللقاحات الاحادية".
وقام الدكتور بيتر كوب، وهو ممارس عام خصوصي في ادنبورغ، بإعطاء اللقاحات الاحادية لمئات الاطفال، ولكن الوالدين يجادلون بأنهم ليسوا في حاجة الى السفر الى ادنبورغ للحصول على الحقن.
وسيناقش البرلمان الاسكتلندي اقتراحاً تقدم به الحزب الاشتراكي الاسكتلندي لإعادة ادخال اللقاحات الاحادية
دراسة ثانية تثبت علاقة تطعيم MMR بالتوحد
الرياض ـ ياسر الفهد:
اجتمع قادة العلماء من جميع انحاء العالم في مؤتمرين في نهاية الاسبوع الماضي لمناقشة الفيروسات التي تتلف الجهاز المناعي. الاولى كانت مناظرة عنيفة عن احتمال ضلوع علاقة التطعيم MMR (الحصبة والحصبة الالمانية والنكاف) بالتوحد, والأخرى من الأحرى ان لا تذكر انقسم العلماء بتعصب عما اذا كان تطعيم MMR يسبب التوحد والامراض المعدية منذ ان اثار طبيب الاطفال البريطاني اندرو ويكفيلد المخاوف وربط التطعيم بالتوحد في صحيفة لانسيت الطبية قبل عامين.
كانت معلومات الدكتور ويكفيلد مثيرة للنزاع والمشاكسة بدرجة انقسام رفقائه في مستشفى (Royal Free) بلندن لكن الآن يؤمن الدكتور ويكفيلد بانه قريب من نشر معلومات ذات حقائق مقنعة اكثر من تعثر مخاطر التطعيم والتوحد. عالم آخر في الجزء الآخر من الاطلنطي توصل الى نفس النتائج التي توصل اليها د. ويكفيلد.
في الاسبوع الاخير من شهر (سبتمبر 2000) اوضح الدكتور فيجندرا سنج (من جامعة ولاية اتاه) المؤتمر الدولي العام عن التظعيم في فرجينيا بان التجارب المخبرية التي قام بها اوضحت ان جرعات التطعيم MMR تسبب ردة فعل مناعية تؤدي الى تلف البروتين في المخ وبالتالي تسبب (التوحد).
بينما الدكتور سنج يركز على المخ وكيفية ردة الفعل العكسية تداخل في نحو وتطور غلاف النخاعين (Myelin Shealth) المحاط بالعروق في المخ, يركز الدكتور ويكفيلد على الاضطراب المعوي هو ورفقاءه ان لها علاقة بالتوحد.
الدكتور سنج يقول بانه متحمس جدا يقول "انني والدكتور ويكفيلد ننظر للتطعيم من زوايا مختلفة, ولكن وصلنا جميعا الى نتيجة مشابهة".
واضاف مصدر قريب من الدكتور اندرو ويكفيلد ان الدكتور سنج والدكتور ويكفيلد بدأوا من اطراف معاكسة ولكنهم وصلوا الى نتائج متشابهة.
الآن يتوقع ان ينشر حقائق تدعم نظرية الدكتور ويكفيلد قريبا جدا الاسبوع الفائت قال الدكتور سنج ان اختبارات للدم أخذت من اطفال توحديين احتوت على أجسام مضادة مطابقة لتطعيم الـ MMR بينما لا توجد في مجموعة التحكم. ويتوقع ان يظهر بحث الدكتور ويكفيلد استئصال نسيج من الجسد الحي المدروس مجهريا من امعاء الشباب التوحديين ايضا يحتوي على تعقبات من فيروس الحصبة الذي فقط يأتي من تطعيم MMR
المصدر قال نحن قريبون من بداية جديدة لحقائق علمية.
هناك ورقة تحت الاعداد لتقديمها على الرغم من اننا نحدد موعدا لنشرها بعد.
الاختبارات الاخيرة اوضحت ان فيروسات الحصبة حية في الجسمانتجت بواسطة المناعة السبب لهذا التخلف بسهولة هو ان الجسم لا يستطيع مقاومتها بطريقة مناسبة.
الدكتور ويكفيلد سوف يتمكن من العمل على حالة تكون اكثر اقناعا والزاما عندما تظهر نتيجة الاختبارات هذه الدراسة عمدت الى تفاصيل اكثر من الدراسات السابقة.
الصفحة الأخيرة