Beshoom
Beshoom
عمري حكم الشرع واضح ان الزوجة تحرم على زوجها إذا كان تارك للصلاة وقرارك صحيح مئه بالمئة. .... اتخذي معه الجدية واطلبي منه التوبة والمحافظة على الصلاة لو بالبيت وترك محادثة الشات أو أنه يطلقك لأنه يحرم عليك وبناتك معك لا تخافين لأنه لا يستحق الحضانة بما انه تارك للصلاة.... جلوسك معه مضره لك ولبناتك الله يسهل أمرك
عمري حكم الشرع واضح ان الزوجة تحرم على زوجها إذا كان تارك للصلاة وقرارك صحيح مئه بالمئة....
امين يارب وربي يكتب لي ويكتب لكم الخيرر يارب❤
ريم ليش
ريم ليش
اذا تارك الصلاه مرا مايجوز تعيشي معو واذا يصلي اوقات ادعي له ب الهديه
اهم شي. يصلي
وبعدين شوفي حل لشات
الله يهديه ويسخره ل
fatoomah123
fatoomah123
حبيبتي فعلا عندك حق تطلبي الطلاق ولكن الطلاق مو سهل واكيد بتترتب عليه خسائر كبيره سواء لك او لزوجك وخاصه اذا في أطفال فافضل حل قبل لا تفكرين بالطلاق جربي تجربه اخيره هدديه وقولي له بتطلق اذا ماتعدلت وكذا وجربي بعد روحي بيت اهلك شهر او حتي شهرين عشان تعرفين وش بيكون نظامك هناك في حال لو رجعتي لهم مع اطفالك يعني احسبيها من جميع النواااحي قبل لا تطلبين الطلاق
Beshoom
Beshoom
حبيبتي فعلا عندك حق تطلبي الطلاق ولكن الطلاق مو سهل واكيد بتترتب عليه خسائر كبيره سواء لك او لزوجك وخاصه اذا في أطفال فافضل حل قبل لا تفكرين بالطلاق جربي تجربه اخيره هدديه وقولي له بتطلق اذا ماتعدلت وكذا وجربي بعد روحي بيت اهلك شهر او حتي شهرين عشان تعرفين وش بيكون نظامك هناك في حال لو رجعتي لهم مع اطفالك يعني احسبيها من جميع النواااحي قبل لا تطلبين الطلاق
حبيبتي فعلا عندك حق تطلبي الطلاق ولكن الطلاق مو سهل واكيد بتترتب عليه خسائر كبيره سواء لك او...
صار ورحت بيت اهلي ع طلاق ولكن عاد وانه سيكون انسان تاني ولكن للاسف كان فقط كلام
جرعه تفاؤل25
جرعه تفاؤل25
و الله اذا مافيه مجال يعدل نفسه اشوف مافي مجال للتعاطف
الشرع يقول تحرم عليه و انتم تقولو حاولي اخر مرة
ليه يعني الحكم هذا بالذات اللي نراوغ فيه
و بعدين اذا عاند و ترك الصلاة بالكلية لابد يرفع امره للحاكم و يستتاب ثلاثاً و الا يقتل
هذا اللي اعرفه و هذا الحكم الواضح مافيه مراوغة




فتوى من اسلام ويب ..،




ما حكم تارك الصلاة ؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:

فقد اتفق العلماء على كفر من ترك الصلاة جحودا لها.
واختلفوا فيمن أقر بوجوبها ثم تركها تكاسلا. فذهب أبو
حنيفة رحمه الله إلى أنه لا يكفر، وأنه يحبس حتى يصلي.
وذهب مالك والشافعي رحمهما الله إلى أنه لا يكفر ولكن
يقتل حدا ما لم يصل. والمشهور من مذهب الإمام أحمد
رحمه الله أنه يكفر ويقتل ردة، وهذا هو المنقول عن
أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، وحكى عليه إسحاق
الإجماع، كما نقله المنذري في الترغيب والترهيب وغيره،
ومن الأدلة على ذلك ما راوه الجماعة إلا البخاري
والنسائي عن جابر رضي الله عنه قال قال رسول الله
صلى الله عليه وسلم " بين الرجل وبين الكفر ترك
الصلاة" وما رواه أحمد من حديث أم أيمن مرفوعا" من
ترك الصلاة متعمداً برئت منه ذمة الله ورسوله" وما رواه
أصحاب السنن من حديث بريدة بن الحصين قال قال
رسول الله صلى الله عليه وسلم " العهد الذي بيننا وبينهم
الصلاة فمن تركها فقد كفر" وروى الترمذي عن عبد الله
بن شقيق قال: كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه
وسلم لا يرون شيئا من الأعمال تركه كفر إلا الصلاة. وقال
الإمام محمد بن نصر المروزي سمعت إسحاق يقول: صح
عن النبي صلى الله عليه وسلم أن تارك الصلاة كافر،
وكذلك كان رأي أهل العلم من لدن النبي صلى الله عليه
وسلم أن تارك الصلاة عمدا من غير عذر حتى يذهب
وقتها كافر.


وقال الإمام ابن حزم : روينا عن عمر بن الخطاب - رضي
الله عنه - ومعاذ بن جبل ، وابن ‏مسعود ، وجماعة من
الصحابة ‏‎-‎‏ رضي الله عنهم ‏‎-‎‏ وعن ابن المبارك ، وأحمد بن
حنبل ، ‏وإسحاق بن راهويه رحمة الله عليهم ، وعن تمام
سبعة عشر رجلاً من الصحابة ، والتابعين ‏رضي الله عنهم
، أن من ترك صلاة فرض عامداً ذاكراً حتى يخرج وقتها ،
فإنه كافر ‏ومرتد ، وبهذا يقول عبد الله بن الماجشون
صاحب مالك ، وبه يقول عبد الملك بن حبيب ‏الأندلسي
وغيره . انظر ( الفصل (3/274) لابن حزم ، والمحلى
(2/326) ونقله الآجري في ‏الشريعة ، وابن عبد البر في
التمهيد (4/225). والله أعلم. ‏