هههههه ياحلاتك هذا وانتي مضغوطه تنكتين وتكتبين بالنت لو وحده ثانيه ماعندها وقت للنت
انا كنت مثلك مامداني رتاح الا كل شي محتاس طبعا ماعندي غير بنت وزوج مايساعد بس ينحاس الشي بسرعه وانا موسوسه نظافه
افصفص حتى تحت الكنب وبين الادراج والمفارش اغسلها واعطرها والملابس ماحبها تتجمع اغسلها اولا باول والتسريحه ماحبها تتكوم على طول مل شي بمكانه
النظافه من الاعماق مارحم نفسي ويوم تجيني شغاله باليوميه كنت اتغاضا عن اشياء عشان ماترفض تشتغل وانا مارحمت نفسي احاسبها اول باول حتى زوجي صار مثلي موسوس نظافه
وبعدها صرت اطنش تعبببببت اركض وانظف واطبخ واغسل طيب الى متى
وانقهر يوم يحتاس بدقايق وانا تعبانه فيه ساعات بلمح البصر يتمتلي الغسيل والمطبخ الي كان يلمع اواني تتراكم لوجبه وحده
انتي بعض الاشياء تغاضي عنها
خاصه غرفهم خليهم يرتبونها مو لازم تلمع كل الوقت خليهم يحسون بالفرق ويتندمون على ايام سناعتك
ولو انك بتتعبين نفسيا اذا شفيتها وسخه بس امسكي نفسك وعلميهم يعتمدون على انفسهم وبلاش اتكاليه
اذا الاله تخلص بطاريتها وزيتها ياربي حنا كيف بيخلص المويا بالعظام بعدها تيبس ومانقدر نتحرك ههههه شر البليه مايضحك
الله يكون بعونا ويسخر لنا رجالنا وعيالنا يارب
نوره-1
•
ماعاش مين يطنشكم يا الغوالي بس هالايام مشغوله لدرجه مقدر ادخل النت الا من الجوال اذا جيت بنام ماعندي وقت اعذروني لو ماقدرت ارد على كل وحده بس انتم ع الراس والله
الصفحة الأخيرة
عنها- تقوم على خدمة زوجها وأولادها، ورعاية البيت، فكان يصيبها التعب
والمشقة، وقال عنها زوجها على بن أبى طالب: لقد تزوجتُ فاطمة وما لى ولها
خادم غيرها، ولما زوجها رسول الله( أرسل معها بخميلة ووسادة أدم حشوها ليف،
ورحاءين وسقاء وجرتين، فكانت تجرُّ بالرحاء حتى أثَّرت في يدها، واستقت
بالقربة حتى أثَّرت القربة بنحرها، وكانت تنظف بيتها حتى تغبر ثيابها،
وتوقد تحت القدر حتى دنست ثيابها. وكانت السيدة فاطمة -رضى اللَّه عنها-
تشكو الضعف، وتشارك زوجها الفقر والتعب نتيجة للعمل الشاق الذي أثَّر في
جسديهما. وعندما جاءت أباها لتطلب منه خادمة تساعدها في العمل لم تستطع أن
تطلب ذلك استحياء منه، فتولى الإمام على عنها السؤال وهى مطرقة في استحياء.
لكن الرسول ( قال لهما في رفق وهو يقدر حالهما: "ألا أدلكما على ما هو خير
لكما من خادم؟ إذا أوتيما إلى فراشكما، أو أخذتما مضاجعكما، فكبِّرَا
أربعًا وثلاثين، وسبِّحَا ثلاثًا وثلاثين، واحمدا ثلاثًا وثلاثين، فهذا خير
لكما من خادم" .
شفتوا يا بنات السيدة
فاطمة تعبت من عمل البيت وجاءت
الى الرسول تطلب منه خادمة وكانت قد علمت انه هناك رقيقا قد اوتي بهم إلى
الرسول صلى الله عليه وسلم ومع ذلك لم يعطها منهم شيئاً وهي من أحب أهله
إليه ، بل علمها ما هو خير لها مما سألته حيث أمرها أن تسبح عند النوم
ثلاثاً وثلاثين وتحمد الله ثلاثاً وثلاثين وتكبره أربعاً وثلاثين .
يعني رسولنا صلى الله عليه
وسلم كان يستطيع أن يعطي ابنته الحبيبة خادمة تخدمها وتريحها من عناء العمل
ولكنه صلى الله عليه وسلم علمها هذا لانه يعلم ان هذا الذكر افضل لها وخير
لها من الخادم
ليس هذا
فقط ، بل إن من يداوم عليه يجد قوة في بدنه تغنيه عن الخادم
فعلا
والله صدقت يا رسول الله