السلام عليكم ..
الحين عندي قريباتي اثنين وحده تصير بنت خالتي والثانية بنت خالي..
حصل بينهم زمان سوء تفاهم ومايتكلمو مع بعض وقطعو صلتهم ببعض:crap:
المهم .. دايم كل وحده تكلمني ع الثانية انها هي الي بدأت وسوت لها كذا وكذا وللأمانه مايذكرو بعض بسوء وشتم بل كل وحده تشوف الثانيه هي الغلط ..
وللأسف في وحده بالعيله مااعرف بتنقل كلام واشاعات بين الاثنين يعني والله مايصير وانا كل وحده لما اسمع لها اجلس ساكته واقول ايوا ايوا وبعدين ارمي كلام كل وحده بالبحر زي مايقولو يعني انسى السالفه وما اقولها للثانيه طبعا واحاول اهدي الوضع .. وخلاص اسكت لأني احب الاثنين ونفسي بس يرجعو صديقات زي اول ..
ايش اسوي لانهم قاطعين من سنين :(
cute moon @cute_moon_1
محررة ذهبية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
إيكيا
•
الله يصلح الحال
الله يصلح الحال بس مصير الزمن يرجعهم لبعض انتي ذكري كل وححده بالاخرة وان الدنيا ماتسوى والله
حاوولي تصلحين بينهم تجمعينهم الاثنين وتطلعون المنافقه الي من جماعتكم وتواجهونها لانها هي الي تنقل الكلام والله يصلح الحال
أهنيك حبيبتي على حرصك على اصلاح ذات البين
واذكرك بفضل ذلك في ديننا العظيم ليزيدك اصرارا على الصلح بينهما
قال رسـول الله صلى الله عليه وسلم ( ألا أخبركم بأفضل من درجة الصيام والصدقة والصلاة " أي درجة الصيام النافلة وصدقة نافلة والصلاة النافلة " ، فقال أبو الدرداء : قلنا بلى يا رسول الله ، قال : إصلاح ذات البين ) ..
إن الإصلاح بين الناس عبادة عظيمة .. يحبها الله سبحانه وتعالى ..
قال أنس رضي الله عنه ( من أصلح بين اثنين أعطـاه الله بكل كلمة عتق رقبة ) .. وقال الأوزاعي : ما خطوة أحب إلى الله عز وجل من خطوة من إصلاح ذات البين ومن أصلح بين اثنين كتب الله له براءة من النار ..
عزيزتي الخلاف شيء طبيعي لكن المشكلة اذا استمر النزاع ووصل الى القطيعة اكثر من ٣ ايام ..
انصحك تختاري الوقت المناسب وتكلمي كل وحدة على جنب وتذكري محاسنها وانها اهل لان تبادر للصلح مع قريبتها ونزع الغل من قلبها ..
واذكري لها حديث نبيك صلى الله عليه وسلم .. وتأملي لهذا الحديث " تُفتح أبواب الجنة يوم الاثنين ويوم الخميس فيُغفر لكل عبد لا يشرك بالله شيئا إلا رجلا كانت بينه وبين أخيه شحناء .. فيقال : انظروا هذين حتى يصطلحا .. انظروا هذين حتى يصطلحا .. انظروا هذين حتى يصطلحا "
وخوفيهم من الموت وانه يأتي بلا استئذان فهل يسرها ان تلقى الله ولم تصعد اعمالها ولم يغفر الله لها بسبب شحناء بينها وبين قريبتها ؟؟
وقولي لكل واحدة اذا عفيتِ عمن ظلمك وبادرتِ سبكون لك الاجر العظبم والرفعة في الدنيا والآخرة ؟ لا تظني انك تذلين نفسك فهذا الشيطان والنفس الامارة بالسوء يحثونك على الهلاك ..
هل تصدقي نداء الشيطان ام خبر الرسول صلى الله عليه وسلم الذي قال :
( وما زاد اللهُ عبدًا بعفوٍ إلا عزًا ، وما تواضعَ أحدٌ للهِ إلا رفعه اللهُ )
ختاما :
الله الله اختي الغالية في الاخلاص فلك اجر عظيم على سعيك في هذا العمل العظبم .
وفقك الله وسددك ..
واذكرك بفضل ذلك في ديننا العظيم ليزيدك اصرارا على الصلح بينهما
قال رسـول الله صلى الله عليه وسلم ( ألا أخبركم بأفضل من درجة الصيام والصدقة والصلاة " أي درجة الصيام النافلة وصدقة نافلة والصلاة النافلة " ، فقال أبو الدرداء : قلنا بلى يا رسول الله ، قال : إصلاح ذات البين ) ..
إن الإصلاح بين الناس عبادة عظيمة .. يحبها الله سبحانه وتعالى ..
قال أنس رضي الله عنه ( من أصلح بين اثنين أعطـاه الله بكل كلمة عتق رقبة ) .. وقال الأوزاعي : ما خطوة أحب إلى الله عز وجل من خطوة من إصلاح ذات البين ومن أصلح بين اثنين كتب الله له براءة من النار ..
عزيزتي الخلاف شيء طبيعي لكن المشكلة اذا استمر النزاع ووصل الى القطيعة اكثر من ٣ ايام ..
انصحك تختاري الوقت المناسب وتكلمي كل وحدة على جنب وتذكري محاسنها وانها اهل لان تبادر للصلح مع قريبتها ونزع الغل من قلبها ..
واذكري لها حديث نبيك صلى الله عليه وسلم .. وتأملي لهذا الحديث " تُفتح أبواب الجنة يوم الاثنين ويوم الخميس فيُغفر لكل عبد لا يشرك بالله شيئا إلا رجلا كانت بينه وبين أخيه شحناء .. فيقال : انظروا هذين حتى يصطلحا .. انظروا هذين حتى يصطلحا .. انظروا هذين حتى يصطلحا "
وخوفيهم من الموت وانه يأتي بلا استئذان فهل يسرها ان تلقى الله ولم تصعد اعمالها ولم يغفر الله لها بسبب شحناء بينها وبين قريبتها ؟؟
وقولي لكل واحدة اذا عفيتِ عمن ظلمك وبادرتِ سبكون لك الاجر العظبم والرفعة في الدنيا والآخرة ؟ لا تظني انك تذلين نفسك فهذا الشيطان والنفس الامارة بالسوء يحثونك على الهلاك ..
هل تصدقي نداء الشيطان ام خبر الرسول صلى الله عليه وسلم الذي قال :
( وما زاد اللهُ عبدًا بعفوٍ إلا عزًا ، وما تواضعَ أحدٌ للهِ إلا رفعه اللهُ )
ختاما :
الله الله اختي الغالية في الاخلاص فلك اجر عظيم على سعيك في هذا العمل العظبم .
وفقك الله وسددك ..
الصفحة الأخيرة