قريبتى تطلب المساعذة

علاج السمنة والنحافة

يابنات لى ابنت خالة تريد مساعدتكم هى متزوجة وعندها اطفال واحيانن تبول اعزكم الله لا ارادى تقول احلم بانى اتبول ثم يكون حقيقة بدون ماتعلم واحيانن تقوم من النوم وقد بولت على نفسها اكرمكم الله وتقول بدات اكرة النوم بسبب هذا الشى وتقول اخاف زوجى يرانى بهذا المنظر اواذهب لاحد واعملها على نفسى ارجوكم ارجوكم ساعدوها اذاكنتم تعرفون وصفة اواى شى الله لايضعكم مكانها
5
715

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

**أم أنس**
**أم أنس**
خليها تروح لدكتوره الله يرفع عنها
بحر بارق
بحر بارق
الله يشفيها
Lamo0
Lamo0
قرأت وصفة مفيييده للتبول اللاإرادي ( لللأطفال وتنفع للكبار ))
أشربي على الريق كل يوم مويه دافيه مع ملعقتين عسل لحالها مرتين باليووم وخليها تستمر

usaameal
usaameal
up
Jameelah676
Jameelah676
الله يشفيها .. هذا رد دكتور لواحد مثل حالتها





و هذي المعلومات ممكن تفيدها


التبول اللاإرادي عند النساء:
كما ذكرنا فإن هذه المشكلة تؤثر في حياة الكثير من الناس من جميع الأعمار ومن الجنسين، وسنبدأ اليوم بالحديث عنها عند النساء؛ لأنهن الفئة الأكثر تعرضاً لها حسب الإحصاءات من الدول المتقدمة حيث تصيب أكثر من 20% من السيدات وتسبب لهن الكثير من الحرج والمعاناة، فقد تضطر الكثير من هؤلاء النساء للحد من نشاطهن الاجتماعي كالزيارات والتسوق وممارسة الرياضة نتيجة الخوف من انفلات البول في المكان والزمان غير المناسب، كما يفكر الكثير في تواجد دورات المياه قبل الذهاب لأي مكان حتى يمكن إنقاذ ما يمكن إنقاذه في حالة حدوث انفلات البول، وفي مجتمعاتنا الإسلامية تشتكي الكثير من الأخوات من مشكلة نقض الطهارة والحرج الناتج من أداء الصلوات أو زيارة الأماكن المقدسة، وتقسم عادة مشكلة التبول اللاإرادي عند النساء إلى أربعة أقسام رئيسية:
01 عدم التحكم الناتج عن اضطراب أو علل المثانة.
02 عدم التحكم الناتج عن عدم كفاءة صمام المثانة.
03 عدم التحكم الناتج عن اضطراب المثانة وعدم كفاءة الصمام
04 التبول المستمر الناتج عن وجود اتصال بين المثانة أو الحالب والمهبل أو الأرحام.

01 عدم التحكم الناتج عن اضطراب المثانة أو عللها :
يسمى هذا النوع من التبول اللاإرادي بالتبول الإلحاحي ، وتكون الشكوى عادة أن المريضة عندما تحس بالرغبة إلى البول، فإنها لا بد أن تذهب فوراً إلى دورة المياه، وقد لا تستطيع المرأة في بعض الأحيان بلوغ دورة المياه حتى لو كانت على بعد أمتار قليلة، فيبدأ البول بالتدفق اللاإرادي، وقد يصاحب هذا النوع أعراض أخرى ككثرة التردد على دورة المياه وربما الاستيقاظ عدة مرات أثناء النوم للتبول والإحساس ببعض الآلام أسفل البطن وفي الحوض، وهذا النوع من التبول اللاإرادي يكون إما بسبب إصابات الجهاز العصبي عند القلة من النساء، أما لدى الغالبية من المريضات فإن أسبابه تتعلق بالمثانة وتسمى المثانة المضطربة عكس المثانة العصبية، وتشبه إلى حد ما مشكلة القولون العصبي، ويعتمد تشخيص هذا النوع على أخذ تاريخ مفصل عن المشكلة حتى يتم التأكد من عدم وجود عوامل أولية أو ثانوية كأمراض الجهاز العصبي، وداء السكري وعمليات أسفل البطن أو الحوض الجراحية، كما أن مشكلة الإمساك المزمن قد تكون أحد العوامل المؤثرة في هذه العلة، ويستعين الطبيب المختص بعد ذلك بالفحص السريري وربما عمل دراسات المثانة الديناميكية حتى يتم تحديد سعة المثانة وتفاعلها أثناء مرحلة التخزين والتناسق بين المثانة وصمام البول أثناء مرحلة التفريغ وكمية البول المتدفقة .
أما علاج هذا النوع من التبول اللاإرادي فيعتمد على عدة خطوات تشمل بعض التعديلات السلوكية وإزالة العوامل المؤثرة، بالإضافة إلى استخدام العقاقير المهدئة للمثانة بنسب نجاح جيدة .

02 التحكم اللاإرادي الناتج عن عطل صمام البول:
يعد هذا النوع الأكثر والأشهر وله عدة مسميات كلها تتلخص في وصف المشكلة الناتجة عن استرخاء عضلات الصمام الذي يتحكم في البول، ويكون هذا الضعف أو الاسترخاء ناتج عن تكرار عمليات الولادة أو العمليات الجراحية في الحوض والمهبل، إلا أنه قد يصيب حسب بعض الدراسات النساء الصغيرات اللواتي لم يسبق لهن الحمل أو الولادة . وتكون شكوى المريضة أن البول يتدفق في الحالات التي يزداد فيها فجأة الضغط على أسفل البطن كالضحك أو القفز وأحياناً الوقوف فجأة من وضعية الجلوس، ولا تشعر المريضة إلا بالبلل في جسمها وملابسها دونما إحساس بالحاجة للتبول كما هو في المثانة المضطربة .
ويتم تشخيص هذا النوع كسابقه بأخذ تاريخ مرضي مفصل وعمل فحص سريري خاصة والمثانة ممتلئة، كما أن الكثير من الحالات تستدعي عمل دراسات المثانة الديناميكية وربما عمل منظار للمثانة حتى يتم معرفة تفاصيل أكثر عن المثانة وصمام البول ليتم وضع العلاج المناسب .
وعلاج هذا النوع من التبول اللاإرادي يقوم أولاً على إزالة أسبابه -إن وجدت- ومن أهمها زيادة الوزن، كما أن عمل تمرينات لتقوية عضلة صمام البول قد يساعد الحالات الخفيفة خاصة إذا رافقه انخفاض الوزن، أما العلاج الفعال لكثير من الحالات والتي تصل نسبتها إلى أكثر من 90%، فيعتمد على عمليات تعليق عنق المثانة لتقوية الصمام البولي ودعمه، هذه العمليات تجري بعدة طرق وأساليب إلا أنها تهدف جمعياً إلى دعم صمام البول وإعادة التوازن إلى عنق المثانة، وهي غالباً عمليات بسيطة قد تتم خلال يوم واحد وقد يبحث فيها لاحقاً – إن شاء الله – بالتفصيل. أما الأدوية فإن دورها محدود في هذا النوع وباستثناء التعويض عن الهرمونات الأنثوية في حالة نقصها كما يحدث بعد انقطاع الطمث.

03 عدم التحكم الناتج عن اضطراب المثانة وعطل الصمام معاً:
يعد هذا النوع خليطاً بين النوعين السابقين، وتكون شكوى المريضة هي انفلات البول عند الإحساس بالحاجة للتبول وكذلك أثناء ازدياد الضغط على المثانة وأسفل البطن، ويتم تقييم الحالة كسابقاتها بتاريخ مرضي مفصل وفحص سريري دقيق بالإضافة إلى دراسة المثانة الديناميكية وأحياناً تنظير المثانة وفحصها، وتعتمد خطة العلاج على التركيز على الجانب الأكثر تأثيراً في المشكلة أهي في المثانة أو الصمام، فالأدوية والتغيرات السلوكية والنمطية للمثانة وعمليات دعم الصمام وإعادة التوازن لعنق المثانة لحالات استرخاء وعطل الصمام .

04 التبول اللاإرادي المستمر:
هذا النوع قليل – ولله الحمد- وهو نتيجة وجود ثقب أو ناصور بين الجهاز البولي والمهبل، وهو غالباً ناتج إما عن عملية ولادة متعسرة أو عمليات قيصرية صعبة، أو عمليات أخرى في الحوض أو عن طريق المهبل أو علاج الأورام النسائية بالأشعة، وتكون شكوى المريضة وجود بول باستمرار على الملابس والجسم دون الإحساس بالحاجة للتبول، وفي بعض الحالات قد تكون كمية التبول الطبعية قليلة نتيجة عدم تجمع البول في المثانة كما يحدث طبيعياً .
ويتم تشخيص هذه الحالات بعد معرفة التاريخ المرضي وإجراء الفحص السريري بعمل دراسات إشعاعية لتحديد موقع الثقب وحجمه، وكما أنه لا بد من التأكد من عدم وجود إصابات أو علل أخرى بالكلى والحالبين عن طريق التصوير الشعاعي بالصبغة، أما علاج هذه الحالات فيعتمد أساساً على العمليات الجراحية لترقيع الثقب أو الناصور ونسبة النجاح عالية – ولله الحمد- وخاصة في عدم وجود علاج إشعاعي سابق .