" غرام الورد "
موقف النبي الكريم من ضرب النساء


في الحديث أن النبي «ما ضرب بيده شيئًا قط إلا أن يجاهد في سبيل الله، وما ضرب امرأة قط ولا خادمًا قط» مسلم وقد استنكر رسول الله على هُواة الضرب لنسائهم تلك الممارسات فقال «لا يجلد أحدكم امرأته جلد العبد، ثم يجامعها في آخر اليوم» البخاري
قال جابر رضي الله عنه نهى رسول الله عن الضحك من الضرطة، ووعظهم في النساء أن يضرب أحدهم امرأته كما يضرب العبد أو الأمة من أول النهار ثم يعانقها من آخر النهار البخاري ، ومسلم
وبيَّن النبي أن توالي ضرب النساء ليس شهامة ولا مروءة ولا خصلة حميدة
فعن إياس بن أبي ذباب قال قال رسول الله « لا تضربوا إماء الله»، فأتاه عمر رضي الله عنه ، فقال يا رسول الله ذَئِرَ النساء أي اجترأت على أزواجهن؟ فأَذِنَ في ضربهن، فأطاف بآل محمد نساءٌ كثير؛ كلهن يشكون أزواجهن، فقال النبي لقد أطاف بآل محمد سبعون امرأة؛ كلهن يشكون أزواجهن، وليس أولئك بخياركم» صحيح سنن أبي داود للألباني
وقد رفض تزويج الضراب للمرأة، مادامت في مجال الاختيار حدث هذا عندما تقدم معاوية لخطبة فاطمة بنت قيس، وكذلك أبو جهم، فلما استشارت رسول الله في الخاطبَيْن؛ فلم يوافق على أبي جهم وقال «وأما أبو جهم فرجل ضرَّاب للنساء» وفي رواية لأحمد «لا يضع عصاه عن عاتقه» قال الألباني في غاية المرام ص صحيح
إذًا فكثرة الضرب ليست من الخُلق الحسن، وفاعلها ليس من خيار المسلمين بنص الرسول «ليس أولئك بخياركم» وهو القائل أيضًا «إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه» صحيح الترمذي للألباني وعليه، فمن رفض تزويج الضَّرَّاب للنساء؛ فإن رفضه في محله، وليذهب الخاطب بغلِّه
وكان عظيم اللطف بالنساء، يظهر ذلك فيما روي عنه أنه ما ضرب شيئًا قط بيده لا امرأة ولا خادمًا مسلم
وقوله لأنجشة «رويدًا سوقك بالقوارير» البخاري ، ومسلم
وشبَّه النساء بالقارورة الزجاجية الضعيفة، سريعة الكسر والتحطيم
فلما طلب نساؤه منه زيادة النفقة والمصروفات، والتوسعة في العيش جلس مهمومًا غاضبًا لزهده في الدنيا ومتاعها، «دخل أبو بكر يستأذن على رسول الله فوجد الناس جلوسًا ببابه لم يؤذن لأحد منهم فأذن لأبي بكر فدخل ثم أقبل عمر فاستأذن فأذن له فوجد النبي جالسًا، حوله نساؤه واجمًا ساكتًا فقال لأقولن شيئًا أُضحِك النبي فقال يا رسول الله لو رأيت بنت خارجة زوجة عمر سألتني النفقة فقمت إليها فوجأت عنقها؟ فضحك رسول الله وقال «هن حولي كما ترى يسألنني النفقة فقام أبو بكر إلى عائشة يجأ عنقها فقام عمر إلى حفصة يجأ عنقها كلاهما يقول تسألن رسول الله ما ليس عنده فنهاهما رسول الله عن ضربهما مسلم


منقول من منتديات مكتبة المسجد النبوي الشريف
إشراقة أنثى
إشراقة أنثى
موقف النبي الكريم من ضرب النساء في الحديث أن النبي «ما ضرب بيده شيئًا قط إلا أن يجاهد في سبيل الله، وما ضرب امرأة قط ولا خادمًا قط» مسلم وقد استنكر رسول الله على هُواة الضرب لنسائهم تلك الممارسات فقال «لا يجلد أحدكم امرأته جلد العبد، ثم يجامعها في آخر اليوم» البخاري قال جابر رضي الله عنه نهى رسول الله عن الضحك من الضرطة، ووعظهم في النساء أن يضرب أحدهم امرأته كما يضرب العبد أو الأمة من أول النهار ثم يعانقها من آخر النهار البخاري ، ومسلم وبيَّن النبي أن توالي ضرب النساء ليس شهامة ولا مروءة ولا خصلة حميدة فعن إياس بن أبي ذباب قال قال رسول الله « لا تضربوا إماء الله»، فأتاه عمر رضي الله عنه ، فقال يا رسول الله ذَئِرَ النساء أي اجترأت على أزواجهن؟ فأَذِنَ في ضربهن، فأطاف بآل محمد نساءٌ كثير؛ كلهن يشكون أزواجهن، فقال النبي لقد أطاف بآل محمد سبعون امرأة؛ كلهن يشكون أزواجهن، وليس أولئك بخياركم» صحيح سنن أبي داود للألباني وقد رفض تزويج الضراب للمرأة، مادامت في مجال الاختيار حدث هذا عندما تقدم معاوية لخطبة فاطمة بنت قيس، وكذلك أبو جهم، فلما استشارت رسول الله في الخاطبَيْن؛ فلم يوافق على أبي جهم وقال «وأما أبو جهم فرجل ضرَّاب للنساء» وفي رواية لأحمد «لا يضع عصاه عن عاتقه» قال الألباني في غاية المرام ص صحيح إذًا فكثرة الضرب ليست من الخُلق الحسن، وفاعلها ليس من خيار المسلمين بنص الرسول «ليس أولئك بخياركم» وهو القائل أيضًا «إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه» صحيح الترمذي للألباني وعليه، فمن رفض تزويج الضَّرَّاب للنساء؛ فإن رفضه في محله، وليذهب الخاطب بغلِّه وكان عظيم اللطف بالنساء، يظهر ذلك فيما روي عنه أنه ما ضرب شيئًا قط بيده لا امرأة ولا خادمًا مسلم وقوله لأنجشة «رويدًا سوقك بالقوارير» البخاري ، ومسلم وشبَّه النساء بالقارورة الزجاجية الضعيفة، سريعة الكسر والتحطيم فلما طلب نساؤه منه زيادة النفقة والمصروفات، والتوسعة في العيش جلس مهمومًا غاضبًا لزهده في الدنيا ومتاعها، «دخل أبو بكر يستأذن على رسول الله فوجد الناس جلوسًا ببابه لم يؤذن لأحد منهم فأذن لأبي بكر فدخل ثم أقبل عمر فاستأذن فأذن له فوجد النبي جالسًا، حوله نساؤه واجمًا ساكتًا فقال لأقولن شيئًا أُضحِك النبي فقال يا رسول الله لو رأيت بنت خارجة زوجة عمر سألتني النفقة فقمت إليها فوجأت عنقها؟ فضحك رسول الله وقال «هن حولي كما ترى يسألنني النفقة فقام أبو بكر إلى عائشة يجأ عنقها فقام عمر إلى حفصة يجأ عنقها كلاهما يقول تسألن رسول الله ما ليس عنده فنهاهما رسول الله عن ضربهما مسلم منقول من منتديات مكتبة المسجد النبوي الشريف
موقف النبي الكريم من ضرب النساء في الحديث أن النبي «ما ضرب بيده شيئًا قط إلا أن يجاهد في سبيل...
لاحول ولاقوة إلا بالله

الله ينصرها عليه ويكفيها شره

فعلاً ماهو رجل إللي يستقوي على إمرأة

وكان لازم يكون لكم تصرف إيجابي لو صار لها شيء أكيد ضميركم بيأنبكم

وماراح تكونوا مرتاحين:44:
أم أديم وديما
أم أديم وديما
لاحول ولاقوة الابالله
غريقة بوحدتي
غريقة بوحدتي
احتقر الرجال اللي يمد يده على زوجته..
يا اما يعاشر بنت الناس بالمعروف أو يسرحها بالمعروف..

واللي تصبر على رجال بالشكل هذا تستاهل..
اتركيه حتى لو كان عندك منه 100 ولد..

حسبنا الله ونعم الوكيل...
عذبتني وعلمتني
هذي هي حال الدنيا لا حول ولا قوة الا بالله