بالقرآن نحيا
بالقرآن نحيا
أختي عليك بالرقيه
يمكن كنت تسولفين عند أحد انك تقومين الليل من 12 الى الفجر وما ذكروا الله عليك ..
وبما انك تقولين انك تقرين القرآن وانه يجيك النوم ترى من اعراض العين أنه يجيك النوم وأنت تقرين
وتتثاوبين كثير انا انصحك انك تدخلين على موقع الشيخ عبد الله السدحان واعرضي حالك لهم
وقولي لهم الاعراض اللي تحسين فيها اذا قرأتي القرآن ..
وشغلي قناة شفاء اذا كان عندك اللي هي قناة الشيخ عبد الله السدحان فيها رقية مستمرة طول اليوم ..
وتكونين عندها حاضرة القلب وتسمعين للقراءه ..
واذا ما عندك القناة ابحثي عن رابط القناة على الانترنت أو ابحثي عن رقيه للسدحان مسجله واسمعيها
أو حطيها في جوالك واسمعيها يوميا ..
والله يشرح صدرك ..
أم رنوون
أم رنوون
(ربي إجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء )

(اللهم أعني على ذكرك وعلى شكرك وعلى حسن عباتك )

(يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك )

(اللهم حبب إلي الإيمان وزينه في قلبي وكره إلي الكفر والفسوق والعصيان)

اميره بين البشر
اسال الله الحي القيوم ان يهديك لكل مايحب ويرضي اكثري من الاستغفار وابتعدي عن المعاصي جااااااهدي نفسك
الله يثبتك ع صراطه المستقيم وثبتنا امييييييييين
لمار**
لمار**
أنـــــا أخبـــــــرك ياأختـــــــي السبب هـــــــو الذنوب والمعاصي كلنا أصحاب ذنوب ولكن السعيد من يجاهد نفسه بالطاعة,,

أولا أختي :: هل تسمعين الأغـاني؟؟؟ هل تشاهدين مسلسلات أوافلام ؟؟ هل تجلسين وتسمعين للأهل الغيبة؟؟ هل لباسك بين محارمك محتشمة وساترة؟؟ هل عبايتك ساترة فضاضة وغير مزخرفــة؟؟ هل تستهزئين باأهل الصلاح ؟؟هل أنتِ مطيعة بارة بوالديك؟؟؟ هل انتي تقولين الاذكارصباح مساء؟؟ هل تسألي الله الدعاء .؟؟هل تقرأين القرآن بتدبر؟؟

عـــــدة اسئـلة ؟؟ وغيرها كثير لكن جاوبي بنفسك هل الجواب إيجــابي أم سلبي

لأن الذنوب والمعاصي سبحان الله تجتمع في القلب إلى أن يصاب بالضيقة والهروب من الطاعات والسبب التكاسل أو التسويف

حتى يتأكــد لك مــاأقــول تفضلي غاليتي

عَنْ أَبِي هُرَيْرَة عَنْ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( إِنَّ الْعَبْد إِذَا أَخْطَأَ خَطِيئَة نُكِتَتْ فِي قَلْبه نُكْتَة سَوْدَاء ، فَإِذَا هُوَ نَزَعَ وَاسْتَغْفَرَ اللَّه وَتَابَ ، صُقِلَ قَلْبه ، فَإِنْ عَادَ زِيدَ فِيهَا ، حَتَّى تَعْلُو عَلَى قَلْبه ) ، وهو (الران) الذي ذكر الله في كتابه : { كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ } .

قال : هذا حديث حسن صحيح .


وكذا قال المفسرون : هو الذنب على الذنب حتى يسود القلب .


قال مجاهد : هو الرجل يذنب الذنب ، فيحيط الذنب بقلبه ، ثم يذنب الذنب فيحيط الذنب بقلبه ، حتى تغشي الذنوب قلبه .


قال مجاهد : هي مثل الآية التي في سورة البقرة : { بَلَى مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً } .


ونحوه عن الفراء ؛ قال : يقول كثرت المعاصي منهم والذنوب ، فأحاطت بقلوبهم ، فذلك الرين عليها .


وروي عن مجاهد أيضا قال : القلب مثل الكهف ورفع كفّه ، فإذا أذنب العبد الذنب انقبض ، وضمّ إصبعه ، فإذا أذنب الذنب انقبض ، وضمّ أخرى ، حتى ضمّ أصابعه كلّها ، حتى يطبع على قلبه .


قال : وكانوا يرون أن ذلك هو الرين ، ثم قرأ : { كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ } .


ومِثلُه عن حُذيفة رضي الله عنه سواء .


وقال بكر بن عبدالله : إن العبد إذا أذنب صار في قلبه كوخزة الإبرة ، ثم صار إذا أذنب ثانياً صار كذلك ، ثم إذا كثرت الذنوب صار القلب كالمنخل ، أو كالغربال ، حتى لا يعي خيراً ، ولا يثبت فيه صلاح .


وقد بينا في " البقرة " القول في هذا المعنى بالأخبار الثابتة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلا معنى لإعادتها .


وقد روى عبد الغني بن سعيد عن موسى بن عبد الرحمن عن ابن جريج عن عطاء عن ابن عباس ، وعن موسى عن مقاتل عن الضحاك عن ابن عباس شيئاً الله أعلم بصحته ؛ قال : هو الران الذي يكون على الفخذين والساق والقدم ، وهو الذي يلبس في الحرب . قال : وقال آخرون : الران : الخاطر الذي يخطر بقلب الرجل .


وهذا مما لا يضمن عهدة صحته . فالله أعلم .


فأما عامة أهل التفسير فعلى ما قد مضى ذكره قبل هذا . وكذلك أهل اللغة عليه ؛ يقال : رَانَ عَلَى قَلْبه ذَنْبه يَرِين رَيْنًا وَرُيُونًا أَيْ غَلَبَ .


قال أبو عبيدة في قوله : { كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ } أَيْ غَلَبَ .


وقال أبو عُبَيْد : كُلّ مَا غَلَبَك فَقَدْ رَانَ بِك ، وَرَانَك ، وَرَانَ عَلَيْك .


وقال الشاعر :


وَكَمْ رَانَ مِنْ ذَنْب عَلَى قَلْب فَاجِر == فَتَابَ مِنْ الذَّنْب الَّذِي رَانَ وَانْجَلَى



من تفسير القرطبي ،

اسأل الله لك الثبات والهداية ولنا وللجميع المسلمين
عليك بالستغفار وسؤال الله الأعانة على الطاعة وذكره
الخشرميه
الخشرميه
ارقي نفسك وان كنت لاتستطيعين اذهبي الى راقي