سنوكة حنين
سنوكة حنين
هذه قصيدة للرائع عبدالرحمن بن مساعد كنت قد نشرتها سابقا واعيدها الان السبت ... ديون ... وأمراض .. وكبت الأحد .. منذ اللحظه الأولى .. وإلى الأبد .. ينادي .. ولا يسمعه أحد .. الأثنين .. القافلة تسير .. لكن الى أين ؟؟ لا جوابٌ يصدح .. ولا كلابٌ تنبح .. الثلاثاء .. أصبح ثرياَ .. وازداد عدد الأثرياء مات خمسة وأربعون مريضا .. من ندرة الدواء .. الأربعاء .. إحتفال .. صاخب .. فاخر .. معطاء شعر .. وفكر .. وولائم .. وخطابات وثناءات .. وجمع من الأدباء .. هو احتفال مكلف .. ولا يكاد ينتهي .. لكن ما يأتي به .. من سمعة .. جدير بالعناء .. قرية صغيرة هناك ..أهُلكت من وطأة الوباء .. الخميس .. كل شيء سعره الى ارتفاع .. إلا المواطن التعيس .. قاتل الله .. ابليس الجمعة .. إجازة من مجتمع طيب السمعة .. حكمة السبت قل لكل من تخشى ... أصبت حكمة الاحد اذا طرقت الباب .. وقيل من ؟؟ قل : لا أحد حكمة الأثنين انظر بلا عينين .. واسمع بلا اذنين .. وانطق بلا لسان .. ولا شفتين .. حكمة الثلاثاء الثروة تاج على رؤوس الأثرياء .. لا يراها إلا المرضى والفقراء .. حكمة الأربعاء اللهم قني خير الأصدقاء .. حكمة الخميس يقول الله سبحانه .. وأخذنا الذين ظلموا بعذابٍ بئيس حكمة الجمعة إلعن الظلام .. لن يجدي أن تشعل شمعة
هذه قصيدة للرائع عبدالرحمن بن مساعد كنت قد نشرتها سابقا واعيدها الان السبت ... ديون ......
شكرا لك أختي

تدقيق رائع لأيام الأسبوع من حكم ومسيرة من ميرات الحياة في الأرض

سبحان الله تمضي الأيام بسرعة
فلابد من استغلالها في العمل الصالح

مشكورة أختي على النقل

بارك الله فيك

تحياتي
سنوكة حنين
سنوكة حنين
الشوارع : مستقبل الماضي المضارع الكراسي : مصدر افراح ومآسي ، لا هي تبارك لجالسها الجديد.. ولا هي لأهل تاركها تواسي. الكراسي عامدة، تهزأ بنا وهي جامدة ، الصرير اللي من قوائمها يقول: ما في احد منكم أساسي المواطن : شخص تخفاه البواطن ، شخص ما هو لمصلحة مستقبله فاطن ، المواطن في جميع الأزمنة و الأماكن دومه ماكل و شارب وساكن ما يبي غير الذي يقدر يفكر له ، يبين له ، يقرر له وش الفاتح من الألوان و وش الداكن ، المواطن كفء عاقل محترم لكنه شخص جاهل بالبواطن. الذكاء : انك تلاقي مكانك بين اكوام الغباء. الجود : العطا بحدود ، او بمعنى آخر انك تعطي اكثر من الموجود. الحياة : الممر الكهل بين الولادة والممات ، او بمعنى آخر نقول المسافة بين جبهة متجهه صوب السجود وبين سجادة صلاة . السياسة : السياسة فن والدنيا ومسارح ، ولأجل تحقيق المصالح تقدر انك تكرهه في داخلك وتلعــن الطيب في ساسه .. لكن ان شفته عليك تقوم له وتحضنه وتبوس راسه. الاقتصاد : ناس تزرع من فجر ربي لين الشمس تغرب ، وناس تصحا في العشا تتولى تقسيم الحصاد . السجون : هي مكان العزل من يخرج عن القانون.. وان غدا القانون جائر تصبح القضبان دنيا وتعزل الخارج عن المسجون. النفاق : رغم اختلافك تبقى آرائك وآراء الذي تخشاه دايم في اتفاق ، أو نقول هو انتماءك كل فترة لانتماء .. أو نقول هو ارتماء أو بمعنى آخر هرولة صوب اليـهــود، وبكا على أطفال العراق . السراب : وهم .. ما هو ماء لكن يعطي للضامي أمل واحساس مفعم بالأمل.. والسراب ينادي يا ضامي تعال ما تبقى الا خطوتين وتنعم برشف الشراب .. أو بمعنى آخر نقول السراب : الوعود اللي قطعها المرشِّح للمرشَّح في انتخاب. الحداثة : الرضوض الناتجة عن ارتطام الشهب باسراب البعوض .. ما هي طلاسم او غموض، او بمعنى آخر نقول الحداثة : واحد زائد واحد يساوي ثلاثة ...... عبد الرحمن بن مساعد أختكم في الله الفردوس
الشوارع : مستقبل الماضي المضارع الكراسي : مصدر افراح ومآسي ، لا هي تبارك لجالسها الجديد.. ولا...
أشكرك أختي على هذه التعريفات القيمة

بالفعل استفدت منها كثيرا

بارك الله فيك غاليتي
السراب : وهم .. ما هو ماء لكن يعطي للضامي أمل واحساس مفعم بالأمل.. والسراب ينادي يا ضامي تعال ما تبقى الا خطوتين وتنعم برشف الشراب .. أو بمعنى آخر نقول السراب : الوعود اللي قطعها المرشِّح للمرشَّح في انتخاب.



ننتظر المزيد

تحياتي لك
ليدي216
ليدي216
الشوارع : مستقبل الماضي المضارع الكراسي : مصدر افراح ومآسي ، لا هي تبارك لجالسها الجديد.. ولا هي لأهل تاركها تواسي. الكراسي عامدة، تهزأ بنا وهي جامدة ، الصرير اللي من قوائمها يقول: ما في احد منكم أساسي المواطن : شخص تخفاه البواطن ، شخص ما هو لمصلحة مستقبله فاطن ، المواطن في جميع الأزمنة و الأماكن دومه ماكل و شارب وساكن ما يبي غير الذي يقدر يفكر له ، يبين له ، يقرر له وش الفاتح من الألوان و وش الداكن ، المواطن كفء عاقل محترم لكنه شخص جاهل بالبواطن. الذكاء : انك تلاقي مكانك بين اكوام الغباء. الجود : العطا بحدود ، او بمعنى آخر انك تعطي اكثر من الموجود. الحياة : الممر الكهل بين الولادة والممات ، او بمعنى آخر نقول المسافة بين جبهة متجهه صوب السجود وبين سجادة صلاة . السياسة : السياسة فن والدنيا ومسارح ، ولأجل تحقيق المصالح تقدر انك تكرهه في داخلك وتلعــن الطيب في ساسه .. لكن ان شفته عليك تقوم له وتحضنه وتبوس راسه. الاقتصاد : ناس تزرع من فجر ربي لين الشمس تغرب ، وناس تصحا في العشا تتولى تقسيم الحصاد . السجون : هي مكان العزل من يخرج عن القانون.. وان غدا القانون جائر تصبح القضبان دنيا وتعزل الخارج عن المسجون. النفاق : رغم اختلافك تبقى آرائك وآراء الذي تخشاه دايم في اتفاق ، أو نقول هو انتماءك كل فترة لانتماء .. أو نقول هو ارتماء أو بمعنى آخر هرولة صوب اليـهــود، وبكا على أطفال العراق . السراب : وهم .. ما هو ماء لكن يعطي للضامي أمل واحساس مفعم بالأمل.. والسراب ينادي يا ضامي تعال ما تبقى الا خطوتين وتنعم برشف الشراب .. أو بمعنى آخر نقول السراب : الوعود اللي قطعها المرشِّح للمرشَّح في انتخاب. الحداثة : الرضوض الناتجة عن ارتطام الشهب باسراب البعوض .. ما هي طلاسم او غموض، او بمعنى آخر نقول الحداثة : واحد زائد واحد يساوي ثلاثة ...... عبد الرحمن بن مساعد أختكم في الله الفردوس
الشوارع : مستقبل الماضي المضارع الكراسي : مصدر افراح ومآسي ، لا هي تبارك لجالسها الجديد.. ولا...
فعلا عبدالرحمن بن مساعد هو الشاعر الحقيقي في الساحة الشعرية اللي يحكي آلامنا
وهمومنا وحتى مشاكلنا وحياتنا اليوميه

اختيار موفق وتسلمين ياغالية
بحور 217
بحور 217
الشوارع : مستقبل الماضي المضارع الكراسي : مصدر افراح ومآسي ، لا هي تبارك لجالسها الجديد.. ولا هي لأهل تاركها تواسي. الكراسي عامدة، تهزأ بنا وهي جامدة ، الصرير اللي من قوائمها يقول: ما في احد منكم أساسي المواطن : شخص تخفاه البواطن ، شخص ما هو لمصلحة مستقبله فاطن ، المواطن في جميع الأزمنة و الأماكن دومه ماكل و شارب وساكن ما يبي غير الذي يقدر يفكر له ، يبين له ، يقرر له وش الفاتح من الألوان و وش الداكن ، المواطن كفء عاقل محترم لكنه شخص جاهل بالبواطن. الذكاء : انك تلاقي مكانك بين اكوام الغباء. الجود : العطا بحدود ، او بمعنى آخر انك تعطي اكثر من الموجود. الحياة : الممر الكهل بين الولادة والممات ، او بمعنى آخر نقول المسافة بين جبهة متجهه صوب السجود وبين سجادة صلاة . السياسة : السياسة فن والدنيا ومسارح ، ولأجل تحقيق المصالح تقدر انك تكرهه في داخلك وتلعــن الطيب في ساسه .. لكن ان شفته عليك تقوم له وتحضنه وتبوس راسه. الاقتصاد : ناس تزرع من فجر ربي لين الشمس تغرب ، وناس تصحا في العشا تتولى تقسيم الحصاد . السجون : هي مكان العزل من يخرج عن القانون.. وان غدا القانون جائر تصبح القضبان دنيا وتعزل الخارج عن المسجون. النفاق : رغم اختلافك تبقى آرائك وآراء الذي تخشاه دايم في اتفاق ، أو نقول هو انتماءك كل فترة لانتماء .. أو نقول هو ارتماء أو بمعنى آخر هرولة صوب اليـهــود، وبكا على أطفال العراق . السراب : وهم .. ما هو ماء لكن يعطي للضامي أمل واحساس مفعم بالأمل.. والسراب ينادي يا ضامي تعال ما تبقى الا خطوتين وتنعم برشف الشراب .. أو بمعنى آخر نقول السراب : الوعود اللي قطعها المرشِّح للمرشَّح في انتخاب. الحداثة : الرضوض الناتجة عن ارتطام الشهب باسراب البعوض .. ما هي طلاسم او غموض، او بمعنى آخر نقول الحداثة : واحد زائد واحد يساوي ثلاثة ...... عبد الرحمن بن مساعد أختكم في الله الفردوس
الشوارع : مستقبل الماضي المضارع الكراسي : مصدر افراح ومآسي ، لا هي تبارك لجالسها الجديد.. ولا...
تعريفات غاية في الذكاء والامتاع ..

وإن كان لي رأي في أحدها ..

فالبكاء على أطفال العراق ليس من النفاق ..

سلمت يداك يا فردوس .
ليدي216
ليدي216
هذه قصيدة للرائع عبدالرحمن بن مساعد كنت قد نشرتها سابقا واعيدها الان السبت ... ديون ... وأمراض .. وكبت الأحد .. منذ اللحظه الأولى .. وإلى الأبد .. ينادي .. ولا يسمعه أحد .. الأثنين .. القافلة تسير .. لكن الى أين ؟؟ لا جوابٌ يصدح .. ولا كلابٌ تنبح .. الثلاثاء .. أصبح ثرياَ .. وازداد عدد الأثرياء مات خمسة وأربعون مريضا .. من ندرة الدواء .. الأربعاء .. إحتفال .. صاخب .. فاخر .. معطاء شعر .. وفكر .. وولائم .. وخطابات وثناءات .. وجمع من الأدباء .. هو احتفال مكلف .. ولا يكاد ينتهي .. لكن ما يأتي به .. من سمعة .. جدير بالعناء .. قرية صغيرة هناك ..أهُلكت من وطأة الوباء .. الخميس .. كل شيء سعره الى ارتفاع .. إلا المواطن التعيس .. قاتل الله .. ابليس الجمعة .. إجازة من مجتمع طيب السمعة .. حكمة السبت قل لكل من تخشى ... أصبت حكمة الاحد اذا طرقت الباب .. وقيل من ؟؟ قل : لا أحد حكمة الأثنين انظر بلا عينين .. واسمع بلا اذنين .. وانطق بلا لسان .. ولا شفتين .. حكمة الثلاثاء الثروة تاج على رؤوس الأثرياء .. لا يراها إلا المرضى والفقراء .. حكمة الأربعاء اللهم قني خير الأصدقاء .. حكمة الخميس يقول الله سبحانه .. وأخذنا الذين ظلموا بعذابٍ بئيس حكمة الجمعة إلعن الظلام .. لن يجدي أن تشعل شمعة
هذه قصيدة للرائع عبدالرحمن بن مساعد كنت قد نشرتها سابقا واعيدها الان السبت ... ديون ......
جميل أن نقرأ الشعر ولكن الأجمل أن نقرأ ل عبدالرحمن بن مساعد
الشاعر الذي يحكي شعره بصدق هموم الأمه والشارع والذات
شاعر يقل وجود مثيله في الساحه الشعريه
******************************************************
ارفع حجر تلقى مغني ... اكتب شطر تصير شاعر
اكسب صحافة .. تصير سيد للثقافة
جميل هذا الوقت محبط

اكتب بما يرضي ضميرك .. تصير حاقد
اشتم بحدة .. تصير ناقد
نافق بشدة .. يصير مستقبلك واعد
جميل هذا الوقت محبط

اسرق رغيفين .. تصير المجرم السارق
اسرق ملايين .. تصير الماجد الحاذق
جميل هذا الوقت محبط

اشرب على وقت العشا .. كاسة نبيذ
واسمع لشوبان .. وارقص الفالس .. تصير متحضر
اطلق اللحية ورتل القران وصل الخمس .. تصير ارهابي
جميل هذا الوقت محبط

اجرح يهودي .. تقوم هالدنيا وتقعد
اهتك اعراض .. ثكّل يتامى .. شيل بيت وامحي مسجد ... تنوم هالدنيا وتسكت
جميل هذا الوقت محبط

عيش هالعمر الوسيع .. وبعد ماتحياه موت
عيشوا هالعمر الوسيع .. وموتوا
الوعد يوم الوعيد .. يوم تنسى الام الطفل الرضيع
عظيم ذاك الوقت .. منصف