السلام عليكم
-<FONT color="#1800FF">جزاكم الله خيرا جميعا على المشاركه</FONT>
- <FONT color="#FF0704">وجعلها الله في موازين حسناتكم</FONT>
fahad
•
nory
•
بنت الشرق افتحي واقرئي القصه لاتخافين سمي بالله وماعليكي شي
انشاء الله بس اقرئيها في النهار ولاترفعين الصوت لان الاصوات
اللي في القصه هي اللي تخوف والافضل يكون معك احد اذا كنتي
مره خوافه بس لاتفوتك ترى القصه روعه....
انشاء الله بس اقرئيها في النهار ولاترفعين الصوت لان الاصوات
اللي في القصه هي اللي تخوف والافضل يكون معك احد اذا كنتي
مره خوافه بس لاتفوتك ترى القصه روعه....
أم يحيى
•
أختي بنت الشرق
أنا فتحت على القصة لما كانوا العيال عندي ، لأن أبو العيال
( أردى منّي ) قلبه رقيق جدا ولا يحب يسمع مآسي ،
لكن يوم قلت للعيال شجعوني وخلوني أفتحها .
المهم :
القصة عن إحدى الأخوات وهي أم عبد الله ، سحرتها وحدة يقولون أنها من أعز صديقاتها ، فكانت أم عبد الله تصرع ،وتحدث لها حالات صعبة ومخيفة جدا جدا ، واستمرت على هذه الحال 9 أشهر مع العلاج طبعا ، طبي ، وقراءة قرآن ، الى أن تكلم الشيطان الذي مسّها والعياذ بالله ، وقال إنه ملك ومعه ثلاثة شياطين تسلطوا على أم عبد الله ، وأخبروا عن صديقتها التي عملت لها السحر ،،
وعندما واجهوا الصديقة بذلك قالت أنها لم تكن تقصد تؤذيها لهذه الدرجة !!!
المهم الآن هذه الصديقة المجرمة تحاكم حتى تنال جزاءها ، وأم عبد الله شفيت والحمد لله .
لكن أنا عندي ملاحظة وهي أن الأخراج للقصة بهذه الطريقة المفزعة لا يصلح لأن كثير من الناس لن يقرؤوها بهذا الشكل ، ثم إن عنوان القصة ، وهو ( امرأة تحتضر في حضن زوجها ) لا يتناسب مع أحداثها حيث يوحي بمعنى ثاني .
أنا فتحت على القصة لما كانوا العيال عندي ، لأن أبو العيال
( أردى منّي ) قلبه رقيق جدا ولا يحب يسمع مآسي ،
لكن يوم قلت للعيال شجعوني وخلوني أفتحها .
المهم :
القصة عن إحدى الأخوات وهي أم عبد الله ، سحرتها وحدة يقولون أنها من أعز صديقاتها ، فكانت أم عبد الله تصرع ،وتحدث لها حالات صعبة ومخيفة جدا جدا ، واستمرت على هذه الحال 9 أشهر مع العلاج طبعا ، طبي ، وقراءة قرآن ، الى أن تكلم الشيطان الذي مسّها والعياذ بالله ، وقال إنه ملك ومعه ثلاثة شياطين تسلطوا على أم عبد الله ، وأخبروا عن صديقتها التي عملت لها السحر ،،
وعندما واجهوا الصديقة بذلك قالت أنها لم تكن تقصد تؤذيها لهذه الدرجة !!!
المهم الآن هذه الصديقة المجرمة تحاكم حتى تنال جزاءها ، وأم عبد الله شفيت والحمد لله .
لكن أنا عندي ملاحظة وهي أن الأخراج للقصة بهذه الطريقة المفزعة لا يصلح لأن كثير من الناس لن يقرؤوها بهذا الشكل ، ثم إن عنوان القصة ، وهو ( امرأة تحتضر في حضن زوجها ) لا يتناسب مع أحداثها حيث يوحي بمعنى ثاني .
الصفحة الأخيرة
وتخوف مره مره
جزاك الله خير اخي فهد على نقلها