آنسه كرزة @ansh_krz
محررة ذهبية
قصة الخميني وتفخيذه لطفلة رضيعه وهي تصرخ وتبكي !!
:44:
اسألكم بالله رفع الموضوع لأهميته
الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا وقدوتنا محمد بن عبد الله عليه وعلى آل بيته الطيبين الطاهرين وصحابته الغر الميامين الذين نصر الله بهم الدين أتم الصلاة وأتم التسليم, وعنا معهم برحمتك وجودك وكرمك يا أرحم الراحمين.
ثم أما بعد:
فعندما يسعى الإنسان إلى ملذات دنياه وهواه وقد آيس من آخرته وأخراه, ويخالط الشيطان دمه وعروقة ويغشاه, ويوسوس له في صدره, ويزين له عمله في عقله, فإن هذا المسكين المخدوع الضال يصبح أنجس من الكلاب والخنازير في طبعه وفعله, ويتوحش في سلوكه وينحدر ويسقط في تفكيره حتى يصبح كالبهيمة الهائمة على وجهها.
لا والله, بل قد تكون البهيمة قطعا أفضل منه رغم أنها لاتملك عقلا تفكر فيه.
فينحط هذا المسكين الهالك وينحط وينحط ولا يزال في انحطاط, حتى يصبح في دركات سُفَل من الضياع والعنجهية والا مبالاة بنفسه فضلا عن المبالاة بغيره.
فيصبح ذئبا مفترسا يبحث عما يملاء به جوفه ويؤنس به روحه وفرجه, فتصبح نفسه بهيمية, لا بل تصبح نفسه شيطانية, همها الأكبر الإطاحة بأكبر عدد تقدر عليه من بني آدم في السعير.
وهذه القصة التي بين أيدينا والتي لايستطيع أي شيعي أن ينكرها هي نموذج بسيط مبسط لشخص وصل إلى هذه المرحلة من السقوط, إنه المضل الأعلى لشعب الإيراني ( الخميني الهالك ).
الخميني الذي أباح تفخيذ الرضيعه بل وصل به السقوط والإنحطاط في نفسه وخلقه أن فخذها بنفسه, وهو رجل عمره قد تجاوز الستين عاما.
أفبعد هذا الإنحطاط من إنحطاط, رجل عمره فوق الستين يفخذ طفلة رضيعه لم تتجاوز الرابعة, أو الخامسه أو السادسة من العمر؟!!
يروي لنا هذه القصة السيد الشيعي التائب حسين الموسوي في كتابه المعروف بـ( لله ثم لتاريخ ) والذي قلب المعممون عليه بعد هذا الكتاب الطاولة لتعرضه لربهم الهالك الخميني, وإن كان بعضهم في إيران لا زال يعتقد أن الخميني على قيد الحياة وأنه يسمع سرهم ونجواهم.
فقلبوا على حسين الموسوي الطاولة ونفوه ونعتوه بأبشع الألفاظ والصفات هذا إن لم يكفروه ويخرجوه من الملة, بعد أن كان سيدا مبجلا وذو شأن عندهم وبينهم !!!
لكن لا أستغرب فاليهود نفو وبهتوا عبد الله بن سلام ونعتوه بأبشع الصفات بعد إسلامه, بينما هو بينهم سيد وابن سيد كما قالوا, ومن اراد زيادة فليطلع على قصة إسلام عبد الله بن سلام وبهت اليهود له, لتدركوا أن ماحصل للموسوي هو نفسه ما حصل لصحابي الجليل عبد الله بن سلام بعد أن ترك دين اليهودية, ولتدركوا حقيقة دين ابن سبأ اليهودي على حقيقته.
والآن لنبقى مع القصة كما يرويها الشيعي التائب حسين الموسوي الذي أوذي في عرضه بل تعرض لتهديد والأذى كما يؤذى أي مؤمن يريد الله والدار الآخرة ويبحث عن الحق ولا ريب فقد أوذي الصحابة من قبله وقوتلوا وقتلوا لأجل التوحيد, لكن هنيئا لكل هؤلاء وأولئك الأجر والثواب من عند الله تعالى, ونسأل الله تعالى أن يجزي الموسوي خير الجزاء وأن يرحمه برحمته, يقول الموسوي في كتابه سابق الذكر ( لله ثم لتاريخ):
يقول:
( لما كان الإمام الخميني مقيماً في العراق كنا نتردد إليه ، ونطلب منه العلم حتى صارت علاقتنا معه وثيقة جداً ، وقد اتفق مرة أن وُجِّهَتْ إليه دعوة من مدينة ؟؟ وهي مدينة تقع غرب الموصل على مسيرة ساعة ونصف تقريباً بالسيارة ، فطلبني للسفر معه ، فسافرت معه ، فاستقبلونا وأكرمونا غاية الكرم مدة بقائنا عند إحدى العوائل الشيعية المقيمة هناك ، وقد قطعوا عهداً بنشر التشيع في تلك الأرجاء ، وما زالوا يحتفظون بصورة تذكارية لنا تم تصويرها في دارهم .
ولما انتهت مدة السفر رجعنا ، وفي طريق عودتنا ومرورنا في بغداد أراد الإمام أن نرتاح من عناء السفر ، فأمر بالتوجه إلى منطقة العطيفية ، حيث يسكن هناك رجل إيراني الأصل يقال له سيد صاحب ، كانت بينه وبين الإمام معرفة قوية .
فرح سيد صاحب بمجيئنا ، وكان وصولنا إليه عند الظهر ، فصنع لنا غداء فاخراً ، واتصل ببعض أقاربه فحضروا ، وازدحم منزله احتفاء بنا ، وطلب سيد صاحب إلينا المبيت عنده تلك الليلة ، فوافق الإمام ، ثم لما كان العَشاء أتونا بالعَشاء ، وكان الحاضرون يُقَبِّلُونَ يد الإمام ، ويسألونه ، ويجيب عن أسألتهم ، ولما حان وقت النوم وكان الحاضرون قد انصرفوا إلا أهل الدار ، أبصر الإمام الخميني صبية بعمر أربع سنوات أو خمس ولكنها جميلة جداً ، فطلب الإمام من أبيها سيد صاحب إحضارها للتمتع بها ، فوافق أبوها بفرح بالغ ، فبات الإمام الخميني والصبيةُ في حضنِه ، ونحن نسمع بكاءَها وصريخَها !!
المهم إنه أمضى تلك الليلة ، فلما أصبح الصباح ، وجلسنا لتناول الإفطار ، نظر إليَّ فوجد علامات الإنكار واضحة في وجهي ، إذ كيف يَتَمَتَّعُ بهذه الطفلة الصغيرة وفي الدار شابات بالغات راشدات كان بإمكانه التمتع بإحداهن ، فلمَ يفعل ؟!
فقال لي : سيد حسين ما تقول في التمتع بالطفلة ؟
قلت له : سيد القول قولك ، والصواب فعلُك وأنت إمام مجتهد ، ولا يمكن لمثلى أن يرى أو يقول إلا ما تراه أنت أو تقوله ، ومعلوم أني لا يمكنني الاعتراض وقتذاك .
فقال : سيد حسين ، إن التمتع بها جائز ، ولكن بالمداعبة ، والتقبيل والتفخيذ . أما الجماع فإنها لا تقوى عليه .
وكان الإمام الخميني يرى جواز التمتع حتى بالرضيعة ، فقال :
( لا بأس بالتمتع بالرضيعة ضَماً وتفخيذاً - أي يضع ذَكَرَهُ بين فخذيها - وتقبيلا )
انظر كتابه تحرير الوسيلة 2/ 241 مسألة رقم 12 . )
وإليكم هذا الفيديو
وهذا رابط مباشر وسريع لتحميل كتاب ( لله ثم لتاريخ ) لمن أراد الإطلاع على فضائح الشيعه ومراجعهم وحقيقتهم
(( ولتستبين سبيل المجرمين ))
كما أخبر الله عز وجل في كتابه العزيز
http://www.almeshkat.com/books/archive/books/lellah.doc
منقووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
394
29K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
والله اني انقهرت عليها
مشكورة عالموضوع