قصة اللحظات الأخيرة في حياة الشيخ الفريان كما يرويها أحد أبنائه

الملتقى العام

حدثني من سمع الشيخ عبدالله الفريان ابن الشيخ عبدالرحمن الفريان رحمه الله ..

فأنا بهذا ثالث رجال السند ..

قال قال لنا الشيخ عبدالله :

بعد صلاة العشاء وفي حوالي الساعة الحادية عشرة ليلا عمد الشيخ إلى مصلاه ..

وبدأ في الصلاة وكان يصلي ولا يفتر فما أن يسلم حتى يكبر ثانية ..

وكنت أنصحه بأن يستريح قليلا نظرا لحالته الصحية فكان لا يجيبني ..

وفي أثناء ذلك التفت إلي وطلب المصحف فأحضرته ففتحه وألقى عليه نظرة ثم أعاده ..

واستمر في صلاته لايفتر عنها حتى قاربت الساعة على الواحدة والنصف ليلا ..

وعندها سلم من صلاته ثم التفت إلينا وقال أشهد ألا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله ..

في منظر يستمطر العين ومشهد يبكي من الفرح لحسن الخاتمة ..

ولا غرو ولا عجب فمن عاش على شيء مات عليه

من منا لا يتمنى هذه الخاتمة العجيبة والتي تذكّر بقصص الرعيل الأول حال الموت ؟؟

كلنا يتمنى ذلك ويصبو إليه ولكن هل نحن أهل لذلك !!!

إن هذه الميتة لا ينالها إلا العظماء نعم مات رحمه الله كما يموت العظماء ..

وهذه والله بشرى لكل من أحب الشيخ رحمه الله ..

منقووووووووووووووووووول
16
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

*المنتـــهى*
*المنتـــهى*
اسكنه الله فسيح جناته .... وان شاء الله يكرمنا بالخاتمه الحسنه
و مشكوره على النقل
مروج الذهب
مروج الذهب
رحم الله الشيخ رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته ....ورزقنا وإياكم وجميع المسلمين حسن الخاتمه ...

جزاكِ الله خيراً أختي على النقل ...
أسيرة الجهاد
أسيرة الجهاد
أخواتي في الله
ريحانه
مروج الذهب
جزاكم الله خير
نسأل الله حسن الخاتمه
مآذن
مآذن
نسأل الله حسن الختام ....
جمعنا الله به وجميع أحبتنا في جناته حيث يطيب المقام..
ام اليزيد
ام اليزيد
رحمه الله واسكنه الفردوس الأعلى
لا اله الا الله انها النفس المطمئنة
لااله الا الله
انها البشرى له عند موته


اللهم انا نسألك ميتة حسنة
اللهم اختم لنا بخير