
صرير القلم
•
جزاك الله خيرا ياحبيبه

ام دحمااان :
بارك الله فيك اختي الحبيبه وجزاك خير الجزاء متابعه معاك والله يجعل كل ماتفعلينه في موازين حسناتكبارك الله فيك اختي الحبيبه وجزاك خير الجزاء متابعه معاك والله يجعل كل ماتفعلينه في موازين حسناتك
جزاك الله الفردوس الأعلى يالغلا
أحبك الله الذي أحببتني فيه
أحبك الله الذي أحببتني فيه

وعدوعهد
•
جزاكي الله خير وجعله الله في موازين حسناتك ان شاء الله اكون متابعه معك((اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك))
موضوعك قمه في الرووعه.
موضوعك قمه في الرووعه.

وعدوعهد :
جزاكي الله خير وجعله الله في موازين حسناتك ان شاء الله اكون متابعه معك((اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك)) موضوعك قمه في الرووعه.جزاكي الله خير وجعله الله في موازين حسناتك ان شاء الله اكون متابعه معك((اللهم اعنا على ذكرك ...
جزاك الله خيرا

صرير القلم :
جزاك الله خيراجزاك الله خيرا
3- وفي الصحيح عن ابن المسيب عن أبيه قال: لما حضرت أبا طالب الوفاة جاءه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وعنده عبد الله بن أبي أمية وأبو جهل فقال له رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: يا عم قل لا إله إلا الله كلمة أحاج لك بها عند الله. فقالا له: أترغب عن ملة عبد المطلب؟ فأعاد عليه النبي -صلى الله عليه وسلم- فأعاد فكان آخر ما قال: هو على ملة عبد المطلب وأبى أن يقول: لا إله إلا الله.
فأنزل الله تعالى: {إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ}.
فالنبي-صلى الله عليه وسلم--وهو أفضل الخلق عند ربه -جل وعلا- نفي عنه أن يملك هداية التوفيق، وأنه لا يغني من الله -جل وعلا- عن أحبابه شيئا، وعن أقاربه شيئا، وأنه لا يملك شيئا من الأمر،
وقال جل وعلا في نبيه -عليه الصلاة والسلام-: وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ صِرَاطِ اللَّهِ فتهدي يعني: لتدل وترشد إلى صراط مستقيم بأبلغ أنواع الدلالة، وأبلغ أنواع الإرشاد، الدلالة والإرشاد المؤيدان بالمعجزات والبراهين، والآيات الدالة على صدق ذلك الهادي، وصدق ذلك المرشد،
إذن هناك نوعين من الهداية :
1- هداية توفيق وهي بيد الله سبحانه وتعالى فقط كما في الاية الاولى
2- هداية إرشاد وهي وظيفة الرسل والأنبياء ونحن من بعدهم كما في الايه الثانية
فأنزل الله تعالى: {إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ}.
فالنبي-صلى الله عليه وسلم--وهو أفضل الخلق عند ربه -جل وعلا- نفي عنه أن يملك هداية التوفيق، وأنه لا يغني من الله -جل وعلا- عن أحبابه شيئا، وعن أقاربه شيئا، وأنه لا يملك شيئا من الأمر،
وقال جل وعلا في نبيه -عليه الصلاة والسلام-: وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ صِرَاطِ اللَّهِ فتهدي يعني: لتدل وترشد إلى صراط مستقيم بأبلغ أنواع الدلالة، وأبلغ أنواع الإرشاد، الدلالة والإرشاد المؤيدان بالمعجزات والبراهين، والآيات الدالة على صدق ذلك الهادي، وصدق ذلك المرشد،
إذن هناك نوعين من الهداية :
1- هداية توفيق وهي بيد الله سبحانه وتعالى فقط كما في الاية الاولى
2- هداية إرشاد وهي وظيفة الرسل والأنبياء ونحن من بعدهم كما في الايه الثانية
الصفحة الأخيرة