هــــــــــــــــــــــــــــــلا وغـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلا
كيفكــــــــــــــــــــــــــــم///أخــــــــــــــباركـــــــــــــــــم
شــــــــــوفـــــــــــو قصه مأساته مع الحــــــــــــــــــــــــــــــــــب
لطالما كنت شابا مجتهدا أولي تحصيلي العلمي ودروسي جل اهتمامي، وكنت مضربا للأمثال...
فقابلت إحدى الفتيات...
هكذا كانت تبدو...
وقد شغفت بها وأحببتها حبا جما، وكنت أغدق عليها أغلى الهدايا...
وعندما تقبل الهدايا التي أقدمها لها تغمرني الفرحة واشعر بالزهو والفخر...
وكنت اسهر الليالي في مناجاتها وبثها لواعج الغرام...
وبسبب إفراطي في السهر، هكذا كنت اقضي يومي في العمل في تثاؤب مستمر،
لدرجة تأثير ذلك على أدائي، الأمر الذي هدد استمراريتي في العمل...
وإذا ما حدق رجل فيها كنت اشعر بالغيرة الشديدة...
وفجأة حدث ما لم يكن في الحسبان، وما لم يخطر ببالي أبدا، فقد تعرفت فتاتي على شخص آخر،
وأخذت تتودد إليه وتقبل منه الهدايا...
فانتابتني موجة من الغضب العارم لخيانتها لي، وأحسست كما لو أنها غرزت سكينا في خاصرتي...
لاحد يرد غير لما اكمل
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ذبحه الحب الله يعينه
ذبحه الحب الله يعينه
الصفحة الأخيرة
وعندما تمادت في غيها ولعبها بمشاعري... كنت لا أتمالك نفسي فانفجر في موجة من البكاء...
وأحيانا كان يتملكني شعور بالغضب الشديد...
ثم تطور الأمر إلى سئمي من الحياة بسببها وبدأت افقد صوابي...
النهايه
ابغي ردوووودكم