قصة حياة أمرآه من ذو الطفولة ( للعضة والعبرة ) لكل أم وأب والله على مقوله شهيد

ياعيني على الشرقية :

ننتظر القصة

ننتظر القصة

loli_pop :

الحلقة الأولى تعريف لبعض الشخصيات في مرحلة الطفوله الأب 65 سنه الزوجة الأولى (حصه ) 64 سنه توفة بعد ولادتها بي سحر بسنتين لديها 5 أولاد وثلاث بنات من الأكبر للأصغر سالم45 سنه / ماجد 38 / مشاعل 33 / راشد 30 / محسن 28/ هنادي 26/ سحر 24 الزوجة الثانية (عمشه )47 سنه لديها 4 أولاد وبنتان علي 30 / ندى صاحبة القصة 29 / سعد 27 / رنا 25 / نادر /22 / خالد 16 والأعمار بالوقت الحالي ولكم القصة تقول ندى كنت اذكر ما يحصل لي وأنا في عمر 3 و 4 أسنين كالحلم لكن لا أنسى ذالك يمر بذاكرتي كل فتره ، كنت طفله العب مع الأطفال ولا أعلم ما يحصل حولي كنت أرى أمي دائما في شجار مع أبي كان يضربها بقسوه كانت تكرر دائم السكار الخمار .. ماذا تقصد لا اعلم انظر لأخواني وزوجة أبي وهم يهدون الشجار الكل من حولي يبكي الكل من حولي يجري ويركض دماء تتناثر من حولي امي ابي اخي يضرب ابي انا اضرب ابي كلنا نضرب ابي ماذا حصل ابي ضرب امي على رأسها و ونفجر علينا بركان من الدماء كانت هذي المشاهد متكررة دائماً مره مع امي ومره مع زوجة ابي ومره مع اخي تعودت عليها صرت اختبئ في احد الأدراج او تحت الدرج حتى ينتهي الشجار ويخرج أبي من البيت او ممكن ينتهي الشجار بحضور الشرطة لام يتعدى عمري 4 أسنين وذكر المشاهد كل الحلم. كنت طفله ولبس الحفاظ وبيدي مرضعتي دائماً كان أخي سالم يحملني كثيراً ويلعب معي كنت أحبه ولا أخاف منه ، كان يأخذني دوما لغرفته ويلعب معي ينزع الحفاظ عني لا اعلم انه يتحرش بي جنسياً ، كنت احسب الأمر مجرد لعب ولا كنت اعلم ماذا يفعل كان يضمني اليه وقبلني. وكرر فعلته كثيرا ، أذكر أمي تسألني من ينزع الحفاظ عنك أقول سالم يلعب معي ، سالم كان قريب من امي كثيرا ويجلس معها ويلعبون الورق ويتحدثون كثيرا، لا أعلم ماذا فعلت أمي لكن قال مره سالم لي لتقولين لأحد ماذا نفعل سوف أضربك ولن اشتري لك ( حلاوه ) ، تسألني أمي هل سالم ينزع عنك الحفاظ أقول لا. واذكر عندما كنت في أول سنه لي بروضه كنت ألعب عند باب بيتنا ، وكان ابن الجيران كبر أخي ماجد وصديقه ، يجلس معي ويسألني يوميا ماذا يحدث لي بروضه ومره من المرات قال لي هل تردين ( ككاو) قلت نعم قال تعالي معي أخذني لغرفته داخل البيت ، وبدا يداعبني ويلعب معي ويقول لي ما افعل الان مجرد لعبه وسوف أعطيك ( الككاو) لكن لتقولي لأحد منفعل لان سوف يأتيك ألحرامي ويقتلك ، كنت خائفة منه كثيرا قلت لا أريد شيء قال لا تخافي مجرد لعبه فعل بي ما فعل، وبعد ما حصل كل ملعب عند باب بيتنا ويناديني لا أتي له لأني خائفة من ألحرامي يقتلني ، ولم أقول لأحد مفعل بي . واذكر مره بعد ما حصل معي مع ابن الجيران كنت ألعب ( بالحوش ) وكأن أبن عمي موجود وكان كبر أخي سالم ولا يوجد بالبيت احد كان مساء لا اعلم أين امي وأخواتي كان كالحلم أتي لي وقال تعالي أريدك كنت أخاف منه ، وتذكر ابن الجيران وما فعل بي ، قلت لن أتي ليك ألحرامي سوف يقتلني ، حملني بالقوة بذراع واحده وكأني دمية بيده صرخة كتم صوتي أدخلني ( الدوانيه ) أصيح واركض بالغرفة خفت منه كثيرا، خافه من صراخي أحد يسمعه فتركني ارحل وأنا أبكي ، وأيضا لم أتكلم وأقول لأحد . كنت أعتقد لا اسمح احد يلعب معي هكذا غير سالم لان أخي وهذا شيء طبيعي ، طفله لا اعلم شيء واستمرت الكذب على امي حتى وصل عمري 6 سنين وكان سالم يفعل بي ما يفعل ولا أتكلم كان أحسب يلعب معي ، دخلت المدرسة وأخي سالم ذهب لدراسة للخارج ، والمشاكل لم تتغير ابي يسكر يضرب امي يضرب أخواني زوجة أبي وتستمر الحياة بهذي الشكل لجديد. كنت أدرس مع أختي مشاعل و نلعب سويا ونسرد لبعض ما يحصل لنا بالمدرسة ، كانت لدينا دوما ( باربي ) تقول أختي مار أيك نلعب عروس وعريس قلت كيف وقامت تشرح لي ب دوما تذكرة لعب أخي سالم لي فقلت بنفسي مجرد لعبه ونلعب مع بعض في بداية الأمر ب دوما وتطور الأمر وقالت لي خل نلعب نحن عروس وعريس كنت غير مقتنعة ما نلعبه خطأ ، لان العريس والعروس رجل و أمرآه كنت أتضايق ولا يعجبني الأمر فقلت لها لا أريد ألعب معك هذي لعبه . تأتيني بعض المرات وأنا نائمة تلعب معي كنت أقول لها أنت ليست رجل كيف نلعب هكذا حتى ابتعدت عني كنت ألعب مع أخوتي البقية راشد وهنادي ومحسن وسعد وسحر ورنا ونادر ألعاب كثيرة. لا تسألوني أين أمي لأنها دائماً تتكلم على الهاتف أو تذهب إلي الجيران وزوجة أبي كانت أخر سنه من عمرها ومريضه أما أبي حدث ولا حرج كل يوم يسكر ويشرب الخمر أمامنا. كنت كثيرة العب مع أخي محسن ، وكنت أفكر دائم بلعبة العروس والعريس ، قلت له ما رأيك نلعب قال ماذا هي لعبه قلت له العروس والعريس قال اعرفها كيف نلعبها ، قلت أنت تلعبها مع من قال لن أقولك لان سر ، ولم أصر على معرفة من كان يلعب معه لكن كنت أفكر في مشاعل أكيد هي من علمته العبه. توفت زوجة أبي رحمها الله ، والحياة مستمرة ، الغريب لم كنت أرى أبي يصلي ، وزوجة أبي الله يرحمها كانت تحثنا على الصلاة ، وأمي يوم تصلي ويوم لا ، فا كنت أتسأل ما هي الصلاة حتى عرفت في ثاني سنه لي بالمدرسة ، تعلمت ما هي أركان الصلاة وتعلمت كيف الوضوء ، كنت أطبق ما تعلمه بالمدرسة أنا وأخوتي كلعبه أيضا . صرت أتضايق من طريقة لعبي مع أخي محسن ، كنت أقول له أنت لتعرف تلعب وتؤلمني، وفي تلك الفترة أخي سالم يأتي لنا بكل إجازة ، ويلعب معي أيضا . كنت مره العب مع أخواتي ( الغماضيه ) وكنت أختبئ في غرفة أخي ماجد ، وأمسكني ماجد قال ماذا تفعلين هنا قلت أختبئ من أخوتي نحن لعب قال سوف أساعدك لن يجدك أحد ، قلت حسنا، وأقترب مني وانا مختبئة خلف دولابه فقلت ماذا تريد قال اسكتي لا يسمعونك سكت وفعل ما فعل لكن بصوره مختلفة لم يكن مثل عريس وعروس لا بصوره مختلفة تماماً والله يشهد على مقوله وعالم أن كنت بريئة ولا أعلم منفعل وكنت غافله أمي عني وكل مفاعل بي أخوتي من أبي وهذا الغريب كلهم أخواتي من أبي أخواتي من أبي أخواتي من أبي هل تسمع يا أيوهى الأب هل تسمع أخواتي من أبي والله العظيم لم الفق عليهم حرف أخوتي من أبي هل تسمعين يا أيوهى الأم أخوتي من أبي أين أنتي لماذا لم تحميني لماذا لم تساعديني وتستمر الحياة على هذا شكل لي عمر 10 سنين من عمري يتبع

الحلقة الأولى تعريف لبعض الشخصيات في مرحلة الطفوله الأب 65 سنه الزوجة الأولى (حصه ) 64...