ظلما قصه حقيقه موجوده حاليا تسكن في عصور مضت في كهف في جبال مدينة حايل في جبل أجا بالتحديد والان تسكن بالقصر وسيارتها لكزز. كانت أول تخرج من كهفها وتغرر بالرجال تقتلهم وتقطع هم وتتعشا عليهم ذيك الليله. والآن ظلما تلك العجوز الخبيثه التي ذكرتها الكثير من كتب التاريخ تعيش بيننا بس ذبحت نفسها بعمليات التجميل وقص الخشم والمكياج للأسف محد معطيها وجه. تطورت شووي قامت تلاحق الشباب ع اللكزز بكل مكان ليس لتستدرجهم وتتعشاهم بل لكي تضع الرقم في يد أحدهم. بالاخير لم تنجح في شي وظل سعيها بورا. جاءت أختها وطلبت هي من اختها أن تعيد الماضي والبطولات والصولات والجولات في الأسواق ايام البلوتوث وأيام عزها...
ظلما هذه العجوز التي كانت تسكن كوخ في جبل أو كهف وكانت من شدة التوحش تأكل الرجال الان غيرت أسمها وشكلها المخيف والسبب تطور العلم وهي تبحث للان عن رجل تأكله.. الآن هي معاها لكززس سبورت اشترتها اختها مناير لها. وساكنه بالقصر بعد أن كانت في الكهف أو كوخ في جبل فارجوا الاحترام منها فهي تاكل النساء أيضا ولكنها تفضل لحم الرجال خاصه ع الحجر يصير حنيذ. هي الآن وبكل أسف قد تكون بيننا وقد تاكل إحدانا لأنها جوعانه منذ ٢٠٠ سنه ما اكلت لحوم البشر

باب توبه @bab_tobh
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.



.DIAMOND
•
يقولو كذب كانت تشتغل زي قطاعين الطرق تحذف الحجر على اي احد مار ويتهئ انو جان فيقوم ينحاش ويترك اغراضه وهي تجي هي وبنتها تسرقها اما تاكل وماتكل تأليف وبهارت توارثتها الاجيال والله اعلم

الصفحة الأخيرة
اول ماقريت القصه جات على بالي علطول
الله يكفينا شر شياطين الإنس والجن