بسم الله الرحمن الرحيم
عندي هالقصة عن القدر أنا قرأتها وأتمنى تستفيدون منها وهي تأكد انه المكتوب ما منه مهرووووووووب
وهي:
يُحكى أن احدهم رأى في مامه نبوءة بأنه سيموت بين يوم وليلة.
ذُعر الرجل لهذه النبوءة وقرر الفرار من منزله حيث توجه إلى صحراء شاسعة. بينما كان في طريقه خرج عليه أسد يريد افتراسه. سارع الرجل بالفرار من الأسد فألقى بنفسه في غدير ماء. فاجأه تمساح أ وشك أن يبتلعه. تحامى الرجل من التمساح فخرج من الماء وقال في نفسه: ( أعتلي جدارا عاليا أجفف عليه ملابسي). وجد جدارا لكنه لم ينتبه إلى أنه قديم يتداعى، وما أن اعتلاه حتى انهدم وهوى الرجل من عليه فلقي حتفه.
انها إ رادة الله يمكن كان يموت في أي مكان (( أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة))
صدق الله العظيم. والناس مو مخلدين وما تدري نفس بأي أرض تموت ولا بأي طريقة.
اللهم اجعل خاتمتنا خيرا
أتمنى تعجبكم القصة
سالي وبس @saly_obs
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
ذكرتني هذه القصه بقصه الرجل (بصراحه ما احفظ القصه زين بس بقول الشاهد فيها) الذي كان جالس عند احد الانبياء فدخل رجل غريب فكان الرجل الغريب ينظر للرجل الجالس وعندما خرج الرجل الغريب سأل الرجل النبي وقال من هذا ؟ قال هذا ملك الموت فخاف الرجل وهرب الى الهند ثم جاء ملك الموت مره ثانيه عند النبي وسأله اين الرجل الذي كان هنا ؟ قال سافر الى الهند فقال ملك الموت بأستغراب قد امرني الله ان اقبض روحه في الهند وكنت مستغرب في المره الاولى ان اراه هنا وقد قرب اجله فذهب وقبض روحه في الهند
وجزاك الله خير