الأم نورة

الأم نورة @alam_nor

عضوة فعالة

قصة قصيمي أنزل 34 كيلو من وزنة ..ممتعة!

علاج السمنة والنحافة

سلام حوائيات ..اتمننننننننى أنها ما تنقل لقسم المواضيع المكررة :27:




الأخ العزيز

لقد طلبتَ من العبد الفقير أن يكتب تجربته في الحمية وتخفيف الوزن ، خاصة أني زعمتُ أن لي تجربة رائدة في هذا المجال فرغبتَ في تعميم الفائدة على الجميع .

ربما تكتشف بعد قراءة هذه السطور القليلة أن هذا الدعي ليس لديه "تجربة رائدة" ولا يحزنون ، وأنه مجرد شخص ضعيف الهمّة ما صدّق أنه نزّل كم كيلو ثم أزعج خلق الله بكرشه !



وصل وزني إلى 120 كغ ، وتعالت أصوات أمي ، وأبي ، و"زوجتي" أني قد بلغت من الوزن عتيا ، وأني أكاد أصبح كمصارعي "السومو" اليابانيين المتعرين .. وأني لا أدخل مع الباب إلا "شلفاً" (شلف = أي على جنب باللهجة القصيمية) .



وقد بلغتْ أضرار السمنة فيّ أن أطلق لساني للهاث عند صعود بضع درجات ، وأن آخذ مكان نفرين أو ثلاثة في المجلس ، وألمٌ في ركْبَتَيّ حينما أبقى متربعاً لثلث ساعة (فقط) .



وكنت مع ذلك أنظر بغيرة شديدة لكل (نحيف) ، لا (العصالة) التي تشوّه الإنسان ، بل النحف ذي القوام الجميل .. (العصالة = النحف الشديد باللهجة القصيمية ،، وربما النجدية) .



وكاتب هذه السطور له طقس غريب في النوم ، فهو لا ينام إلا على بطنه (رغم الحديث الوارد فيها .. نومة أهل النار) ، فإذا ما نام على بطنه يظهر كأنه (تريلة منقلبة) كما قال بعض الإخوة ، وأصبت تلك الصفة نكتة يتضاحك بها الإخوة (لا أحزن الله لهم سناً !) .



وليس هذا فقط ما يضحك القوم .. بل إن تعليقاتهم لم تترك عضواً في جسمي إلا أطلقت عليه ما يناسبها من الصفات ، ليس أقلها (ساقي) التي شبهوها بـ(شاورما يمال الشام) أول ما توضع على النار .. ضخمة كبيرة يحملها الاثنين والثلاثة !!

بل لهذه الساق فضائح أخرى .. أسترها ، فمن ستر على مؤمن ستر الله عليه ، فأنا أستر على ساقي .. وبالتالي أستر على نفسي !!





ومع ذلك كله .. رغم اللهاث الشديد ، وآلام الركبة ، و"التريلة المنقلبة" ، وشاورما يمال الشام .. لم تفلح كلها في (بعث) الهمة لتخفيف هذا الطبقات المتراكمة من الشحوم .



لم يبعث هذه الهمة الكسولة إلا مجلس واحد .. أحسست فيه بالإهانة ، وأنا رجل فيّ (نرجسية) – أعدها إيجابية ! – لا أقبل بالإهانة والانتقاد ، فإذا ما انتقدت حرصت قدر المستطاع أن أصحح ذلك المُنْتَقَدَ .



قد حدثتك سابقاً أني لا أكاد أبقى ثلث ساعة متربعاً في مجلس .. فأضطر حينها أن أمدَّ ساقيَّ في المجلس معتذراً من الجالسين (عن إذنكم يا جماعة .. أشعر بآلام شديدة في ركبتي) ، وفي كل المجالس لم يعترض أحد ، ولم ينتقدي أحد ، وكانوا جميعاً يقولون (خذ راحتك) إلا في مجلس واحد .. ألقى أحدهم قنبلته ببرود ، فبعد أن استأذنت (كالعادة) قال ذلك الرجل ( وهو أشد بدانة مني لكنه ما مد ساقه قط) :

"هل مرَّ مجلسٌ ما مدّ فيه صاحبنا ساقيه ؟!!"





هنا أحسست أنه قد سكب عليّ ماءً بارداً .. لا بل كفاً ساخناً اضطرني أن أسحب ساقيّ رغم أنه أتى بها (مازحاً) لكني أخذتها على مبدأ لخصه أهل نجد قائلين (مزح برزح) .



حينها حقدتُ على نفسي .. وأنبتها كثيراً .. (أنت التي وضعتِ نفسكِ في هذا الموقف المحرج) ثم أعلنت قراري الذي لا رجعة فيه ، والذي عزمت من خلاله أن (أُحبطَ) بوزني إلى أقصى درجة ممكنة .



أعلنت القرار في اجتماع عائلي يحضر فيه أبي ، وأمي ، وزوجتي ، وإخوتي .. فاخترت أكبر اجتماع في أفضل يوم (يوم الجمعة) – عادتي في زيارة والديّ مع أبنائي – لأعلن هذا القرار الكبير .



لكني بدل أن ألقى التشجيع والدفع تجاه هذا القرار ، وجدت سلسلة أخرى من التعليقات من كل اتجاه ، فقائل (ما أظنه يا ولدي) ، وأخرى (والله يا ولدي إن كانك على إلي أنا خابرة .. فكيف الحال !!) وثالثة من زوجتي التي من المفترض أن تقف معي في كل شيء ، فقالت (أنت تعجز تكب الزبالة في الشارع مهوب عاد تخفف وزنك وتركض وتحرم نفسك من الأكل) .



لكن لم يكن لمثل هذه الكلمات أن تمنعني عن هذا القرار ، بل هي والله دافع إلى دافع في سبيل "إثبات الوجود" في هذا البيت الذي لا يعترف لهذا (الرجل التخين) بأي همة أو قوة يستطيع من خلالها أن يحقق رغباته .

لقد أصبح التحدي .. تحديان :



تحدي لتخفيف الوزن ، وآخر لإثبات القوة والمقدرة على ذلك .



وحين تود أن تفعل شيئاً من هذا القبيل ، فإنك لن تجد أفضل من مركز رياضي فيه

أجهزة المشي ، وحوض السباحة .. مع مختص غذائي للمشورات الغذائية ، ولم أجد أفضل من مركز أبطال الجسم (بودي ماستر) ، فاخترت فرعه الفضي الكائن في (مخرج 9) في مدينة الرياض .. الذي يمكنني من دخول أي مركز آخر من فروعه المنتشرة في الرياض عدا (الذهبي والنخبة) ، بحيث يمكنني أن أدخل أي فرع حينما أكون في أي مكان لشغل ما .



ذهبت إلى هناك ودفعت اشتراك ثلاثة أشهر (1350 ريال) وابتدأت تحديداً من شهر جمادى الثاني (الشهر السادس الهجري) ، وبدأت بالمشي على (السير) وكنت أمشي في يومياً أربعة كيلومترات يومياً ثم أسبح لمدة نصف ساعة ، سباحة لا مجال لعبثيات السابحين فيها ، فأقوم بقطع المسبح ذهاباً وعودة بأكبر عدد ممكن لمدة نصف ساعة .



خلال أسبوعين نزلت 4كغ فوصلت إلى 117كغ .. ثم توقفت ..

سرت أكثر من المسافة المعتادة ، وسبحت أكثر من المدة المعتادة ولكن دون أي جدوى ، فقد (حرن) الوزن عند هذه النقطة ورفض المسير ..



لم أجد بداً من الشكوى لأخصائي التغذية في النادي ، الذي يأتي كل يوم أحد فقال لي بالحرف الواحد :

"أي محاولة لتخفيف الوزن عبر المشي والسباحة

لا يترافق معها حمية غذائية فيها جهد مهدور"





ثم شرح لي أن ما نزل هو فقط سوائل ، لكن الشحم الحقيقي والدهون المتراكمة لا يمكن تنزل وأنا أزودها يومياً بالمقدار نفسه من المحروقات خلال المشي والسباحة .

ثم أعطاني برنامجاً غذائياً خاصاً .. زعم أنه هو الأفضل .. لكن لم ألتزم به .. ولا أعني أني زدت عليه .. بل أنقصت مما ذكره في البرنامج .



فبدلاً من أن آكل نصف بيضة مسلوقة مع نصف خبز بر محشو بالجبن الأبيض وكأس عصير برتقال (ويُنصح هنا بعصير برتقال التروبيكانا) كنت أقتصر على نصف خبز برد مفرود مع جبن أبيض وذلك العصير التروبيكيني !



وفي الغداء بدل أن آخذ صحن سلطة و(مغرفة) واحدة من الرز الأبيض مع ربع دجاجة بلا جلد ورغيف بر ، وكأس لبن .. كنت أكتفي بصحن السلطة وربع دجاجة منزوعة الجلد مع رغيف البرد وكأس اللبن .. وأذكر هنا أني خلال الأشهر الثلاثة تلك قد ألغيت الرز من قائمة مأكولاتي إلا في يوم واحد أسميته (يوم الأكل العالمي) .

ولكن هذا اليوم ليس يوم في السنة ، ولا يوم في الشهر بل يوم في الأسبوع .. كنت أعطي نفسي ما تريده من الأكل شرط أن أحرم نفسي من الوجبة التي تسبقها .. فإن كنت معزوم على وجبة الغداء .. كنت أحرم نفسي الفطور .. وإن كانت العشاء حرمتها من الغداء .. وهكذا .



كان هذا اليوم هو تسليتي في ذلك البرنامج القاسي ، وكان يعطيني قدرة صبر خلال الأسبوع ، فإن حدثتني نفسي آن (أضرب) في الدسم ، وأشبع حتى أتجشئ من الشبع ذكرتها بذلك اليوم الذي أجعله مفتوحاً على ما لذ وطاب من الطعام .. وكنت قد جعلت ذلك اليوم يوم خميس ، فإذا ما دعيت إلى وليمة في غير ذلك اليوم اعتذرت ، فإن أصر قلت إجعلها الخميس أو اعذرني .



وهذه – إن أتقنتها وضبط العمل بها – تسليك وتصبّرك في مشوار الحمية العظيم فاعمل بها إنها طريقة نفسية قلّ أن تجد من ذكرها أو عمل بها من مخففي الوزن .



كان برنامج الغذائي على مدى ثلاثة أشهر كالتالي :

الفطور : نصف رغيف برّ + كأس عصير تروبيكانا .

الغداء : صحن متوسط سلطة + ربع دجاجة منزوعة الجلد (دجاجة حجم 800غرام) + كأس لبن قليل الدسم .

العشاء : علبتين زبادي منزوع الدسم + رغيف بر (حسب الشهية) .



أضف إلى ذلك أني قد تركت الشاهي الأحمر (مطلقاً) واستبدلته بـ(الشاهي الأخضر) الذي يساعد على تخفيف الوزن ، فهو أفضل حارق طبيعي للدهون ، عكس الشاهي الأحمر الذي يعد أفضل (مكسر) طبيعي للحديد المهم للجسم !

بمجموع ذلك .. عاود وزني للإنخفاض ..

مشي (4كغ) + سباحة (نصف صاعة) + حمية غذائية + شاهي أخضر بعد كل وجبة .

وصل وزني حينها إلى 106كغ .. ثم "حرن" مرة أخرى ( حرن .. كلمة تسخدم إذا ما رفضت الدابة أن تسير فتبرك أو تقف وترفض المشي حتى لو اشتد عليها بالضرب ) .



شددت على نفسي .. زدت مسافة المشي .. زدت مدة السباحة .. مع المحافظة على ذات البرنامج الغذائي .. لكن للأسف .. عادت نفس المشكلة .

بدأت أفكر .. ما الأمر .. ما الذي حصل ؟



أيعقل هذا هو الحد الممكن لتخفيف الوزن .. فقد سمعت أنه يصل الجسم إلى مرحلة لا يمكن أن ينزل بعدها ..



حاولت وحاولت .. استمريت لمدة أسبوعين دون أن ينزل غرام واحد ، وقد كنت أنزل في اليوم 200 غرام على الأقل .. لكن لا أمل .

لا أخفي أني أصبت بنوع من الإحباط ، وكدت أبكي ، فوزن 106كغ ليس هو الوزن الذي أطمح إليه ولا أزال في عداد المئويين (100 كغ فما فوق) ، وبالتالي لا أزال عضواً في رابطة (البدناء) رغم أني أنزلت من وزني 15كغ .



قلت لنفسي .. قبل أن أقطع الأمل لأذهب لأخصائي التغذية ، وأنا أتابع معه أسبوعياً لمتابعة وزني معه .. فذهبت إليه ، وصارحته بالمشكلة ، وأني رغم زيادة الجهد البدني والمحافظة على الحمية الغذائية التي أعطاني إياها (تنبه .. لم ألتزم بذات الحمية التي أعطانيها مختص التغذية بل أنقصت منها) لم أنزل ولا غرام واحد منذ ما يزيد عن الأسبوعين !



فقال "خلاص يا باشا .. حعطيك برنامج أقل سعرات غذائية من الحالي" وما أن أنتهى من جملته حتى ضرب رأس كالشرار .. إذ أنا منذ أسبوعين (بالتمام والكمال) لم أشرب الشاهي الأخضر ، فقد انتهى ذلك الشاهي الذي أتعامل معه ، وقد كان أحد الإخوة قد أحضره لي من المدينة النبوية ولم أجد مثله في السوق (شاهي صيني في صندوق خشبي) فانقطعت عنه .



فقلت لمختص التغذية "لحظة لحظة .. أنا لي أسبوعين ما شربت شاهي أخضر" ، فضحك الأخصائي وقال "يبقى المشكلة منك .. أشرب وحتشوف" .

فعدت للشاهي الأخضر .. خاصة أني وقعت على ذات الشاهي الذي كنت أشربه في إحدى البقالات في حي الروابي ، فعاود الوزن للانخفاض حتى وصل إلى 100 كغ غرام بالتمام والكمال .. لكن كان اشتراكي في (أبطال الجسم) قد انتهى .. ورمضان قد دخل منذ يومين ، والحالة المادية لا تسمح بتجديد الاشتراك رغم عرض (شهر مجاني) عند الاشتراك لمدة ثلاثة أشهر !



ابتدأ رمضان ، وكان وزني 100كغ ، بالعربي .. ما زلت عضوا في الرابطة سيئة الذكر ، وقد ذاع بين الناس .. أن رمضان شهر السمنة ، غير أني كسرت هذه القاعدة ، فنزلت تقريباً خمسة كيلوغرامات خلال ذلك الشهر .

كنت إذا أذن المغرب أفطر على بضع تمرات (لا تتجاوز الثلاث .. فخمس تمرات تحتوي على 75 سعرة حرارية) وفنجان واحد من القهوة ، ثم بضع سمبوسات (لا تتجاوز الأربع) وصحن شوربة جريش .. ثم أذهب للصلاة سائراً على قدميّ .. وكنت قد اختطت لنفسي طريقاً بحيث أني أخرج من البيت وأذهب للمسجد ثم أرجع للبيت مرة أخرى وقد سرت 2كم بالتمام والكمال (وكنت قد حسبتها بالسيارة) .

فكنت أرجع إلى البيت وقد هضمّت قليلاً .. فأكمل الباقي بالشاهي الأخضر .. ثم أعاود الذهاب إلى المسجد لأداء العشاء والتراويح والعودة للبيت بنفس الطريقة ، فهذه أربعة كيلومترات ..



ثم يأت السحور .. ويكون كاتب هذه السطور قد بلغ به الجوع مبلغه ، ومع ذلك لا أتجاوز علبتين من الزبادي منزوع الدسم مع خبز بر حسب الطلب .. ثم أذهب لصلاة الفجر بنفس الطريقة .. فهذه ستة كيلومترات في اليوم الواحد ..

أتى العيد .. وبأي حال عاد ذلك العيد ؟ عاد وقد بلغت حينها 95 كغ .

ومع ذلك رغبت بالمزيد .. فقررت شراء جهاز سير خاص أضعه في البيت .. حتى أستمر وأصل بوزني للوزن المطلوب ..



هذا القرار أثار موجة اجتجاجات عارمة في منزلي .. وخرجت المظاهرات المحتجة على هذا القرار الذي سيكلف ميزانية المنزل الشيء الكثير ، وسيحرم أفراد شعبي من الحاجات الأساسية كالصحة والكسوة ونحوها .

فوضعتهم بين خيارين .. إما أن أدفع 1350 ريال لثلاثة أشهر أخرى ، وبالتالي أعاود الخروج من المنزل لمدة ساعتين (غير الدوام الرسمي) فتتعطل المصالح العامة داخل البيت .

(فأنا أقوم بعد الفجر .. ثم أذهب للدوام في السابعة ، ولا أعود إلا في الثالثة إلا ربع .. ثم أتغدى وأصلي العصر وأنام حتى المغرب .. ثم أقوم المغرب وأذهب للنادي حتى بعد العِشاء .. ثم أعود للعَشاء فيأتي وقت النوم .. فلا أقعد مع زوجتي وأبناء أكثر من ساعة في اليوم فضلاً عن أن أقضي حاجات المنزل) .

أو الخيار الثاني أن آتي بالجهاز إلى المنزل فأبقى في المنزل أكبر قدر ممكن .

فما وجدوا بداً من الخيار الثاني ، فهو أقل الضررين ، وعندي زوجة بارعة في معرفة أضر الضررين ، وخير الخيرين ، وأظن الزوجات كلهنّ كذلك .

اشتريت السير .. وبدأت أسير فيه ، لكن وللأسف أحس بالملل ، فما عندك أحد يسير مثلك (كما في النادي) فالملل يتسلل إليك بسرعة ..

فوقعت بطريقة جميلة مُبدَعة – ولا أظن أحداً طبقها قبلي – فأصبحت أقرأ كتاباً أثناء المشي .. لا .. ليس كتاباً علمياً أو فكرياً يحتاج إلى تركيز وانتباه ، بل إني اقتصرت على كتب الروايات القصصية التي لا تحتاج إلى ذلك النوع من التركيز ..

هذه الطريقة جعلتني أقطع 6كم بسرعة 7.5 في الساعة .. في 48 دقيقة بالضبط !

ليست كثيرة .. على الأقل وفق طريقتي فالقراءة تنسيني هذه الدقائق كلها ، فما أشهر إلا وقد قطعت أحياناً 7كم بلا شعور ، فأنهيت العديد من القصص ..

- شفرة ديفنتشي .

- حقيقة الخديعة .

- الحصن الرقمي .

- ملائكة وشياطين .

وكلها لمؤلف الشفرة نفسه (دان براون) .

- مجموعة روايات أحلام مستغانمي .

- مجموعة عبد الرحمن منيف : شرق المتوسط ، والآن .. هنا .

- تلك العتمة الباهرة .. للطاهر بن جلّون .

- مذكرات أميرة عربية .. نسيت مؤلفتها .

- ابنة الجنرال .. روائي أمريكي .

- مذكرات علي الطنطاوي كاملة .

وأشياء كثيرة نسيتها ..

من خلال المشي .. وصلت إلى 87كغ .. وزن مقبول ..

لم أكمل البرنامج فعاد وزني إلى 90كغ .. ثم بدأ بالتأرجع ما بين 93 و 90 كغ ,, وأصبحت أراقب نفسي .. من خلال ثوبي .. فقد فصلت ثوباً يتوافق مع جسمي ، حتى إذا ما بدت (كرشتي الشريفة) ظهر جلياً من خلال الثوب .. فأرجع للمشي .

زدت قليلاً من وجبتي ..

وخففت قليلاً من المشي .. أو قل بدأت أنقطع عن المشي بين الفينة والأخرى ، ولا أعاوده إلا إن عادوت كرشتي للبروز .

وأصبحت أتأرجح .. بين ذينيك الوزنين .

هذه تجربتي .. سقط خلالها أكثر 34 كيلو .. ثم استقريت عند الثالثين أزيد عليها قليلاً ثم أعود .. فهل تستحق أن تسمى "تجربة رائدة" ؟!

أرجو ذلك ... !
33
6K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

دلال202
دلال202
بالعكس تجربه رايدة

والف مبروووووووووووووووك
للا غادة
للا غادة
الله يتممم عليه الصحةوالعافية

وعقبااال ما انحف 10 ك بسسسسسسسس

ما ابغى 34 والا كان اختفي
شهد الخبر
شهد الخبر
مشاء الله تبارك الله الله يتمم عليه

ياريت بس لو يجي خبر وشو الشاي الاخضر؟
علامو علامو
علامو علامو
ماشاء الله صراحة قصة محفزة
ابتسامة يأس
ابتسامة يأس
قصه ممتعه بطلعا تعب حتى وصل الله يوفقه ولا يسمنه وهو بصحة وعاافية