القمورة أمورة
القصة فعلاً مؤثرة لكنها تحصل في واقعننا كثييييير..
وبالفعل أبكتني القصة وتمنيت أن لا يكون زوجي..

ولكنها حصلت مع قريب لي"الله يرحمه ويحسن إليه ويرحم موتى المسلمين أجمعين اللهم آمين" مع فارق بسيط...
وقريبي هذا في الثلاثينات من عمره وكان في اتم صحة وعافية..
جاء بعد انتهاء عمله المسائي وطلب من زوجته أداء العشاء وعندما ذهبت لمناداته كان متوفي فجأة بدون مقدمات لكنها ساعته المكتوبه وأجله المقدر منذ ولادته ..

وكلما نزور زوجته الشابة تتذكر و تقول أتخيل أن تعود الأيام فقط كم يوم ...كي ترضيه وتتفنن في أداء واجباته والله العالم إنها كانت قائمة بواجباته وحريصه على رضاه..وتقول لنا الكثيييير موصية بطاعة أزواجنا ..

أخواتي نصيحة إياكي أن تغضبيه لأي سبب فما بالك بسبب شرعي مثل ما ذكرت القصة صدقوني ما تسوى الدنيا شيء ساعتها لو فقدتيه وندمتي ...ويومياً راجعي نفسك وشوفي أرضيتيه أم لا... صدقوني يا بنات سووها لأرضاء الله قبل لا تفكرون في رضى الزوج وأكيد المعايير حتختلف..فقط احتسبوا الأجر ...و لا تنسوا أن رضاه يعتبر سبب من أسباب دخول الجنة ..
حاسه أن تعبيري ركيك ..لكن قصدت كلمات أنفع بها أخواتي..
الله يوفقك الجميع لما يحبه ويرضاه..
تحياتي..
أم الكتاكيت
أم الكتاكيت
لاحـــول ولا قـــوة الا باللـــه ...

قصه مؤثـــره فعـــلاً :(

اللهـــم اعـننا على اداء حقوق ازواجنا واضائهم بدون تقصير...