فكرة جميلة ولطيفة ، اطلعت عليها في أحد المنتديات ، وهو أن تأتي كل عضوة بقصة لا تزيد عن سطر أو شطر ونصف وتكون كاملة ، ومن الأمثلة :
(1)
(وقف يصرخ فى الجموع يسألهم ما الذى يمنع هذه الفرشات عن الطيران ونسى أنه الذى قيد أجنحتها)
(2)
(أمام بحر التمنى وقف طويلاً ينتظر أن تأتيه موجة الثراء وطال وقوفه حتى يأس فمرض .......فمات)
(3)
(إصبرى بنيتى، ــ لاأستطيع،لا تتعجلى، ــ بل أنا فى عجلة من أمرى، أنت وشأنك،.....ولم يستطع السائق أن يفاديها)
(4)
(بعد دعوتهم لبحث زيادة الحريات، شهر السلاح في وجوه زرائه قائلا ً:"من منكم قال أني لا أحترم حريّة الرأي؟").
نترك لكم المجال لنرى إبداعاتكن

نسجتُ أكفاني @nsgt_akfany
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

رفع الله قدرك ميارين في الدنيا والآخرة
أختي عنوان السعادة ، قصة رائعة ، حوت الكثير والكثير من الأحداث التي تخفيها وراءها هذه الكلمات ، لكني أعتقد أن القصة لو حبكت بأسلوب آخر لكانت أجمل مثلاً :
( تأخر رجوعه .. الأصوات في باحة المنزل مرتفعه .. خفق قلبها .. لبست ثوب الحداد )
ما رأيك ؟
أختي عنوان السعادة ، قصة رائعة ، حوت الكثير والكثير من الأحداث التي تخفيها وراءها هذه الكلمات ، لكني أعتقد أن القصة لو حبكت بأسلوب آخر لكانت أجمل مثلاً :
( تأخر رجوعه .. الأصوات في باحة المنزل مرتفعه .. خفق قلبها .. لبست ثوب الحداد )
ما رأيك ؟

*شمووع*
•
فكره مره حلووه........اتمنى تعجبك مشاركتي........
هناك وقفت امام الشاطيء ...قدماي تصافح امواجه.....انظر الى ذلك الافق البعيد ...انتظر ميلاد يوم جديد...يبشرني بمستقبل مشرق سعيد...
هناك وقفت امام الشاطيء ...قدماي تصافح امواجه.....انظر الى ذلك الافق البعيد ...انتظر ميلاد يوم جديد...يبشرني بمستقبل مشرق سعيد...

حياك الله وتشرفنا بمشاركتك أختي شموع ، لكن القصة بقيت معلقة لم تختم ، كما أنه يمكن أن ندمج جملتين في بعضهما ، فبدل أن نقول :
( وقفتُ أمام الشاطىء .. قدماي تصافح أمواجه )
نقول :
( قدماي تصافح أمواج البحر ) هنا القارىء يفهم مباشرة أنك واقفة على الشاطىء .
وأما الخاتمة فيمكن أن تكون :
( صوتٌ من خلفي !! أنتِ احملي الأعراض إلى السيارة )
فتكون القصة :
( قدماي تصافح الأمواج .. انظر الى ذلك الافق البعيد ...انتظر ميلاد يوم جديد... لمستقبل مشرق سعيد.. صوت من خلفي .. أنتِ .. احملي الأغراض إلى السيارة )
هنا تجعلين القارىء يهيم في خيال بعيد ، من تكون هذه التي وقفت أمام الشاطىء ( خادمة تحلم بالحرية والعيش الرغيد ، بنت محرومة عليها أن تحمل وتعمل وتنظف بصمت كالآلة دون أن يكون هناك من يحس بها أو يقدر مشاعرها ، ..... )
ما رايك ؟
( وقفتُ أمام الشاطىء .. قدماي تصافح أمواجه )
نقول :
( قدماي تصافح أمواج البحر ) هنا القارىء يفهم مباشرة أنك واقفة على الشاطىء .
وأما الخاتمة فيمكن أن تكون :
( صوتٌ من خلفي !! أنتِ احملي الأعراض إلى السيارة )
فتكون القصة :
( قدماي تصافح الأمواج .. انظر الى ذلك الافق البعيد ...انتظر ميلاد يوم جديد... لمستقبل مشرق سعيد.. صوت من خلفي .. أنتِ .. احملي الأغراض إلى السيارة )
هنا تجعلين القارىء يهيم في خيال بعيد ، من تكون هذه التي وقفت أمام الشاطىء ( خادمة تحلم بالحرية والعيش الرغيد ، بنت محرومة عليها أن تحمل وتعمل وتنظف بصمت كالآلة دون أن يكون هناك من يحس بها أو يقدر مشاعرها ، ..... )
ما رايك ؟

(كانت منهمكه مع أباها في الحديث يجادلها وتجادله بهدوء وأحلى العبر وفجأه ذهب بعيدا إلى أول منازل الأخره وتركها للوحده تعاني)
أتمنى تنال إعجابكم
أتمنى تنال إعجابكم
الصفحة الأخيرة
أتمنى تعجبكم..
مشكوره أختي (( نسجت أكفاني)) موضوع لطيف وجميل