السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البداية انا ما عندي اسلوب قوي في سرد القصص بس راح اقول لكم قصة تتكون من عدة قصص يمكن البعض يصدقها والبعض يشك انها حقيقية بس اقسم بالله انها حقيقية لني جزء منها هذي القصة تبين كيف يكون دور الام والاب مهم الى اخر حد يعني الى بين اولادها تحمد ربها انها بينهم وهم وحواليها
القصة يا خواتي من يمكن اكثر من 50 سنة بدت في بيت عايلة كبيرة فيها اب وام واولاد وبنات قرر الاب والام انهم يزوجون ولدهم البكر من بنت عمة الي هي بديرة ثانية المهم الولد كان عمرة20 سنة والبنت عمرها 13 وزوجوهم وكانت البنت مرة صغير والام وبناتها يحاولون انهم مايحسسونها بالغربة بس هي كانت مررة طايره وطالعه فيها المهم بعد خمس سنوات جابت ثلاث اطفال ولدين وبنت وبدت تكبر وتحس انها لازم يكون لها بيت لحالها والزوج مسكين مررره طيب وكل يوم تتبلى على امه واخواته واهم متحملينا لجل ولدهم ليما في الاخير قرر الاب ياخذ لولده بيت لحاله وراحت لحالها بس ما كفت شرها عنهم
المهم لما سكنت لحالها تعرفت على جيران سمعتهم مرره سيئة وصارت تروح وتجي عليهم والزوج يابشغلة او بالمسجد لان زوجها كان امام مسجد ومضت الايام وصار عندها ثلاث اولاد وثلاث بنات بس مع الوقت الحرمة تغيرة مررة يجي الزوج يلاقيها مش بالبيت واحيانا بالليل تطلع وتخلي اولادها نايمين وتدرون من الى تهتم بهم بنتها الكبيرة مريم مسكينة تقوم بالليل وتمسك اخوانها وتخاف تقول حق احد تفضح امها
وفي يوم قرر الزوج يروح القنص وترك اولاده ببيت اهله مسكين خايف عليهم المهم الام ما عجبها الوضع هناك ببيتها طالعة داخلة بكيفها اللحين اللكل يشوفها حاولت تصبر ابد ما في فايدة بالاخير باعتها تطلع ولا يهمها العيال عن الجدة واهي الله يعلم وين تروح
سافر الاب القنص يمكن ثلاث شهور المهم رجع ولهان على زوجته لكن هي مرررة طفشانه منه لنه صار دايم بالبيت وبد الزوج يشك بتصرفتها لكن لن الشيطان راكبها ما كانت تدير بال
بعد رجوعة من القنص سبع شهور تولد هي وتجيب بنت كاملة المشكلة مش بالمدة البنت شكل ثاني الى اخر حد اهي لونها ممرة غي عن لونهم الرجال انصعق واهي من الفشيلة راحت عند اهلها المهم اهو ماسوى لها اي شي كتم بنفسه تخيلوااا من امام مسجد صار يسكر
ترى هذي مش نهاية القصة هذي بدايتها
وراح اكمل لو حسيت انكم تبوني اكملها
اميرة مملكتي @amyr_mmlkty_1
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
حلاوه بالشطه
•
شوقتينا ننتظرك
الصفحة الأخيرة