SOLYSS
•
جزاكى الله خير انا جربتها والحمد لله حاسة براحة الحمد لله
نورالجنة
•
غلاوينا :
جزااااااااااااااااااكي الله الف خير وخيرا قلتي اخيتي في الله بان الفاتحة (السبع المثاني) خير رقية لنا في كل وقت وزمان وخاصة وقت النوم حيث يكون الانسان مسلم روحه له الكريم فعلينا حماية ووقاية انفسنا من الشياطين لذلك اضم صوتي لصوتك واثول علينا برقية انفسنا بالفاتحةجزااااااااااااااااااكي الله الف خير وخيرا قلتي اخيتي في الله بان الفاتحة (السبع المثاني) خير...
ما شاء الله حقا و الشيطان لا يعمينا الا من الحق (الخير)
جزاكي الله الفردوس حبيبتي و رزقك رب العالمين الفردوس الاعلى انتي و اهلك امين
جزاكي الله الفردوس حبيبتي و رزقك رب العالمين الفردوس الاعلى انتي و اهلك امين
نورالجنة
•
SOLYSS :
جزاكى الله خير انا جربتها والحمد لله حاسة براحة الحمد للهجزاكى الله خير انا جربتها والحمد لله حاسة براحة الحمد لله
ما شاء الله الله يبارك فيكي اهم شئ قبل النوم و الموااااااااااااااااظبة بدون انقطاع حتي كل امورك تتيسر و تصلح و ترزقي كل اللي تريديه
اسأل الرحمن ان يرضي عنكي و يسكنك الفردوس انتي و اهلك اللهم امين
اسأل الرحمن ان يرضي عنكي و يسكنك الفردوس انتي و اهلك اللهم امين
gloos
•
جزاك الله خير
عن خارجة عن عمه قال ( أقبلنا من عند رسول الله .. فأتينا على حي من أحياء العرب
فقالوا إنا أُنبئنا أنكم جئتم من عند هذا الرجل بخير فهل عندكم من دواء أو رقية فإن عندنا
معتوها في القيود قال فقلنا نعم قال فجاءوا بمعتوه في القيود قال فقرأت عليه فاتحة الكتاب
ثلاثة أيام غُدوة وعشية كلما ختمتها أجمع بُزاقي ثم أتفل فكأنما نُشط من عِقال قال فأعطوني
جُعلا فقلت : لا حتى أسأل رسول الله .. فقال كُل فلعمري من أكل برقية باطل لقد أكلت برقية حق)
.. أبو داود وإسناده حسن ..
.. .. .. .. .. .. .. ..
3/ علاج للأورام :حكى ابن حجر الهيتمي عن بعض مشايخ العراق أنه قال
( كان في حال صغري على جفني الأعلى من العين حبة كهيئة الغدة فلما جري
علي القلم وكبرت ثقل جفني فقيل لي ببغداد طبيب يهودي يشق الجفن ويخرجها
فلم يطمئن قلبي لذلك من حيث أنه يهودي فلما كان في بعض الأيام رأيت في النوم
قائلا يقول لي (أقرأعليها بفاتحة الكتاب عند إرادة الوضوء) ففعلت ذلك أياما فبينما
أنا أغسل وجهي وجفن عيني إذ الغدة انقلعت بنفسها وذهب أثرها فعلمت أن ذلك
بقراءة الفاتحة وبركتها فجعلت دوائي بها في الحُمايات والأمراض تشفي أكثرها بإذن الله )
.. ذكر الآثار في الأذكار لابن حجر ..
.. .. .. .. .. ..
بلسم الآلآم و الأوجاع ( قصة ابن القيم )
وعن عبد الملك ابن عمير .. قال قال صلى الله عليه وسلم (في فاتحة الكتاب شفاء من كل داء )
قال ابن القيم رحمه الله ( ومكثت بمكة مدة يعتريني أدواء ولا أجد طبيباولا دواء فكنت أعالج نفسي
بالفاتحة فأرى لها تأثيرا عجيبا فكنت أصف ذلك لمن يشتكي ألما فكان كثير منهم يبرأ سريعا)
الجواب الكافي لابن القيم
.. .. .. .. .. ..
ولقد تم علاج كثير من الأمراض العضوية
والنفسية بها فشُفيت تماما بإذن الله ..
.. .. .. ..
المصدر : الحصن الواقي لـ د.عبدالله السدحان
عن خارجة عن عمه قال ( أقبلنا من عند رسول الله .. فأتينا على حي من أحياء العرب
فقالوا إنا أُنبئنا أنكم جئتم من عند هذا الرجل بخير فهل عندكم من دواء أو رقية فإن عندنا
معتوها في القيود قال فقلنا نعم قال فجاءوا بمعتوه في القيود قال فقرأت عليه فاتحة الكتاب
ثلاثة أيام غُدوة وعشية كلما ختمتها أجمع بُزاقي ثم أتفل فكأنما نُشط من عِقال قال فأعطوني
جُعلا فقلت : لا حتى أسأل رسول الله .. فقال كُل فلعمري من أكل برقية باطل لقد أكلت برقية حق)
.. أبو داود وإسناده حسن ..
.. .. .. .. .. .. .. ..
3/ علاج للأورام :حكى ابن حجر الهيتمي عن بعض مشايخ العراق أنه قال
( كان في حال صغري على جفني الأعلى من العين حبة كهيئة الغدة فلما جري
علي القلم وكبرت ثقل جفني فقيل لي ببغداد طبيب يهودي يشق الجفن ويخرجها
فلم يطمئن قلبي لذلك من حيث أنه يهودي فلما كان في بعض الأيام رأيت في النوم
قائلا يقول لي (أقرأعليها بفاتحة الكتاب عند إرادة الوضوء) ففعلت ذلك أياما فبينما
أنا أغسل وجهي وجفن عيني إذ الغدة انقلعت بنفسها وذهب أثرها فعلمت أن ذلك
بقراءة الفاتحة وبركتها فجعلت دوائي بها في الحُمايات والأمراض تشفي أكثرها بإذن الله )
.. ذكر الآثار في الأذكار لابن حجر ..
.. .. .. .. .. ..
بلسم الآلآم و الأوجاع ( قصة ابن القيم )
وعن عبد الملك ابن عمير .. قال قال صلى الله عليه وسلم (في فاتحة الكتاب شفاء من كل داء )
قال ابن القيم رحمه الله ( ومكثت بمكة مدة يعتريني أدواء ولا أجد طبيباولا دواء فكنت أعالج نفسي
بالفاتحة فأرى لها تأثيرا عجيبا فكنت أصف ذلك لمن يشتكي ألما فكان كثير منهم يبرأ سريعا)
الجواب الكافي لابن القيم
.. .. .. .. .. ..
ولقد تم علاج كثير من الأمراض العضوية
والنفسية بها فشُفيت تماما بإذن الله ..
.. .. .. ..
المصدر : الحصن الواقي لـ د.عبدالله السدحان
الصفحة الأخيرة