الغلا!
الغلا!
الله يجزيكي خير
نورالجنة
نورالجنة
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
سبحان الله و لا حول و لا قوة الا بالله اين استشهاد المعالج التي قال لكي هذاا سبحان الله و انتي تبحثين على شئ يجعلك تهربين من الرقية و اخذتي تسالين هنا و هنا و تريدين من ينكر عليكي لانها تعذبك سبحان الله


هنا ردي على المعالج و جزاه الله خيرا يجب ان يكون استدلاله قول الرسول صلى الله عليه و سلم و من السنن

و كي ترتاحين ان شاء الله


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته



هل النفث يكون قبل القراءة أم بعدها ؟


: أنه جاء في رواية للبخاري : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أوى إلى فراشه نَفَث في كَفّيه بـ (قل هو الله أحد) وبالمعوذتين جميعا ، ثم يمسح بهما وجهه وما بَلَغَت يَداه مِن جَسَدِه .
وفي رواية له : كان إذا أخذ مضجعه نَفَث في يديه وقرأ بالمعوذات .


كما في حديث عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا اشتكى نَفَث على نفسه بالمعوذات ومَسَح عنه بِيده ، فلما اشتكى وَجَعه الذي تُوفِّي فيه طَفِقْت أنْفُث على نفسه بالمعوذات التي كان ينفث ، وأمسح بِيد النبي صلى الله عليه وسلم عنه . رواه البخاري ومسلم
كما في حديث عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا اشتكى نَفَث على نفسه بالمعوذات ومَسَح عنه بِيده ، فلما اشتكى وَجَعه الذي تُوفِّي فيه طَفِقْت أنْفُث على نفسه بالمعوذات التي كان ينفث ، وأمسح بِيد النبي صلى الله عليه وسلم عنه . رواه البخاري ومسلم

عن عائشة رضي الله عنها " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم,كان إذا أخذ مضجعه,نفث في يديه,
وقرأ بالمعوذات,ومسح بهما جسده).
أخرجه البخاري:كتاب الدعوات:باب التعوذ والقراءة عند المنام:رقم الحديث6319:ص:1989. المجلد الرابع:ط:المكتبة العصرية.

فالنفث الاول و القراءة بعد ذلك كما كان يفعل الرسول صلى الله عليه و سلم

لخطورة و روعة تأثير النفث الاول في الرقية على الشيطان

فقد اوقع ابليس كثير من الناس بل قام بتلبيسهم كي يجعلوا النفث بعد الرقية و ليس قبل

ليضلوهم و يتركوا الرقية و يجدوها بلا تأثير و لا فائدة

لذلك هجروها الناس لعدم الاستفادة منها و هذااااا هو ما يريده الشيطان اعاذنا الله من شره اللهم امين
نورالجنة
نورالجنة
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.



(انما بالنسبة الى ارتياحك لهذه الرقية فهي راحة نفسية فقط)

ان لله و ان اليه راجعون

و الله حزنتي قلبي من كلامك
سبحان الله انكر ان الفاتحة فيها شفاء ؟


(وليست راتحة علاجية والعادة في العلاج انه لا يستغرق اكثر من اسبوع او عشرة ايام)


سبحان الله و بحمده اين استدلاله من القرأن و السنة ان العلاج اسبوع او عشرة ايام فقط لا حول و لا قوة الا بالله ( اختي انا لا اكتب حرفا الا من قول الرسول و كل استشهادي من سنن الرسول و القرأن

و لعل المعالج ينكر ايضا ان ابليس قد رن رنة عند نزول الفاتحة ( لانه اكيد كان يمر بحالة نفسية وراحة نفسية)

و ان الرسول صلى الله عليه عندما تعجب من معرفة
الصحابي بالرقية بالفاتحة عندما رقي مصاب بلدغ عقرب و شفي منها تماما ( كان ايضا يمر بحالة نفسية؟ و لذلك ارتاح نفسيا)

بالله عليكي هل هذا كلام؟ كيف به ان ينكر ذلك؟ لا حول و لا قوة الا بالله

من موقع المملكة العربية السعودية
وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد
الرقية بالفاتحة في السنة
في هديه صلى الله عليه وسلم في رقية اللديغ بالفاتحة
أخرجا في " الصحيحين " من حديث أبي سعيد الخدري قال ا نطلق نفر من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في سفرة سافروها حتى نزلوا على حي من أحياء العرب فاستضافوهم فأبوا أن يضيفوهم فلدغ سيد ذلك الحي فسعوا له بكل شيء لا ينفعه شيء فقال بعضهم لو أتيتم هؤلاء الرهط الذين نزلوا لعلهم أن يكون عند بعضهم شيء فأتوهم فقالوا : يا أيها الرهط إن سيدنا لدغ وسعينا له بكل شيء لا ينفعه فهل عند أحد منكم من شيء ؟ فقال بعضهم نعم والله إني لأرقي ولكن استضفناكم فلم تضيفونا فما أنا براق حتى تجعلوا لنا جعلا فصالحوهم على قطيع من الغنم فانطلق يتفل عليه ويقرأ الحمد لله رب العالمين فكأنما أنشط من عقال فانطلق يمشي وما به قلبة قال فأوفوهم جعلهم الذي صالحوهم عليه فقال بعضهم اقتسموا فقال الذي رقى : لا تفعلوا حتى نأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم فنذكر له الذي كان فننظر ما يأمرنا فقدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكروا له ذلك فقال " وما يدريك أنها رقية ؟ " ثم قال قد أصبتم اقسموا واضربوا لي معكم سهما


وقد روى ابن ماجه في " سننه " من حديث علي قال قال رسول الله خير الدواء القرآن





ومن المعلوم أن بعض الكلام له خواص ومنافع مجربة فما الظن بكلام رب العالمين الذي فضله على كل كلام كفضل الله على خلقه الذي هو الشفاء التام والعصمة النافعة والنور الهادي والرحمة العامة الذي لو أنزل على جبل لتصدع من عظمته وجلالته . قال تعالى : وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين و " من " ها هنا لبيان الجنس لا للتبعيض هذا أصح القولين كقوله تعالى : وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجرا عظيما وكلهم من الذين آمنوا وعملوا الصالحات فما الظن بفاتحة الكتاب التي لم ينزل في القرآن ولا في التوراة ولا في الإنجيل ولا في الزبور مثلها المتضمنة لجميع معاني كتب الله المشتملة على ذكر أصول أسماء الرب - تعالى - ومجامعها و هي الله والرب والرحمن وإثبات المعاد وذكر التوحيدين


توحيد الربوبية وتوحيد الإلهية وذكر الافتقار إلى الرب سبحانه في طلب الإعانة وطلب الهداية وتخصيصه سبحانه بذلك وذكر أفضل الدعاء على الإطلاق وأنفعه وأفرضه وما العباد أحوج شيء إليه وهو الهداية إلى صراطه المستقيم المتضمن كمال معرفته وتوحيده وعبادته - بفعل ما أمر به واجتناب ما نهى عنه والاستقامة عليه إلى الممات ويتضمن ذكر أصناف الخلائق وانقسامهم إلى منعم عليه بمعرفة الحق والعمل به ومحبته وإيثاره ومغضوب عليه بعدوله عن الحق بعد معرفته له وضال بعدم معرفته له .


وهؤلاء أقسام الخليقة مع تضمنها لإثبات القدر والشرع والأسماء والصفات والمعاد والنبوات وتزكية النفوس وإصلاح القلوب وذكر عدل الله وإحسانه والرد على جميع أهل البدع والباطل كما ذكرنا ذلك في كتابنا الكبير " مدارج السالكين " في شرحها . وحقيق بسورة هذا بعض شأنها أن يستشفى بها من الأدواء ويرقى بها اللديغ .


وبالجملة فما تضمنته الفاتحة من إخلاص العبودية والثناء على الله وتفويض الأمر كله إليه والاستعانة به والتوكل عليه وسؤاله مجامع النعم كلها وهي الهداية التي تجلب النعم وتدفع النقم من أعظم الأدوية الشافية الكافية .





وقد قيل إن موضع الرقية منها : إياك نعبد وإياك نستعين ولا ريب أن هاتين الكلمتين من أقوى أجزاء هذا الدواء فإن فيهما من عموم التفويض والتوكل والالتجاء والاستعانة والافتقار والطلب والجمع بين أعلى الغايات وهي عبادة الرب وحده وأشرف الوسائل وهي الاستعانة به على عبادته ما ليس في غيرها ولقد مر بي وقت بمكة سقمت فيه وفقدت الطبيب والدواء فكنت أتعالج بها آخذ شربة من ماء زمزم وأقرؤها عليها مرارا ثم أشربه فوجدت بذلك البرء التام ثم صرت أعتمد ذلك عند كثير من الأوجاع فأنتفع بها غاية الانتفاع .


فصل
وفي تأثير الرقى بالفاتحة وغيرها في علاج ذوات السموم سر بديع فإن ذوات السموم أثرت بكيفيات نفوسها الخبيثة كما تقدم وسلاحها حماتها التي تلدغ بها وهي لا تلدغ حتى تغضب فإذا غضبت ثار فيها السم فتقذفه بآلتها وقد جعل الله سبحانه لكل داء دواء ولكل شيء ضدا ونفس الراقي تفعل في نفس المرقي فيقع بين نفسيهما فعل وانفعال كما يقع بين الداء والدواء فتقوى نفس الراقي وقوته بالرقية على ذلك الداء فيدفعه بإذن الله ومدار تأثير الأدوية والأدواء على الفعل والانفعال وهو كما يقع بين الداء والدواء الطبيعيين يقع بين الداء والدواء الروحانيين والروحاني والطبيعي وفي النفث والتفل استعانة بتلك الرطوبة والهواء والنفس المباشر للرقية والذكر والدعاء فإن الرقية تخرج من قلب الراقي وفمه فإذا صاحبها شيء من أجزاء باطنه من الريق والهواء والنفس كانت أتم تأثيرا وأقوى فعلا ونفوذا ويحصل بالازدواج بينهما كيفية مؤثرة شبيهة بالكيفية الحادثة عند تركيب الأدوية

(واما قراءة القران فهي تهدئ النفس بشكل عام)

نعم الحمد لله هذا حقا و الحمد لله
وَنُنَـزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلا خَسَارًا

(ولكن طريقة العلاج به مخصصة وليست عامة فلا بد من رقية مخصصة وليست اي قراءة هي علاج)


جزاه الله خيرا اين استدلاله من احاديث السنة و القرأن بذلك في تخصيص العلاج بايات معينة ؟

فاعلمي وفقنا الله وإياكي لطاعته واتباع سنة نبيه صلى الله عليه وسلم أن الحسن ما حسنه الشرع، والقبيح ما قبحه الشرع، وخير الهدى هدى محمد صلى الله عليه وسلم فما ثبت أنه من هديه وسنته،
ولم يتركنا الله تعالى ليختار كل منا طريقة خاصة لعبادته ، بل أرسل رسوله صلى الله عليه وسلم ، وأنزل كتابه العظيم ، ليكون بيانا للناس وهدى ، فما من عبادة وخير وهدى يحبه الله ، إلا وقد بينه الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم .

ولا يختلف اثنان من المسلمين في أن محمدا صلى الله عليه وسلم هو أفضل الناس وأتقاهم لله ، وأكثرهم عبادة وإنابة ، ولهذا كان الموفق من سار على طريقته ، وسلك مسلكه ، وحذا حذوه.

ولزوم طريقته صلى الله عليه وسلم ليس أمرا اختياريا ، ولكنه فرض فرضه الله على عباده ، بقوله : ( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) الحشر / 7 .

وقوله ( وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً مُبِيناً ) الأحزاب / 36 .

وقال تعالى : ( لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ ) الأحزاب / 21

وبين النبي صلى الله عليه وسلم أن كل عبادة محدثة ، فهي مردودة على صاحبها مهما بلغت ، فقال : ( من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد ) رواه مسلم (1718) من حديث عائشة رضي الله عنها.

فلا يقبل العمل إلا إذا كان خالصا لله ، موافقا لسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، وهذا هو المراد من قوله تعالى ( ليبلوكم أيكم أحسن عملا )

قال الفضيل بن عياض : أخلصه وأصوبه . قالوا يا أبا علي ما أخلصه وأصوبه ؟ قال : إن العمل إذا كان خالصا ولم يكن صوابا لم يقبل ، وإذا كان صوابا ولم يكن خالصا لم يقبل حتى يكون خالصا صوابا . والخالص أن يكون لله ، والصواب أن يكون على السنة .

فمن أراد الوصول إلى مرضاة الله ، فليلزم سنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، فكل الطرق إلى الله تعالى مسدودة ، إلا هذا الطريق ، طريق نبيه محمد صلى الله عليه وسلم.

ولما كان صلى الله عليه وسلم رحيما بأمته ، حريصا عليهم ، لم يدع شيئا من الخير إلا بينه لهم ، فمن اخترع اليوم عبادة أو ذكرا أو وردا ، وزعم أن فيه خيرا ، فقد اتهم النبي صلى الله عليه وسلم ـ شعر أو لم يشعرـ بأنه لم يبلغ الدين كما أمره الله .

ولهذا قال الإمام مالك رحمه الله : من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة فقد زعم أن محمداً صلى الله عليه وسلم ، خان الرسالة ؛ لأن الله يقول: " اليوم أكملت لكم دينكم" فما لم يكن يومئذ دينا فلن يكون اليوم دينا.

والتحذير من الابتداع ، كثير في كلام الصحابة والتابعين والأئمة :

قال حذيفة بن اليمان : كل عبادة لم يتعبدها أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا تعبدوها.

وقال ابن مسعود : اتبعوا ولا تبتدعوا ، فقد كفيتم ، عليكم بالأمر العتيق .

والسؤال الذي ينبغي أن يوجه لمن اخترع اي علاج مخصص:

هل فعل هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم؟

هل فعل هذا أصحابه رضوان الله عليهم؟



قال سفيان بن عيينة رحمه الله : البدعة أحب إلى إبليس من المعصية ، لأن المعصية يتاب منها ، والبدعة لا يتاب منها .

واعلم أنه ما ابتدع إنسان بدعة إلا وترك من السنة مثلها أو أعظم منها
و الله حزنتي قلبي لان كل استدلالي من السنة و احاديث الرسول صلى الله عليه و سلم
و تذهبين الي من لم يستدل بحديث واحد سبحان الله و الحمد لله
النفث اولا دعمتها لكي باحاديث الرسول اكثر من حديث
الرقية بالفاتحة و فوائدها دعمتها لكي بحديث
و ان ابليس رن رنة من نزول الفاتحة ( و هذا ليس من فراغ)
و انتي يجب ان تؤمنين بالله وحده هو الشافي و الذي سيذهب عنك كل الضر و ليس انا و لا كل معالجين العالم
سيشفوكي
الجئي الي الله وحده و استعيني به
و اجعلى خير الهدي هدي الرسول لكي
و نحن في عصر فتنة البدعة اصبحت سنة و السنة اصبحت غريبة بل مهجورة

حبيبتي انتي لست مقتنعة ان الرقية لها فيها فائدة لكي و بدون دليل من السنة و لا من القران و تذهبين تبحثين عن احد ينكر عليكي الرقية
كي تتركينها و انتي مطمئنة

فلا اعلم ماذا اقول لكي لو اقتنعتي باحاديث الرسول صلى الله عليه و سلم التي وضعتها من طرق النفث الصحيحة و فوائد الرقية بالفاتحة
استمري و لا بأس ان تمسحي اكثر من مرة وجهك و بعد ذلك جسدك كله في كل مرة ( قبل النوم كان الرسول يرقي نفسه )

و اختي لا تذهبين لاي راقي ابدا فلن يفيدك بشئ لان الله هو الشافي

استعيني بالله وحده
ان الله لا يغير بقوم الا يغيروا ما في انفسهم

اهم شئ الدعاء للرحمن بالاخلاص و قلبك مستيقن
انك على هدي رسول الله صلى الله عليه و سلم

و ياريت تقرئين البقرةا لان لا يستطيعها البطلة اي السحرة
كشف الله عنك الضر

بخصوص عرضك موضوعى على معالج
افضل ان تأتي هنا تسئليني عن كل شكوكك
و انا سأجاوبك

ا


جزاكي الله خيرا
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
احلى ابتسامه بمكه
جزاك الله خير
نورالجنة
نورالجنة
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
حبيبتي و لا يهمك اهم شئ تتوكلى على الله و تتحدي الشيطان اللي يريد ان يتمكن من جسدك

و لا تتركي جسدك و حياتك يدمرها الشيطان تذكري دائماااا ان كيد الشيطاااان كان ضعيف

و هو عدو لكى و الله قد حزرناااااا منه


توكلى على الله و استعيني بالله وحده و اكثري من الاستعاذة من الشيطان

و داومي على الرقية حتي لو وصل في كل مرة تمسحين وجهك مائة مرة و جسدك كله بعد ذلك فهي نفس التاثير باذن الرحمن و لا تفرق من فوق الملابس او على الجسد (الحمد لله نفس التاثير ) الرقية معناها دعاء و استعاذة

بقوة الرحمن من كيد المخلوق الضعيف الذي خلقه الذي هو الشيطان

فتيقني انك على الحق و استعيني بالله و حده و اقضي حوائجك بالكتمان و تري هل المؤمن اقوي ام الشيطان

بل المؤمن اذن نريد ان نراا قوتك الحقيقية فالمدافعة على جسدك و حياتك

جزاكي الله الجنة