السلام عليكم و رحمة الله و بركاته حبيبتي
نعم سويها قبل ان تروحي الحفلة بنية ان الله يحصنك من اعين الناس و يحفظك من شر الشياطين و اي عدد لا بأس
بس في مشكلة الاغانى الموسيقى من مزامير الشياطين
فالافضل ان لا تذهبي لأماكن يوجد فيها اغانى
لانها من المحرمات
انت تذهبين لمكان و تعلمين انه في اغاني ( فنحن نريد مرضاة الله حتى لا يعاقبنا بذنوبنا)
لو المناسبة ضرورية لأحد من اقاربك اذهبي و لكن لا تمكثين كثيرا ( برغم من يتقي الله يجعل له مخرجا الافضل ان لا تذهبى مكان فيه اغاني )
حدث لي ان لم اذهب لعرس صديقة بسبب الاغاني و الاختلاط و صراحة انا اخاف الله و لا يهمني الناس
ابتغاء مرضاته
:35:
بخصوص الخروج عامة
توكلى على الله و ارقي نفسك قبل الخروج
تكونين في حصن الله باذنه
و ما اجمل اذكار الخروج التى كان يقولها الرسول صلى الله عليه و سلم فكم ستجعل لكي بجانب الرقية باذن الله اسوار من حديد تحصنك و تحفظك
المشكلة اولاد ادم يظنون انهم في هذه الدنيا لحالهم بلا عدو متربص يحاربنا في الخفاء و يريدنا ان نكون تعساء
و اولاد ادم نسوا و فتنوا بالدنيا
و لذلك كان خير اسوة رسول الله صلى الله عليه و سلم
من تمسك بسنته فلن يضل من بعده
اسأل الرحمن ان يحفظك من شر اعين الانس و الجن
و يصلح حالك و يرزقك كل ما تريديه
اللهم اميين
جزاكي الله الفردوس
lia
•
السلام عليكم
لا أعرف كيف وقعت عيني على هذا الموضوع الذي شدني و بقوة
الآن عندي رغبة قوية في عمل الرقية التي بإذن الله سأداوم عليها
جزاك الله خيراً أختي على الموضوع المفيد جداً و يكتبه في ميزان حسناتك
الحقيقة ما فهمت بالضبط كيف نجمع الكفين
يعني مثل الشخص الذي يشعر بالبرد لما يجمع يديه الاثنتين و ينفخ فيها صحيح
هل نلص كف اليد اليمنى مع اليسرى دون شبك الأصابع ، هل هذا هو الصحيح
في بداية الموضوع قلتي ( اتفلي ) أم لا بأس بالنفخ ، و هل يكون النفخ في داخل اليدين أم بالخارج
المعذرة على كثرة الأسئلة لكني حقاً مهتمة بالطريقة الصحيحة و أرغب بالمداومة عليها
في أمان الله
لا أعرف كيف وقعت عيني على هذا الموضوع الذي شدني و بقوة
الآن عندي رغبة قوية في عمل الرقية التي بإذن الله سأداوم عليها
جزاك الله خيراً أختي على الموضوع المفيد جداً و يكتبه في ميزان حسناتك
الحقيقة ما فهمت بالضبط كيف نجمع الكفين
يعني مثل الشخص الذي يشعر بالبرد لما يجمع يديه الاثنتين و ينفخ فيها صحيح
هل نلص كف اليد اليمنى مع اليسرى دون شبك الأصابع ، هل هذا هو الصحيح
في بداية الموضوع قلتي ( اتفلي ) أم لا بأس بالنفخ ، و هل يكون النفخ في داخل اليدين أم بالخارج
المعذرة على كثرة الأسئلة لكني حقاً مهتمة بالطريقة الصحيحة و أرغب بالمداومة عليها
في أمان الله
نورالجنة
•
shahr :
جزاك الله خيرا اختي على التوضيح وبارك الله فيك وانا برضوا حتأكد من كتاب حصن المسلمجزاك الله خيرا اختي على التوضيح وبارك الله فيك وانا برضوا حتأكد من كتاب حصن المسلم
حبيبتي جزاكي الله الفردوس
لا تقلقي فأنا في غاية الحرص فى البعد عن البدعة لأن كل حرف سنسأل عليه يوم القيامة
اقرئي موضوعي عن البدعة
ان شاء الله ما صح في الحديث ان التفل او النفث في الاول قبل القراءة خاصة في الرقية بالفاتحة كما صح عن حديث النبى عندما رقى الصحابى لديغ العقرب و برأ فقال له رسول الله قد اصبت سهما و فضحك و هذا الحديث اسناده صحيح
المصدر
المملكة العربية السعودية
وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد
فصل في هديه صلى الله عليه وسلم في رقية اللديغ بالفاتحة
أخرجا في " الصحيحين " من حديث أبي سعيد الخدري قال ا نطلق نفر من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في سفرة سافروها حتى نزلوا على حي من أحياء العرب فاستضافوهم فأبوا أن يضيفوهم فلدغ سيد ذلك الحي فسعوا له بكل شيء لا ينفعه شيء فقال بعضهم لو أتيتم هؤلاء الرهط الذين نزلوا لعلهم أن يكون عند بعضهم شيء فأتوهم فقالوا : يا أيها الرهط إن سيدنا لدغ وسعينا له بكل شيء لا ينفعه فهل عند أحد منكم من شيء ؟ فقال بعضهم نعم والله إني لأرقي ولكن استضفناكم فلم تضيفونا فما أنا براق حتى تجعلوا لنا جعلا فصالحوهم على قطيع من الغنم فانطلق يتفل عليه ويقرأ الحمد لله رب العالمين فكأنما أنشط من عقال فانطلق يمشي وما به قلبة قال فأوفوهم جعلهم الذي صالحوهم عليه فقال بعضهم اقتسموا فقال الذي رقى : لا تفعلوا حتى نأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم فنذكر له الذي كان فننظر ما يأمرنا فقدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكروا له ذلك فقال " وما يدريك أنها رقية ؟ " ثم قال قد أصبتم اقسموا واضربوا لي معكم سهما
وقد روى ابن ماجه في " سننه " من حديث علي قال قال رسول الله خير الدواء القرآن
]
ومن المعلوم أن بعض الكلام له خواص ومنافع مجربة فما الظن بكلام رب العالمين الذي فضله على كل كلام كفضل الله على خلقه الذي هو الشفاء التام والعصمة النافعة والنور الهادي والرحمة العامة الذي لو أنزل على جبل لتصدع من عظمته وجلالته . قال تعالى : وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين الإسراء : 82 ] و " من " ها هنا لبيان الجنس لا للتبعيض هذا أصح القولين كقوله تعالى : وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجرا عظيما وكلهم من الذين آمنوا وعملوا الصالحات فما الظن بفاتحة الكتاب التي لم ينزل في القرآن ولا في التوراة ولا في الإنجيل ولا في الزبور مثلها المتضمنة لجميع معاني كتب الله المشتملة على ذكر أصول أسماء الرب - تعالى - ومجامعها و هي الله والرب والرحمن وإثبات المعاد وذكر التوحيدين
"فانطلق يتفل عليه ويقرأ الحمد لله رب العالمين "
فهذا كان هدى الرسول صلى الله عليه و سلم في الرقية بالفاتحة
النفث (التفل) اولا ثم القراءة و المسح على الجسد
جزاكي الله الجنة
لا تقلقي فأنا في غاية الحرص فى البعد عن البدعة لأن كل حرف سنسأل عليه يوم القيامة
اقرئي موضوعي عن البدعة
ان شاء الله ما صح في الحديث ان التفل او النفث في الاول قبل القراءة خاصة في الرقية بالفاتحة كما صح عن حديث النبى عندما رقى الصحابى لديغ العقرب و برأ فقال له رسول الله قد اصبت سهما و فضحك و هذا الحديث اسناده صحيح
المصدر
المملكة العربية السعودية
وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد
فصل في هديه صلى الله عليه وسلم في رقية اللديغ بالفاتحة
أخرجا في " الصحيحين " من حديث أبي سعيد الخدري قال ا نطلق نفر من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في سفرة سافروها حتى نزلوا على حي من أحياء العرب فاستضافوهم فأبوا أن يضيفوهم فلدغ سيد ذلك الحي فسعوا له بكل شيء لا ينفعه شيء فقال بعضهم لو أتيتم هؤلاء الرهط الذين نزلوا لعلهم أن يكون عند بعضهم شيء فأتوهم فقالوا : يا أيها الرهط إن سيدنا لدغ وسعينا له بكل شيء لا ينفعه فهل عند أحد منكم من شيء ؟ فقال بعضهم نعم والله إني لأرقي ولكن استضفناكم فلم تضيفونا فما أنا براق حتى تجعلوا لنا جعلا فصالحوهم على قطيع من الغنم فانطلق يتفل عليه ويقرأ الحمد لله رب العالمين فكأنما أنشط من عقال فانطلق يمشي وما به قلبة قال فأوفوهم جعلهم الذي صالحوهم عليه فقال بعضهم اقتسموا فقال الذي رقى : لا تفعلوا حتى نأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم فنذكر له الذي كان فننظر ما يأمرنا فقدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكروا له ذلك فقال " وما يدريك أنها رقية ؟ " ثم قال قد أصبتم اقسموا واضربوا لي معكم سهما
وقد روى ابن ماجه في " سننه " من حديث علي قال قال رسول الله خير الدواء القرآن
]
ومن المعلوم أن بعض الكلام له خواص ومنافع مجربة فما الظن بكلام رب العالمين الذي فضله على كل كلام كفضل الله على خلقه الذي هو الشفاء التام والعصمة النافعة والنور الهادي والرحمة العامة الذي لو أنزل على جبل لتصدع من عظمته وجلالته . قال تعالى : وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين الإسراء : 82 ] و " من " ها هنا لبيان الجنس لا للتبعيض هذا أصح القولين كقوله تعالى : وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجرا عظيما وكلهم من الذين آمنوا وعملوا الصالحات فما الظن بفاتحة الكتاب التي لم ينزل في القرآن ولا في التوراة ولا في الإنجيل ولا في الزبور مثلها المتضمنة لجميع معاني كتب الله المشتملة على ذكر أصول أسماء الرب - تعالى - ومجامعها و هي الله والرب والرحمن وإثبات المعاد وذكر التوحيدين
"فانطلق يتفل عليه ويقرأ الحمد لله رب العالمين "
فهذا كان هدى الرسول صلى الله عليه و سلم في الرقية بالفاتحة
النفث (التفل) اولا ثم القراءة و المسح على الجسد
جزاكي الله الجنة
الصفحة الأخيرة
استعيني بالله و لن تضلى
اللهم ارحم والدك و امي و يجعل قبرهما روضة من رياض الجنة
ان شاء الله ابتدي الرقية و ابشري كل الخير و البركة
جزاكي الله الجنة