{ ملحْ الدنيـَا !
•
الله يهديها
أختي الحل واحد ..في كتاب الله عزوجل ..تجد كل مشكلتها ..
( وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ )
صديقتك ماوقعت في حب أخو زوجها الا بإطلاقها النظر إليه ..كل المصائب مبدائها النظر ..
التأمل في محاسن أخو زوجها ..التأمل في إجابياته ..سلوكياته ..مظهره ..صوته ..كل هذه الأمور هي من دوافع حبها له ..!
أيضآ تقولين أن أخو زوجها يبادلها نفس المشاعر ..؟؟!!
من أين لك بهذا ياغاليه ..!؟
هل دار بينها وبين أخو الزوج كلام حول الأمر ..؟!
إتصالات ..رسائل ..لقاءآت ..
فلتعلم ياغاليه أنها خائنة لله ولرسوله ..قبل أن تخون زوجها ..( يعلم خائنة الأعين وماتخفي الصدور ) ..
وهذا الإحساس يكفيها أن ترتدع عن الإستمرار ..حين تشعر أنها تخون الله ..فهو كافِ للإرتداع ..قبل مخافة البشر ..
وأنه سبحانه أمهلها هذا الفرص الكثيره ..وأعطاها من الوقت الكافي لكي تتوب وترجع ..
وأنه قادر سبحانه وتعالى على فضحها ..,هتك سترها ..ونشر ماكان منها تجاه أخو زوجها ..
فلتستغر الله عزوجل ..,وتتوب إليه ..
لايبرر لها النقص الذي تجده في زوجها أن تطلق نظرها ..وتفتح الباب لمشاعرها ..لتحب فلان وعلان من الرجال بحجة أنها لاتجد في زوجها الصفات التى تريد ..!!
هي أمام خيران لا ثالث لها ..
أما أن تتقي الله في زوجها ..وتعقد العزم على غض بصرها عن الرجال غير زوجها ..وتسأل الله عزوجل العفاف ..والتقى في السر والعلن ..ولتتأكد أن الله يعين الصادق المخلص في رجائه ..وفي نيته ..ومن أقبل على الله لم يرجع خائبآ .ومن توكل على الله كفاه ..( أي كفاه كل ماأهمه من امر الدنيا والآخره ..) .المهم أن تكون صاااااااااااااااادقه مع نفسها ومع الله قبل كل شيء في رغبتها في التغيير ,.والعفاف .... ..
وأما أن تنفصل عن زوجها الشريف العفيف ..لتتزوج بالأخ ..وتمنع نفسها من الإستمرار بالخطأ ..والذنب والرذيله ..ولها أن تتحمله مايتبعه طلاقها من تبعات ..فلربما لن يقدم الأخ على الزواج بها ..ولربما تزوجا ..ووجدت به مالايعجبها من الصفات ..,ولربما خانها ..مع غيرها ..بدعوى أنها هي بالأصل خائنة لزوجها ..ولربما عاقبها بالشك بدعوى أنها خانت زوجها سابقآ معه .....ولها أن تتحمل كل ماينتج عنه قرارها هذا ..
( وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ )
صديقتك ماوقعت في حب أخو زوجها الا بإطلاقها النظر إليه ..كل المصائب مبدائها النظر ..
التأمل في محاسن أخو زوجها ..التأمل في إجابياته ..سلوكياته ..مظهره ..صوته ..كل هذه الأمور هي من دوافع حبها له ..!
أيضآ تقولين أن أخو زوجها يبادلها نفس المشاعر ..؟؟!!
من أين لك بهذا ياغاليه ..!؟
هل دار بينها وبين أخو الزوج كلام حول الأمر ..؟!
إتصالات ..رسائل ..لقاءآت ..
فلتعلم ياغاليه أنها خائنة لله ولرسوله ..قبل أن تخون زوجها ..( يعلم خائنة الأعين وماتخفي الصدور ) ..
وهذا الإحساس يكفيها أن ترتدع عن الإستمرار ..حين تشعر أنها تخون الله ..فهو كافِ للإرتداع ..قبل مخافة البشر ..
وأنه سبحانه أمهلها هذا الفرص الكثيره ..وأعطاها من الوقت الكافي لكي تتوب وترجع ..
وأنه قادر سبحانه وتعالى على فضحها ..,هتك سترها ..ونشر ماكان منها تجاه أخو زوجها ..
فلتستغر الله عزوجل ..,وتتوب إليه ..
لايبرر لها النقص الذي تجده في زوجها أن تطلق نظرها ..وتفتح الباب لمشاعرها ..لتحب فلان وعلان من الرجال بحجة أنها لاتجد في زوجها الصفات التى تريد ..!!
هي أمام خيران لا ثالث لها ..
أما أن تتقي الله في زوجها ..وتعقد العزم على غض بصرها عن الرجال غير زوجها ..وتسأل الله عزوجل العفاف ..والتقى في السر والعلن ..ولتتأكد أن الله يعين الصادق المخلص في رجائه ..وفي نيته ..ومن أقبل على الله لم يرجع خائبآ .ومن توكل على الله كفاه ..( أي كفاه كل ماأهمه من امر الدنيا والآخره ..) .المهم أن تكون صاااااااااااااااادقه مع نفسها ومع الله قبل كل شيء في رغبتها في التغيير ,.والعفاف .... ..
وأما أن تنفصل عن زوجها الشريف العفيف ..لتتزوج بالأخ ..وتمنع نفسها من الإستمرار بالخطأ ..والذنب والرذيله ..ولها أن تتحمله مايتبعه طلاقها من تبعات ..فلربما لن يقدم الأخ على الزواج بها ..ولربما تزوجا ..ووجدت به مالايعجبها من الصفات ..,ولربما خانها ..مع غيرها ..بدعوى أنها هي بالأصل خائنة لزوجها ..ولربما عاقبها بالشك بدعوى أنها خانت زوجها سابقآ معه .....ولها أن تتحمل كل ماينتج عنه قرارها هذا ..
الصفحة الأخيرة