القصه الاولى
يُقال أن ملكًا أمر بتجويع 10كلاب
لكيّ يضع معها كُل وزير يُخطئ فيّ " السجن "
فقام إحدى الوزراء بإعطاء رأي خاطئ
فأمر الملك برميه للكلاب ..
فقال الوزير: أنا خدمتك 10سنوات وتعمل بيّ هكذا ؟
أمهلنـي 10أيام .
فقال له الملك: فـ لك ذلك .
فذهب الوزير إلى حارس الكلاب
فقال له: أُريد أن أخدم الكلاب فقط لـ 10أيام .
فقال له الحارس: وماذا تستفيد ؟!
قال له الوزير: سوف أُخبرك بالأمر مستقبلاً .
فقال له الحارس: لك ذلك .
فقام الوزير بَ الإعتناء بالكلاب وإطعامهم
وتغسيلهم وتوفير لهم جميع سُبل الراحه ..
وبعد مرور 10أيام جاء تنفيذ الحكم بالوزير
وزُج به فيّ السجن مع الكلاب والملك ينظر إليه والحاشية
فَ أستغرب الملك مما رأه !!
وهو أن الكلاب جائعة وتناظر تحت قدمية .
فقال له الملك: ماذا فعلت للكلاب ؟
قال له الوزير: خدمت هذه الكلاب 10أيام فلم تنسى الكلاب هذه الخدمة , وأنت خدمتك 10سنوات فنسيت كل ذلك .
طأ طأ الملك رأسه وأمر بَ الـإعفاء عنه ..
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
القصه الثالثه
فصة التفاحــــة
لاتفوتكم
يحكى ان شاباً تقياً فقيرا أشتد به الجوع !
مرّ على بستان تفاح ..
وأكل تفاحة حتى ذهب جوعه
ولما رجع إلى بيته
بدأت نفسه تلومة
فذهب يبحث عن صاحب البستان
وقال له : بالأمس بلغ بي الجوع مبلغاً عظيماً وأكلت تفاحة من بستانك من دون علمك وهذا أنا اليوم استأذنك فيها ..
فقال له صاحب البستان :
والله لا اسامحك بل أنا خصيمك يوم القيامة عند اللّـَه !
فتوسل أن يسامحه إلا أنه ازداد اصراراً وذهب وتركه .. ولحقه حتى دخل بيته وبقي الشاب عند البيت ينتظر خروجه إلى صلاة العصر..
فلما خرج وجد الشاب لا زال واقفاً
فقال له: يا عم إنني مستعد للعمل فلاحاً عندك من دون اجر .. ولكن سامحني ..!
قال له : اسامحك لكن بشرط !
أن تتزوج ابنتي !
ولكنها عمياء، وصماء ، وبكماء ، وأيضاً مقعدة لا تمشي فإن وافقت سامحتك ..
قال له : قبلت ابنتك !
قال له الرجل : بعد ايام زواجك فلما جاء كان متثاقل الخطى ، حزين الفؤاد ..
طرق الباب ودخل قال له تفضل بالدخول على زوجتك
فإذا بفتاة أجمل من القمر ، قامت ومشت إليه وسلمت عليه ففهمت ما يدور في باله ، وقالت :
إنني عمياء من النظر إلى الحرام ..
وبكماء من قول الحرام ..
وصماء من الإستماع إلى الحرام ..
ومقعدة لا تخطو رجلاي خطوة إلى الحرام..
وأبي يبحث لي عن زوج صالح فلما أتيته تستأذنه في تفاحة وتبكي من أجلها قال أبي أن من يخاف من أكل تفاحة لا تحل له..
حري به أن يخاف الله في ابنتي فهنيئا لي بك زوجا وهنيئا لأبي بنسبك ”
وبعد عام أنجبت هذه الفتاة غلاما ..
كان من القلائل الذين مروا على هذه الأمة أتدرون من ذلك الغلام ؟؟؟
الإمام أبو حنيفه
رائعه تستحق القراءة
فصة التفاحــــة
لاتفوتكم
يحكى ان شاباً تقياً فقيرا أشتد به الجوع !
مرّ على بستان تفاح ..
وأكل تفاحة حتى ذهب جوعه
ولما رجع إلى بيته
بدأت نفسه تلومة
فذهب يبحث عن صاحب البستان
وقال له : بالأمس بلغ بي الجوع مبلغاً عظيماً وأكلت تفاحة من بستانك من دون علمك وهذا أنا اليوم استأذنك فيها ..
فقال له صاحب البستان :
والله لا اسامحك بل أنا خصيمك يوم القيامة عند اللّـَه !
فتوسل أن يسامحه إلا أنه ازداد اصراراً وذهب وتركه .. ولحقه حتى دخل بيته وبقي الشاب عند البيت ينتظر خروجه إلى صلاة العصر..
فلما خرج وجد الشاب لا زال واقفاً
فقال له: يا عم إنني مستعد للعمل فلاحاً عندك من دون اجر .. ولكن سامحني ..!
قال له : اسامحك لكن بشرط !
أن تتزوج ابنتي !
ولكنها عمياء، وصماء ، وبكماء ، وأيضاً مقعدة لا تمشي فإن وافقت سامحتك ..
قال له : قبلت ابنتك !
قال له الرجل : بعد ايام زواجك فلما جاء كان متثاقل الخطى ، حزين الفؤاد ..
طرق الباب ودخل قال له تفضل بالدخول على زوجتك
فإذا بفتاة أجمل من القمر ، قامت ومشت إليه وسلمت عليه ففهمت ما يدور في باله ، وقالت :
إنني عمياء من النظر إلى الحرام ..
وبكماء من قول الحرام ..
وصماء من الإستماع إلى الحرام ..
ومقعدة لا تخطو رجلاي خطوة إلى الحرام..
وأبي يبحث لي عن زوج صالح فلما أتيته تستأذنه في تفاحة وتبكي من أجلها قال أبي أن من يخاف من أكل تفاحة لا تحل له..
حري به أن يخاف الله في ابنتي فهنيئا لي بك زوجا وهنيئا لأبي بنسبك ”
وبعد عام أنجبت هذه الفتاة غلاما ..
كان من القلائل الذين مروا على هذه الأمة أتدرون من ذلك الغلام ؟؟؟
الإمام أبو حنيفه
رائعه تستحق القراءة
واخيرآ
?دخل صبي يبلغ من العمر عشر سنوات
الى مقهى وجلس على الطاولة ?
فوضعت الجرسونة كأساً من الماء أمامه
فسأل الصبي : بكم الآيس كريم بالكاكاو ?
أجابته : بخمسـة دولارات
فأخرج الصبي يده من جيبه وأخذ يعد
النقـود فسألها مرة أخرى حسنا ً
وبكم الآيس كريم لوحده فقط بدون كاكاو ?
في هذه الأثناء كان هناك الكثير من الزبائن ينتظرون خلو طاولة في المقهى للجلوس عليها , فبدأ صبر الجرسونة بالنفاذ
فأجابته بفظاظه: بـ أربعـة دولارات /
فعد الصبي نقوده وقال سآخذ الآيس كريم العادي.
أنهى الصبي الآيس كريم ودفع حساب الفاتورة وغادر المقهى
وعندما عادت الجرسونة إلى الطاولة
إغرقت عيناها بالدمـوع أثناء مسحها للطاوله
لقد حــرم الصبي نفسه الآيس كريم بالكاكاو
حتى يوفر لنفسه دولاراً يكرم به الجرسونة
كثيراً ما نقع في حرج أو نتسبب في شحن نفسي تجاه أناس آخرين يحملون لنا الكثير من الحب والتقدير ?
الفرق كبير جدا بين البخل والفقر
من الممكن أن تكون أكرم الناس ولكن
الفقر يجعلك في نظـر بعض الناس بخيل
فلا تبخل بحبك على الذي يحبك
لا تخف وابتسم ? فأنت أغنى الناس.(
?دخل صبي يبلغ من العمر عشر سنوات
الى مقهى وجلس على الطاولة ?
فوضعت الجرسونة كأساً من الماء أمامه
فسأل الصبي : بكم الآيس كريم بالكاكاو ?
أجابته : بخمسـة دولارات
فأخرج الصبي يده من جيبه وأخذ يعد
النقـود فسألها مرة أخرى حسنا ً
وبكم الآيس كريم لوحده فقط بدون كاكاو ?
في هذه الأثناء كان هناك الكثير من الزبائن ينتظرون خلو طاولة في المقهى للجلوس عليها , فبدأ صبر الجرسونة بالنفاذ
فأجابته بفظاظه: بـ أربعـة دولارات /
فعد الصبي نقوده وقال سآخذ الآيس كريم العادي.
أنهى الصبي الآيس كريم ودفع حساب الفاتورة وغادر المقهى
وعندما عادت الجرسونة إلى الطاولة
إغرقت عيناها بالدمـوع أثناء مسحها للطاوله
لقد حــرم الصبي نفسه الآيس كريم بالكاكاو
حتى يوفر لنفسه دولاراً يكرم به الجرسونة
كثيراً ما نقع في حرج أو نتسبب في شحن نفسي تجاه أناس آخرين يحملون لنا الكثير من الحب والتقدير ?
الفرق كبير جدا بين البخل والفقر
من الممكن أن تكون أكرم الناس ولكن
الفقر يجعلك في نظـر بعض الناس بخيل
فلا تبخل بحبك على الذي يحبك
لا تخف وابتسم ? فأنت أغنى الناس.(
(نوووشه)
•
قصص رووعه يسعدك ربي شموخ
اعجبتني الاولى اكثر شي
لان كثير من الناس مايبان فيهم المعروف مهما وقفتي معهم وخدمتيهم للأسف يقابلون ذلك بالنكران والجحود
مشكوووره يالغلا..
اعجبتني الاولى اكثر شي
لان كثير من الناس مايبان فيهم المعروف مهما وقفتي معهم وخدمتيهم للأسف يقابلون ذلك بالنكران والجحود
مشكوووره يالغلا..
الصفحة الأخيرة
يحكى أن أحد الحكام فى الصين وضع صخرة كبيرة على أحد الطرق الرئيسية فأغلقها تماماً
ووضع حارساً ليراقبها من خلف شجرة ويخبره بردة فعل الناس
مر أول رجل وكان تاجر كبير في البلدة فنظر إلى الصخرة باشمئزاز منتقداً من
وضعها دون أن يعرف أنه الحاكم ، فدار هذا التاجر من حول الصخرة رافعاً صوته
قائلاً : " سوف أذهب لأشكو هذا الأمر ، سوف نعاقب من وضعها".ثم مر شخص أخر وكان
يعمل في البناء ، فقام بما فعله التاجر لكن صوته كان أقل علواً لأنه أقل شأناً
في البلاد.ثم مر 3 أصدقاء معاً من الشباب الذين ما زالوا يبحثون عن هويتهم في
الحياة ، وقفوا إلى جانب الصخرة وسخروا من وضع بلادهم ووصفوا من وضعها بالجاهل والأحمق والفوضوي ...
ثم انصرفوا إلى بيوتهم. مر يومان حتى جاء فلاح عادي من الطبقة الفقيرة ورآها
فلم يتكلم وبادر إليها مشمراً عن ساعديه محاولاً دفعها طالباً المساعدة ممن يمر
فتشجع أخرون وساعدوه فدفعوا الصخرة حتى أبعدوها عن الطريق
وبعد أن أزاح الصخرة وجد صندوقاً حفر له مساحة تحت الأرض ، في هذا الصندوق كانت
هناك ورقة فيها قطع من ذهب ورسالة مكتوب فيها : " من الحاكم إلى من يزيل هذه
الصخرة ، هذه مكافأة للإنسان الإيجابي المبادر لحل المشكلة بدلاً من الشكوى منها".
انظروا حولكم وشاهدوا كم مشكلة نعاني منها ونستطيع حلها بكل سهولة
لو توقفنا عن الشكوى وبدأنا بالحل