الشاعرة ( شاهة العبدالله )
وهي من قبيلة عتيبة وكانت تسكن في مدينة الزلفي تزوجت الشيخ ( حسين بن عليق الدويش )
يوم شافت أنه ما يبي السكن في البلدة ويبي ياخذها معه إلى الباديه نفرت منه لأنها تعودت على العيش في البلاد وماتبي تعيش الصحراء
فقالت هذه القصيدة
يا حسين ما احفينا عليك المراسيل
ولا لك خطبنا يا مروي السلايل
ولا بك على اولاد الجريسي تنافيل
وساع الصحون مشعليّن الفتايل
نفلتهم يا حسين باخذ المجاميل
ونقل العجم : لعلّ ما لك حمايل
جنّب عن اللي تمشط الرأس بالهيل
المسك والريحان حشو الجدايل
عليك باللي كنهن دايج الليل
سمر الكفوف موسرات الظلايل
عاد هو رد عليها ( اللي هو حسين ) بهذه الابيات :
والله جزا غيظك علينا لا أجازيك
أربع سنين ما تجيك الرسايل
والخامسه : روحي وحبلك يباريك
ترى حلاة الهرج يأتي صمايل
مرباعنا بـ( محقبة ) قل واليك
خيال ( علوى ) فوق قب الاصايل
أنا لقيت اللي يرد العوض فيك
غرو ٍ على متنه يقض الجدايل
تخيري من ربعك اللي حواليك
أيضاً ولا تشفين في كل طايل
ياخذ زبيلة والمساحي تباريك
عندك يفّجر بالغروس الظلايل
اتمنى تكون عجبتكم
رشف العطاشا @rshf_alaatasha
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
بوسة على خد القمر
•
مشكورة ويعطيك ألف عافية
الصفحة الأخيرة