من القصص :
‏أنا مريض بالصرع منذ أكثر من ٢٠ عاماً - ولله الحمد
‏وكنت أعاني من اضطرابات نفسية وعصبية شديدة حتى أصبحت وحيداً وأكثر أصدقائي متنفرين مني خوفاً من العصبية أو الاضطرابات النفسية التي أعاني منها
أصبح الجميع يراعي وضعي الصحي فلا يحاول التعرض لي بشيء قد يكون سبباً في التشنجات التي تحدث بسبب الغضب أو الحُزن
‏ومنذ أكثر من أربعة أعوام نصحني أحدهم بقراءة سورة البقرة يومياً
‏فاستجبت لنصيحته عملاً بالحديث الشريف (سورة البقرة : أخذها بركة ، وتركها حسرة ، ولا يستطيعها البطلة )
أخذت في التعافي من العصبية والنفسية التي لازمتني منذ مدة بعيدة حتى لم يبقى منها أثر ولله الحمد.
‏أصبحت اليوم حافظاً لسورة البقرة بعد الاستمرار في قراءته ولله الحمد.
حتى أنني واجهت مشكلة صعبة جداً ولم أتوقع الخروج منه بتلك السهولة إلا أن الله يسرلي الخروج من تلك المصيبة بشكل لم أتصوره
‏هذا وأسأل الله جل وعلا أن يثبتني وإياكم على قراءة سورة البقرة وأن لا يجعلنا من المحرومين يوم القيامة
‏وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم..

‏" قُرْآنًا عَجَبًا "

القرآن يصلح كل شيء، يرمم ما نعلم
‏وما لا نعلم، ينفذ إلى زوايا بعيدة في
‏النفس فيحدث فيها ما يصعب حكايته
‏وتوصيفه.🍃

من القصص:
‏الحمدالله الذي ألهمني لقرائة سورة البقرة منذُ شهرين يوميًا في جلسة واحده كان صدري يضيق من لاشيء و آلام متفرقه في البداية آشتد علي الآلم من تنميل وحراره الارجل ونبض متفرق وحراره بين الاكتاف واصابني خوف بس مع هذا كنت في راحه وانشراح صدر وطمأنينه
ومع الوقت خف مابي وشبه اختفى ونادر احس فيه وخفت الالم مع الاذكار والاستغفار والحوقله والصلاة على الرسول وتكرار سورة الفاتحه في اليوم والان اتمنى الله يكون راضي عني الحمدالله على ما أنا فيه من راحه وانشششراح الصدر ولن اتوقف عنها يوم سأستمر عليها ان شاء الله طول عمري ..