وجدت هذا الموضوع
قلت
معقولة عندي مثل هذا الموضوع وابخل فية على اخواتي لا والف لالالالا
......................



تقول هيا
تزوجت منذ سبع سنوات من ابن عمي وكانت تربطنا علاقة حب وعشرة طويله وبعد سنه من الزوجنا بدات تطفو مشاكل عدم الانجاب علي السطح ولم نترك طبيبا الا وذهبنا اليه .وعندما شاهدت تقديره لي وصبره معي وتحمله مشقة العلاج قررت ان اساعده لتحقيق عاطفة الابوة وطلبت منه ان يتزوج لكنه رفض.
ومع اصراري علي ذلك وافق بشرط ان اختار انا له الفتاة المناسبة وقد اخترت له احد قريباتي وقد رزقه الله اول طفل منها ملا علينا البيت بالسعاده .رغم ان هذا يشعرني بالضيق والنقص والخوف بانه قد يتخلي عني وبدات فعلا اشعر بتغيره معي .

تقول ام خالد
زوجي كبير بلعمر وقد تقاعد عن العمل مواخرا واصبح جلوسه في البيت يسبب لنا المشاكل الكثيره وكنت اشعرانه يعاني من مشاكل الوحدة ولم اعد استطيع ان اقوم بخدمته بعد ان تقدم بي العمر فقررت ان ازوجه
للتخلص من مشاكله بفتاة صغيره تستطيع ان تقوم بواجباته ولذلك اتفقت مع ابنائي ان استاجر له شقه في العمارة المقابلة لنا وزوجته بفتاة صغيرة هي الي تقوم بواجباته كا ملة وتتحمل مشاكله

حصة
من حقه ان اختار له !ترى حصة محمد ان الزوج باكثر من واحدة حق من حقوق الزوج ومن حقه ايضا ان تساعده الزوجه في البحث عن زوجة اخرى خاصة اذا شعرت انها مقصرة معه.
نحن اسرة متحابة جدا ومتعاونة وبعد مرور سنوات من زواجنا الذي اثمر خمسة اطفال وبدون سابق اشعار قال لي زوجي : انا احبك لكني اريد ان اتزوج لان الزوجه الواحدة لا تكفيني ولا ارغب ان اقوم بهذا العمل بدون علمك لذلك احترمت رغبته ووافقت علي زواجه بل اخترت له الزوجة الثانية ولاادعي ان الامر عادي
بل الغيرة مازالت موجودة لكن ايماني بما اختاره الله لنا هو الذي يطمئنني.

سالمة
سالمة خير تختلف عن الحكايات السابقة فقد قررت ان تخطب لزوجها اعز صديقه لها خوفا عليها من ان تبقي عانسا لكنها ندمت علي فعلتها وعن ذلك تقول:
بعدما قمت بهذا الدور في اعتقادي انني انقذ مستقبل صديقه عمري فوجئت انها تدمر مستقبلي ومستقبل ابنائي فقد تغير زوجي كثيرا ولم يعد يدخل البيت الا نادرا .
وفي النهاية طلبت الطلاق احتجاجا علي تصرفاته والان اشعر بأشد الندم لانني السبب في ذلك.



وتروي لنا الخاطبة ام ناصر ان احدى السيدات طلبت منها البحث عن فتاة لشاب في الثلاثين من عمره وهو كما وصفته السيدة حسين المظهر وعالي الاخلاق ومتفهم وحالته المادية جيدة
وتضيف الخطابة ام ناصر:
لكنني فوجئت بان هذه السيدة وهي في الاربعين من العمر تشترط ان تكون الفتاة بشعه وسمينة وكانت تشدد علي هذين الشرطين وبعد فترة وجدت فتاة مناسبة الشكل والعمر وذهب الشاب لرؤيتها وعندما اعجب بها اوعجبت به ماكان من هذه السيدة التي تبين لي في النهاية انها زوجته وهي اكبر منه ولم ولم تنجب الي الان الا الصراخ والبكاء بصوت عال امام العروس واهلها لتعلن انها زوجته وترفض تماما ان يتزوج غيرها.



ام محمد كان زوجها يهددها بالزواج عليها فأصرت ان تخطب له حول هذا تقول :
طلب زجي ان اخطب له احدى قريباته فأتصلت بهم واخبرتهم انني سأزورهم بهدف الخطبة وعندما وصلت ورايت الفتاة وهي في العشرينات من العمر لم استطع ان اخطبها لزوجي وعندما سالوني عن العريس قلت لهم ابني
وكان لم يتجاوز 18 عاما من العمر فرفضو ا هذا الزواج بحجة صغر سن ابني وقالو لزوجي ((ان الزواج قسمة ونصيب)) وهو يعتقد الي اليوم انني ذهبت وخطبت له لكني لم افعل ذلك

هل تتوقعوا يجي يوم تخطبو لازواجكم